11 فيلمـاً عربيـاً أفكـاره مهمــة لرواد الأعمال!

مشاهدة الأفلام هى أحد أفضل الطرق للتعلم من تجارب الآخرين ، وخاصة عندما يكون الفيلم يحتوى على دروس حياتية، تساعد على تنمية المهارات الذاتية. وهى بالتأكيد الأفلام التى يحتاجها كل من يفكر فى الغوص فى محيط ريادة الأعمال الواسع..

يجب على رائد الأعمال ان لا يكون فقط خبيراً فى مجال البيزنس. ولكن يجب عليه ان يصبح لديه العديد من الخبرات الحياتية الأخرى، والتى بلا شك تكون صعبة على النفس، والتى تحطم العديد من الأشخاص. وهو مايميز رائد الأعمال عن غيره، فهو يستطيع تجاوزها.

تم النشر عن العديد من الأفلام الأجنبية التى تتحدث عن ريادة الأعمال. سواء تناولت مشاريع قائمة بالفعل، أو مشاريع وهمية من خيال المؤلف..

10 أفلام يجب على كل رائد أعمــال أن يُشاهدها !

اما عن الأفلام العربية التى يجب على كل رائد أعمال مشاهدتها، حسنا يمكنك التعرف عليهم هنا !

يروى الفيلم قصة بواب قادم من الصعيد للعمل فى حراسة إحدى العقارات بالقاهرة. حيث سيتعرف على عالم السمسرة فى العقارات ومنه يدخل لعالم المقاولات. ولكن بسبب قرار خاطئ يقع فيه يخسر كل أمواله. وينتهى الفيلم بمحاولته للبدء من جديد.

فيلم كوميدى يتناول قصة شاب مصرى فى مقتبل العمر لا يجد الفرصة متاحة للعمل فيبحث عن السفر خارجا. فيسافر إلى امستردام عند خاله. ولكن تصادفه عقبات منذ وصوله إلى امستردام. فيتوه تارة ويجد ان بيت خاله لا يرحب به كما كان يظن تارة اخرى، إلى ان يجد شريكه فى العمل يهودي اسرائيلى والذى يكيد له المصائب حتى يطرده من العمل. ويستمر الحال هكذا حتى يبدأ مشروعه الخاص والذى ينجح بشكل باهر.

شاب اعتاد حياة عدم الاهتمام او الاكتراث بشئ. وكان ينتظر الثروة حتى تطرق بابه حرفيا. إلى ان قرر السفر إلى القاهرة للبحث عن عمل. وهناك يدخل تجربة تغير مجرى حياته بالكامل. فيقع فى الحب، ثم يلقى على عاتقه مسئولية إدارة مجموعة شركات عملاقة وإنهاء صفقات فى وقت حرج ومع وجود منافس يبحث عن عرقلة عمله بأى شكل. ولكن فى النهاية ينجح فى عمل مشروع خاص به وينقذ مجموعة الشركات من الانهيار.

دكتور بيطرى مصرى كان يبحث عن تحقيق حلمه فى مصر، ولكن الروتين سبب له اليأس. فقرر السفر والعمل عند عمه فى مزرعته الخاصة بجنوب أفريقيا. ولكن تشاء الأقدار ان يتوفى عمه ويطلب منه السفر للحصول على نصيبه من الميراث هناك. وعند سفره يكتشف أن هناك خدعة لإيقاف عمل مزرعة عمه لشرائها بثمن بخس. فيدخل فى معركة لم يكن يتوقعها قبل سفره. وينجح فى النهاية بإعادة مزرعة عمه للعمل من جديد.

تدور أحداث الفيلم عن أحد طيارى حرب أكتوبر والذى فقد بصره بسبب إنفجار طائرته. فيضطر للحياة فى دار للمكفوفين يديرها شخص بيروقراطى، يجعلها سجن لكل النزلاء. فيرفض الطيار هذه السياسة القمعية ويبدأ فى تعليم المكفوفين معنى الألوان والانطلاق ورؤية الحياة من منظور آخر، فتنشأ بينهم حالة من الحب الأسرى. فيقوم بحمايتهم ورعايتهم. وفى احد الليالى تقتحم مجموعة ارهابية الدار لتستولى عليها وتقوم بقتل أحد الرؤساء الضيوف، فيتصدى لهم الطيار ويفشل مهمة الإغتيال بمساعدة مكفوفى الدار.

يحكى الفيلم عن عامل مصرى سافر إلى ألمانيا للعمل بمهنة الخراطة، والتى يعمل بها منذ صغره. ولكن تواجهه مشاكل الإغتراب وعدم قدرته على التعامل مع الاخرين لعدم استطاعته التحدث بالألمانية او الانجليزية. كما يعانى من الاضطهاد بسبب بشرته السمراء، ويتسبب ذلك فى فصله من عمله بدون شهادة خبرة. وفى هذه الاثناء يتعرف على مدرب ملاكمة مصرى يونانى يعيش بألمانيا. فيقوم بتدريبه لأن يصبح بطلا فى الملاكمة. وبعدها يفرض نفسه على سوق الصناعة الألمانى بفكرة جديدة يقوم باضافتها على ماكينة الخراطة، ومنها يصبح غنيا وذو شأن.

بعد حصوله على مجموع عالى فى الثانوية العامة. يحصل ابن الصعيد على منحة للدراسة فى الجامعة الأمريكية. حيث سيتعرض للعديد من المواقف المحرجة والتى تقلل من شأنه. وسيصاب بالاحباط والاستسلام لفترة، ثم ما يلبث ان يعود يكافح حتى يثبت نفسه على الساحة من جديد.

“كما تدين تدان”.. هكذا تسير احداث الفيلم الذى يتحدث عن نصاب يحاول النصب على نصاب اكبر منه عن طريق اقناعه بانه ابنه من فتاة ليل كان بينهم علاقة قبل دخوله السجن. ويستطيع ان يجعله يخبره بمكان “الكنز” الذى كان يخبأه حتى يوم الافراج عنه ثم يتركه خالى الوفاض. ولكن فى النهاية يعود له من جديد ليخبره بالحقيقة ويصطحبه معه.

صديقان تجمعهم الصدفة. ويتفقان معا على استخدام الموارد المحدودة المتاحة لهم لينشأوا عملهم الخاص. ولكن حيتان السوق تتصدى لهم وتحاول تدميرهم عن طريق حرق بضائعهم وكذلك السيارة الوحيدة التى كانوا يمتلكونها لنقل البضائع. ولكن لا تنتهى القصة عند هذا الحد، فيقوموا بـ “قلب الطرابيزة” وحرق هولاء الحيتان. وإثبات انفسهم فى السوق بـ “الدراع”.

يحكى الفيلم عن مهندس يبتكر مشروع سياحى جديد سيقوم بتحقيق ارباح كبيرة للشركة التى يعمل بها ولكن يقوم مدير الشركة بسرقة مشروعه. يبدأ خطته بشتيمه مدير شركته ثم يبدأ مع زوجته بتخطيط عمليات السرقة والتي تجر له الغنى حين بعد حين وينهى عملياته بسرقة مدير شركته ووجود أوراق تدين مدير الشركة بحياز أموال غير مشروعة وينتهى الفيلم بتنويه يذكر أن بطلي الفيلم قد ألقي القبض عليهما في سرقة لاحقة ليحكم عليهما بالسجن لاحقا عدة سنوات.

محامى مصرى يفقد وظيفته بسبب كشفه لبعض العمليات المريبة التى تتم فى مكتب المحامى الكبير الذى يعمل لديه بين بعض أكبر رجال الأعمال فى مصر. فيبدأ فى التحقيق عنهم بشكل منفرد. ولكن يكتشف هولاء الحيتان أمره فيخطفوا خطيبته ويسافروا بها إلى إيطاليا. وهناك يأخذ الصراع منحنى جديد. منحنى صراع العقل وليس القوة.

*******************

هل لمَحـت هذه المعـاني فى قصص هذه الأفـلام ، وأنت تشـاهدها للمــرة الأولى ؟

اقــرأ أيضــاً :

سبعة مشــاهد يجب أن تجــدها فى أي فيلم مصــري !

أشهـــر 7 ممثليـــن عــرب في هوليــوود