أفضل أفلام الرعب الأجنبية في عام 2019.. إليكم قائمة مميزة لمحبي هذا النوع

نقدم لكم في هذا المقال أفضل أفلام الرعب الأجنبية في عام 2019 إليكم قائمة مميزة لمحبي هذا النوع. تظل أفلام الرعب واحدة من أكثر الأفلام شعبية، رغم أن صناعة أفلام رعب ناجحة أصبح شيئًا في منتهى الصعوبة في السنوات الأخيرة، حيث أن صناعة محتوى مرئي جذاب ومرعب دون الاعتماد على الخضات أو المشاهد المقززة أصبح نادرًا للغاية.

كل عام نجد العديد والعديد من أفلام الرعب التي يُقبل عليها جمهور الرعب رغم ضعف جودتها أغلب الأحيان، إلا أن الرغبة في الشعور بالخوف الآمن يتغلب على العيوب التي نراها في أغلب أفلام الرعب الأخيرة من تكرار للأفكار وسوء الحبكة، وضعف الإمكانيات، وتظل أقوى أفلام الرعب موجودة على قائمة الأفلام الأكثر إيرادات دائمًا.

[elementor-template id="359132"]

أقرأ أيضًا: قصة مسلسل Prison Break: عندما تعلق بين فضيلة العدالة وشهوة الانتقام

فيلم رعب وغموض تدور أحداثه حول الزوجين “جيسون”، و”نيكي” اللذان يذهبان إلى إحدى البلدات النائية في إنجلترا للعمل على إنهاء إجراءات وراثتهما لحانة في البلدة، وعندما يصل الزوجان يستقبلهما أهل البلدة استقبالًا حافلًا ويتعرفا على مجموعة من الجيران الودودين للغاية، ودودين لدرجة مُريبة.

وما إن يهل الليل حتى يسمع الزوجان أصوات غامضة وعندما يحاولا اكتشاف أمرها يكتشفا عدد من الحقائق المريبة والغامضة المتعلقة بالبلدة وأهلها، حقائق تجعلهما يرغبان في الفرار بأسرع وقت إلا أن الغابة المُحيطة بالبلدة والضباب الغامض الذي يكتنفها وأهل البلدة أنفسهم كان لهم خطط آخرى تمنع الزوجان من المغادرة.

عُرض الفيلم في 14 أكتوبر، وهو من تأليف كل من “جون هونشيمير”، و”رين ماكورماك” الذي قام بإخراجه كذلك، وكانت البطولة لكل من “ريتشارد هوب”، و”ريبيكا جونسون”، و”فيل مارتن”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.8/10.

بعد مرور عشرة أعوام على عرض فيلم “Zombieland” يُعرض جزء جديد بنفس طاقم عمل الفيلم القديم، ومثلما تجاوزت أرباح الفيلم القديم الـ 100 مليون دولار كانت كذلك أرباح الفيلم الجديد حيث وصلت أرباحه إلى 102 مليون دولار.

تدور أحداث الفيلم بعد مرور عشر سنوات على أحداث الفيلم الأول حيث أصبحت المجموعة التي نجت سابقًا من الوباء الذي أحال البشر إلى آكلي لحوم البشر أكثر خبرة واحترافية في التعامل مع الموتى الأحياء، وأنشأوا منزل خاص بهم في البيت الأبيض الذي أصبح مهجورًا.

المجموعة المُكونة من رجلين هما “تالاهاسي”، و”كولمبوس” وفتاتين هما “ويتشيتا”، و”ليتل روك” أصبحوا أسرة واحدة بعدما قاربت بيهم السنوات، إلا أنه في صباح أحد الأيام يستيقظ ” تالاهاسي ” ليجد أن الفتاتان قد تركا المنزل وهربا اعتراضًا على طريقة معاملته لهما ليُقرر ” تالاهاسي” الذهاب وراءهما ومحاولة إعادتهما مرة آخرى لتتوالى الأحداث والمواجهات مع الموتى الأحياء المنتشرين في كل البلاد.

عُرض الفيلم في 18 أكتوبر، وهو من تأليف الثلاثي “ديفيد كالهام”، و”ريت ريس”، و”بول ويرنيك”، وإخراج “روبن فليشر”، وكانت البطولة لكل من “وودي هارلسون”، و”جيسي آيزينبيرغ”، و”إيما ستون”، و”أبيجيل برسلين”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم 100 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 7.2/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 68%.

الجزء الثاني من فيلم “It” المأخوذ عن إحدى قصص “ستيفين كينج” والذي عُرض عام 2017، وحقق الجزء الثاني أرباحًا اقتربت من 460 مليون دولار، وتدور أحداث هذا الجزء في العام 2016 أي بعد مرور 27 عام من أحداث الجزء الاول.

في هذا الجزء نعيش مواجهة جديدة تجمع أبناء بلدة “ديري” والمُهرج المرعب “بيني وايز” الذي عاد يُرهب أهل البلدة من جديد، فبعد مواجهة بين “مايك” و”بيني وايز” يطلب “مايك” من أصدقاءه العودة مرة آخرى للبلدة ليجتمع شملهم من جديد في محاولة للقضاء على “بيني وايز” لمرة أخيرة ونهائية.

عُرض الفيلم في 06 سبتمبر، وكتب سيناريو الفيلم “جاري دوبيرمان”، بينما قام بإخراجه “أندي موشيتي”، وكانت البطولة لكل من “جيمس مكفوي”، و”بيل سكارسجارد”، و”بيل هادر”، و”جيسيكا شاستاين”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ثلاث ساعات تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.8/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 65%.

فيلم يندرج تحت الأفلام التي يُطلق عليها النقاد أفلام “Slasher film” والمقصود بها الأفلام التي يقوم فيها سفاح مجنون بمطاردة مجموعة من الناس وقتلهم باستخدام آلات حادة مثل السواطير والسكاكين إلخ.

وتدور أحداث الفيلم في ليلة عيد الهالوين حول ستة أصدقاء يقررون القيام برحلة في السيارة طوال الليل وفي طريقهم يقابلون منزل ألعاب مكتوب عليه “المنزل المسكون” ويدخل الأصدقاء المنزل لاستكشافه وقبل دخولهم يطلب منهم المسؤول عن المنزل تسليم هواتفهم والتوقيع على إقرار بعدم مسؤولية المنزل والقائمين عليه عن أي أضرار قد تقع للمجموعة أثناء اللعب.

وما إن يدخل الأصدقاء المنزل حتى ينفصلوا كل في طريق ليبدأ الرعب، حيث يجد كل واحد منهم نفسه مُطاردًا من قِبل شيء ما أو شخص ما ليواجه كل منهم أسوأ كوابيسه على الإطلاق.

عُرض الفيلم في 13 سبتمبر، وهو من تأليف وإخراج كل من “سكوت بيك”، و”برايان وودز”، وكانت البطولة لكل من “كايتي ستيفنز”، و”ويل بريتين”، و”لورين مكلاين”، و”أندرو كالدويل”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.5/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 68%.

فيلم رعب مع لمسة كوميدية تدور أحداثه حول اللصين “”، و”” اللذان قاما بسرقة أحد البنوك وبعدما نجحا في الهرب تعطلت بهما السيارة في أحد الطرق المهجورة، ويلجأ الثنائي لأحد المنازل الذي يبدو مهجورًا للبحث عن شئ يساعدهما في حل عطل السيارة.

وفي قبو المنزل يكتشف الثنائي طفلة صغيرة مُقيدة بالسلاسل، ويجدا والدي الطفلة في الطابق العلوي وعندما يحاول الثنائي مساعدة الطفلة تنقلب الآية ليجدا أنفسهما مطاردان من الأسرة السادية غريبة الأطوار وتنقلب الأمور فلا تعرف من هو الشرير هل من هاجما المنزل أو من يقيموا فيه.

عُرض الفيلم في 20 سبتمبر، وهو من تأليف وإخراج كل من “دان بيرك”، و”روبرت أولسن”، وكانت البطولة لكل من “بيل سكارسجارد”، و”مايكا مونرو”، و”جيفري دونوفان”، و”كيرا سيدجويك”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 84%.

الفيلم حقق أرباح اقتربت من الـ 90 مليون دولار بينما كانت ميزانيته 25 مليون دولار، وتدور أحداثه في نهاية ستينيات القرن الماضي حول مجموعة من الأصدقاء المراهقين يُقرروا الذهاب للمبيت في منزل مهجور معروف عنه أنه مسكون بالأشباح، وفي المنزل تجد “ستيلا” كتاب يُعجبها فتأخذه معها.

وفي اليوم التالي تكتشف “ستيلا” قصة جديدة لم تكن مكتوبة في الكتاب تدور أحداثها حول فزاعة حقل وفي نفس اليوم يختفي أحد أصدقائها لتظهر جثته يعد ذلك في شكل فزاعة حقل، ثم تظهر قصة جديدة وبعدها جثة جديدة، لتجد “ستيلا” نفسها في مأزق وتحاول مع أصدقائها مواجهة تلك القصص المُرعبة والقضاء على اللعنة التي تطاردهم من كتاب القصص.

عُرض الفيلم في 09 أغسطس، وهو مأخوذ عن رواية للمؤلف الأمريكي الراحل “ألفين شوارتز”، وشارك في كتابته فريق من المؤلفين،  وإخراج “أندريه أوفريدال”، وبطولة كل من “زوي مارغريت كوليتي”، و”مايكل جارزا”، و”جابرييل راش”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعتين إلا ربع تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.4/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 80%.

فيلم رعب ودراما تاريخي تدور أحداثه في القرن التاسع عشر في إحدى القرى النائية في شمال ويلز بإنجلترا حول الفتاة المراهقة “جوين” التي تلاحظ تغير طباع والدتها بشكل ينبئ بوجود شر يعيش داخلها، وتجد “جوين” نفسها في مواجهة مع والدتها وجنونها بينما ينهار العالم من حولها ما بين كوليرا تجتاح البلدة حولها وأحداث غامضة ومرعبة تحدث في المنازل المجاورة لها.

عُرض الفيلم في 16 أغسطس، وهو من تأليف وإخراج “ويليام ماكجريجور”، وبطولة كل من “إليانور ورثينجتون كوكس”، و”مارك لويس جونز”، و”ريتشارد هارينجتون”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.4/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 70%.

فيلم يجمع بين الرعب والكوميديا السوداء فالعروس الشابة “جرايس” تعيش أجمل لحظات حياتها في حفل زفافها على حبيبها الشاب “أليكس” سليل العائلة الثرية، إلا أن يومها السعيد يتحول إلى كابوس بعدما تجد نفسها داخل تقليد دموي تقوم به العائلة الثرية التي تحمل سر غامض لا يعرفه أحد.

عُرض الفيلم في 21 أغسطس، وهو من تأليف كل من “جاي بوسيك”، و”ريان مورفي”،  وإخراج كل من “مات بيتينيلي أولبين”، و”تايلر غيليت”، وبطولة كل من “سمارا وايفنج”، و”آدم برودي”، و”مارك أوبراين”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 7.2/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 87%.

ومن رعب الدُمى إلى رعب الجماعات الوثنية الغامضة وفيلم “Midsommar” الذي تم تصويره في السويد وهو إنتاج أمريكي سويدي مشترك.

وتدور أحداثه حول “داني أردور” الفتاة الجامعية التي تعاني من الاكتئاب بعدما قامت شقيقتها بقتل والديهما ثم الانتحار، ويدعوها صديقها “كريستيان” إلى رحلة إلى السويد في محاولة منه لإخراجها من حالة الاكتئاب، وتذهب “داني” بالفعل مع “كريستيان” إلى السويد ومعهما صديقيهما “مارك” و”جوش”.

وفي بلدة صغيرة في السويد حيث يزور الأصدقاء صديقهم السويدي “بيل” يشهدون مهرجان غريب من نوعه، مهرجان لا يُقام إلا مرة واحدة كل 90 عام، يبدو الأمر في البداية غريبًا إلا أنهم مع مرور الوقت يكتشفون أن الأمر ليس غريبًا فحسب بل هو مرعبًا كذلك فالمجموعة الغريبة الغامضة المسؤولة عن المهرجان تؤدي طقوس جنونية وتقدم القرابين ليجد الأصدقاء أنفسهم في صراع مع سكان البلدة للنجاة بحياتهم.

عُرض الفيلم في 03 يوليو، وهو من تأليف وإخراج “آري آستر”، وبطولة كل من “فلورنسا بف”، و”جاك رينور”، و”ويليام هاربر”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعتين ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 7.6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 83%.

الفيلم الذي حقق أرباح تجاوزت الـ 76 مليون دولار بينما كانت ميزانيته 13 مليون دولار، وتدور أحداثه في ولاية فلوريدا الأمريكية حيث يضرب الولاية إعصار من الفئة الخامسة وتُطالب الحكومة السُكان بالإخلاء السريع ومغادرة الولاية، إلا أن السَباحة والطالبة الجامعية “هالي كيلر” تفشل في الاتصال بوالدها الذي يعيش في منزل مختلف بعد انفصاله عن والدتها فتُقرر الذهاب إليه بدلًا من ترك الولاية.

وتذهب “هالي” إلى منزل والدها لتُفاجئ بأن الإعصار اجتاح المنزل وتسبب في هجوم عدد كبير من التماسيح التي هاجم إحداها والدها وأصابه، لتجد “هالي” نفسها مُحاصرة مع والدها في منزل غارق بينما تسبح التماسيح حولها فكيف السبيل إلى النجاة؟

يعتبر من أقوى أفلام الرعب لهذا العام وعُرض  في 12 يوليو، وهو من تأليف كل من “مايكل راسموسن”، و”شون راسموسن”،  وإخراج “ألكسندر أجا”، وبطولة كل من “كايا سكوديلاريو”، و”باري بيبر”، و”روس أندرسن”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 82%.

جزء جديد من أقوى سلسلة أفلام دمية الرعب الشهيرة “تشاكي”، وحقق الفيلم أرباح تجاوزت الـ 43 مليون دولار بينما كانت ميزانيته 10 مليون دولار.

وتدور أحداث الفيلم حول حول شركة الألعاب “كاسلان” التي تُنتج خط دُمى جديد بتقنية متطورة للغاية وذكاء صناعي حيث تتعلم الدمية من محيطها وتتطور بما يلاءم الظروف المحيطة بها، وفي أحد المصانع الخاصة بالشركة يقوم أحد الموظفين الغاضبين بعدما صدر قرار فصله بتعطيل بروتكولات السلامة في إحدى الدُمى ويتم تعبئة الدمية وتجهيزها للبيع.

وفي شيكاجو نتعرف على “كارين باركلي” وابنها “أندي” البالغ من العمر 13 عام، وتشتري “كارين” لابنها دُمية متطورة في محاولة منها لتعويضه بعدما انتقلوا من شقتهم القديمة وابتعد “أندي” عن أصدقاءه، يُطلق “أندي” على الدمية اسم “تشاكي” ومع الوقت تنشأ علاقة صداقة بين الإثنين الفتى والدمية، إلا أن “تشاكي” يُبدي ميول عنيفة تُصيب “أندي” بالقلق ويتجاهل الأمر في البداية لكن تتحول الدمية إلى كابوس يُحيل حياة “أندي” وعائلته إلى جحيم.

عُرض الفيلم في 21 يونيو، وهو من تأليف “تايلور برتون سميث”، وإخراج “لارس كليفبرج”، وبطولة كل من “مارك هاميل”، و”أوبري بلازا”، و”تيم ماثيسون”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.2/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 65%.

الجزء الثالث من سلسلة أفلام “أنابيل” وهي السلسلة المُشتقة من سلسلة أفلام أخرى هي “The Conjuring”، وأيضًا بطل السلسلة هو دمية أطفال ولكنها هذه المرة دُمية ملعونة بسحر أسود، وحقق الفيلم نجاح ساحق حيث تجاوزت أرباحه الـ 224 مليون دولار رغم أن ميزانيته لم تتجاوز الـ 32 مليون دولار.

وتدور احداث الفيلم حول الدُمية الشريرة “أنابيل” الموجودة في قبو الزوجان “إيد” و”لورين وارين” اللذان يطاردان الأرواح الشريرة في كل مكان، الدُمية محبوسة في قفص زجاجي يعمل على منع شرها، وفي إحدى الليالي وبينما يعمل الزوجان بعيدًا عن منزلهما، تستضيف ابنتهما “جودي” إحدى صديقاتها والتي يدفعها فضولها للنزول إلى القبو لتبدأ سلسلة من الأحداث المُرعبة بعدما نجحت “أنابيل” في التحرر من قفصها ليجتاح الرعب المنزل.

عُرض الفيلم في 26 يونيو، وهو من تأليف كل من “جيمس وان”، و”غاري دوبيرمان” الذي أخرجه كذلك، وبطولة كل من “فيرا فارميغا”، و”باتريك ويلسون”، و”ماديسون إسمان”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعتين إلا ربع تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.1/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 65%.

<iframe width=”853″ height=”480″ src=”https://www.youtube.com/embed/eIvbEC8N3cA” frameborder=”0″ allow=”accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture” allowfullscreen></iframe>

فيلم رعب نفسي تدور أحداثه حول مجموعة من المراهقين في إحدى المدارس الثانوية والذين تجمعهم الصدفة بسيدة تُدعى “سو آن” يطلبون منها أن تقوم بشراء كحوليات من أجلهم فتوافق ثم تدعوهم لإقامة الحفل في قبو منزلها ورغم معارضتهم في البداية إلى أنهم يوافقون، وتُخبرهم “سو آن” أن بإمكانهم فعل ما يريدونه في القبو بشرط ألا يصعدوا للمنزل نفسه.

وفي اليوم التالي للحفل تتصل بهم “سو آن” وتطلب منهم إقامة حفل آخر ودعوة أصدقائهم، وبعد الحفل تبدأ سلسلة من التصرفات الغريبة حيث تستيقظ إحدى الفتيات لتكتشف سرقة قرطها الذهبي بينما ترتديه “سو آن”، وتذهب الآخرى لمنزلها فتجد “سو آن” جالسة مع والدتها.

تتوالى التصرفات الغريبة والمفزعة التي تقوم بها “سو آن” وتشعر المجموعة بالخوف ويرفضون لقاءها لتتوالى الأحداث التي تهدد حياة الأصدقاء.

عُرض الفيلم في 31 مايو، وكتبه “سكوتي لاندز”، وأخرجه “تايت تايلور”، بينما كانت البطولة لكل من “أوكتافيا سبنسر”، و”ديانا سيلفرز”، و”جولييت لويس”، و”لوك إيفانز”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم 100 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 60%.

أقرأ أيضًا: ردود فعل إيجابية حول فيلم Avengers: Endgame!

فيلم تدور أحداثه في القرن التاسع عشر في الغرب الأمريكي حيث يسكن الزوجان “ليزي” و”إيزاك ماكلين” في منطقة نائية معزولة عن كل مظاهر الحضارة، وفي تلك البقعة المهجورة حيث لا تتوقف الريح عن العواء تشعر “ليزي” بوجود كيان شرير يحيط بالمنزل، وتبدأ سلسلة من الأحداث الغريبة التي تطارد الزوجان ليجدا نفسيهما في مواجهة رعب غامض لا يعرفا كيف يمكنهما النجاة منه.

عُرض الفيلم في 05 أبريل، وهو من تأليف “تيريزا ساذرلاند”، وإخراج “إيما تامي”، بينما كانت البطولة لكل من “كيتلين جيرارد”، و”أشلي زوكرمان”، و”جوليا جولداني تيليس”، و”مايلز اندرسون”. تبلغ مُدة عرض الفيلم 85 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 80%.

فيلم تدور أحداثه في جبال الألب في القرن الخامس عشر حيث تنتشر المعتقدات الوثنية ويعيش الجميع على الخط الفاصل بين السحر والإيمان والجنون، نتعرف على الطفلة “ألبرون” التي تعيش مع والدتها غريبة الأطوار في منزلهم المعزول عن القرية والموجود في أعماق الغابة.

يطارد “ألبرون” ووالدتها مجموعة من رجال القرية ويهددونهم حيث يتهمون والدتها بالسحر ويطالبون بحرقها، وبعد فترة تمرض الأم وتزداد غرابة أطوارها مع مرضها إلى أن تخرج ذات يوم ولا تعود وتجد “ألبرون” جثتها بالقرب من البركة القريبة من المنزل.

وبعد مرور 15 عام نجد أن “ألبرون” مازالت تعيش في نفس المنزل ومعها طفلها الصغير الذي لا نعرف من هو والده، لكنها تعيش منعزلة عن العالم أيضًا ترعى الماعز في التلال وتعود إلى منزلها، حياة تبدو هادئة وروتينية إلا أنه وراء هذه الحياة حياة آخرى غامضة ومرعبة نكتشفها تدريجيًا كلما اقتربنا من “ألبرون” غريبة الأطوار. عُرض الفيلم في 19 أبريل، وهو من تأليف وإخراج “لوكاس فيجيلفيلد”، بينما كانت البطولة لكل من “ألكساندرا كوين”، و”كلوديا مارتيني”، و”تانيا بتروفسكي”. تبلغ مُدة عرض الفيلم 100 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 95%.

أقرأ أيضًا: لمحبي المسلسلات التركية قائمة بأشهرها على الإطلاق

الفيلم الذي حقق نجاح كبير عند عرضه حيث تجاوزت أرباحه الـ 254 مليون دولار، بينما لم تتعد ميزانيته الـ 20 مليون دولار، وتدور أحداث الفيلم حول السيدة “أديليد” التي تعرضت لحدث صادم في طفولتها عندما ذهبت في أجازة مع والديها إلى أحد الشواطئ وفي قاعة المرايا تقابل “أديليد” نسخة آخرى لنفسها لتُصاب برعب شديد يجعلها تفقد النطق لفترة من الزمن.

وبعد عشرين عام تقريبًا تعود “أديليد” إلى نفس المكان مرة آخرى لتمضية الأجازة مع زوجها وولديها، وعلى الشاطئ يختفي ابنها “جيسون” لبعض الوقت وعندما تعثر الأسرة عليه يغادرون الشاطئ على الفور، وفي نفس الليلة تواجه الأسرة رعب من نوع خاص متمثل في أسرة مكونة من نسخ منهم تقتحم منزلهم وتبدأ بين الأسرتين مطاردة غريبة حيث لا تعرف “أديليد” هل من تقوم بحمايته هو ابنها حقًا أم النسخة المرعبة منه.

عُرض الفيلم في 22 مارس، وهو من تأليف وإخراج “جوردان بييل” مؤلف ومخرج فيلم الأوسكار الشهير “Get Out”، بينما كانت البطولة لكل من “لوبيتا نيونجو”، و”وينستون ديوك”، و”إليزابيث موس”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعتين تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 7.1/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 94%.

أقرأ أيضًا: “هيا الشعيبي” تستعد لتقديم مسرحية “عودة ريا وسكينة” في عيد الفطر القادم

الفيلم الذي صدر في 8 فبراير وتجاوزت أرباحه 17 مليون دولار، بينما كانت ميزانيته 6 مليون دولار، ويتناول الفيلم تيمة الاستحواذ الشيطاني الشهيرة، حيث تدور الأحداث حول “مايلز” الطفل صاحب الثمانية أعوام والذي أظهر ذكاءً خارقًا وقدرات غير طبيعية منذ طفولته.

بعدما أتم “مايلز” عامه الثمانية بدأ والديه ملاحظة تغييرات سلوكية مريبة في شخصيته، حيث يتحدث أثناء نومه بلغة غريبة، ويصاب بنوبات عدائية غير مُبررة يؤذي فيها من حوله مثل جليسة الأطفال أو زميله في المدرسة وحتى كلب العائلة، وتبدأ رحلة بحث الأبوين عن سبب تلك التغيرات المُريبة التي يظنون أن وراءها قوى شيطانية تسعى للسيطرة على جسد “مايلز”.

كتب الفيلم “جيف بوهلر”، وقام بإخراجه “نيكولاس مكارثي”، بينما كانت البطولة لكل من “تايلور شيلينج”، و”بيتر مووني”، و”كولم فيور”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم ساعة ونصف تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6/10.

الفيلم المبني على أحداث حقيقية ويعتبر حقاً من أقوى أفلام الرعب لعام 2019، والمأخوذ من كتاب بنفس العنوان كتبه كل من “مايكل موينهان”، و”ديدرك سودرلند” والذي يتناول الأحداث الغريبة والمؤسفة التي قام بها أفراد أحد فرق الهيفي ميتال النرويجية في ثمانينيات القرن الماضي.

تدور أحداث الفيلم حول عازف جيتار شاب يُدعى “يورونوموس” قام بتكوين فريق هيفي ميتال غنائي أطلق عليه “مايهم”، وينضم للفريق مغني سويدي يُدعى “ديد”، وهو شخص غريب الأطوار يقوم بإيذاء نفسه خلال الحفلات وعروض الفريق الحية حيث يجرح نفسه ويُلقي بدمائه على الجمهور، ويستخدم رؤوس حيوانات مذبوحة في فيديوهات الفريق وغير ذلك من التصرفات الغريبة.

وفي أحد الأيام يقوم “ديد” بقتل نفسه باستخدام بندقية تاركًا وراءه رسالة انتحار، وهو الأمر الذي يُطلق الجنون الكامن داخل “يورونوموس” الذي يجد جثة “ديد” وبدلًا من استدعاء الشرطة يقوم بتصوير نفسه معها والتمثيل بها، ثم يترك الفريق ويفتتح متجرًا يُصبح مركز لتجمع عشاق موسيقى الهيفي ميتال ومنه يؤسس جماعة غريبة الأطوار تقوم بدمج المعتقدات الدينية والوثنية وخلق الفوضى من إحراق الكنائس وجرائم القتل، فوضى لا يوقفها إلا تدخل شديد القسوة من رجال الشرطة.

كتب سيناريو الفيلم كل من “دينيس ماجنوسن”، و “جوناس اكرلاند” الذي قام بإخراجه كذلك، بينما كانت البطولة لكل من “روري كالكن”، و”جاك كيلمر”، و”إيموري كوهين”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم 118 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.5/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 70%.

الجزء الثاني من فيلم الرعب الكوميدي الذي صدر عام 2017 بعنوان “Happy Death Day” ولكن لم يحقق الجزء الثاني نفس نجاح الجزء الأول الذي تجاوزت إيراداته 125 مليون دولار رغم أن ميزانيته لم تتعدى 5 مليون دولار، بينما لم تتجاوز إيرادات الجزء الثاني 61 مليون دولار رغم ميزانيته التي بلغت 9 مليون دولار.

وتدور أحداث الفيلم حول “رايان” الطالب الجامعي الذي يستيقظ في سيارته يوم 19 سبتمبر، ويذهب إلى جامعته ليقابل صديقه “كارتر” وحبيبته “تري”، وبعد عدة ساعات يُقتل “رايان” على يد شخص مُقنع، إلا أنه يستيقظ في اليوم التالي ليجد نفسه ما زال يوم 19 سبتمبر، ويلجأ لـ “كارتر”، و”تري” اللذان يساعدانه نظرًا لخبرة “تري” التي مرت سابقًا بموقف مُشابه -أحداث الجزء الأول- عندما سقطت في دائرة زمنية ظلت تكرر فيها أحداث اليوم وتحاول الهرب من نفس القاتل المُقنع.

كتب الفيلم وأخرجه “كريستوفر لاندون”، بينما كانت البطولة لكل من “جيسيكا روث”، و”فيي فو”، و”اسرائيل بروسارد”.

تبلغ مُدة عرض الفيلم 100 دقيقة تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6.6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 67%.

لماذا تشاهد فيلم رعب واحد إذا كان بإمكانك مشاهدة خمسة أفلام دفعة واحدة داخل فيلم واحد، هذا هو ما يقدمه فيلم “Nightmare Cinema”، سينما الرعب التي نعيش داخلها خمسة قصص مرعبة كتبها ستة مؤلفين مختلفين وأخرجها خمسة مخرجين مختلفين.

تدور أحداث الفيلم حول خمسة غرباء يتقابلون داخل سينما مسكونة يملكها شخص غريب الأطوار يُطلق على نفسه اسم “The Projectionist”، وعلى شاشة العرض يشاهد كل شخص فيهم أسوأ مخاوفه وأكثر أسراره ظلامًا، فما بين حشرات قاتلة، وأطفال استحوذ عليهم الشياطين، وامرأة انتقلت إلى كون مرعب موازي وتعجز عن العودة لعالمنا، المخاوف الكامنة في نفوس خمس غرباء عالقين في سينما الرعب وعاجزين عن الخروج.

كتب الفيلم كل من “ساندرا بيسيريل”، و”أليخاندرو بروجيس” الذي شارك في إخراجه كذلك، و”لورانس سي كونولي”، و”مايك جاريس” وشارك في إخراجه أيضًا، و”ريتشارد كريستيان ماثيسون”، و”ديفيد سلايد” الذي شارك في إخراجه كذلك، وشارك في إخراجه كل من “رايهي كيتامورا”، و”جو دانتي”، بينما كانت البطولة لكل من “مايكي رورك”، و”ريتشارد شامبرلين”، و”آدم جودلي”، و”أورسون تشابلن”.

عُرض الفيلم في 14 فبراير الماضي، وتبلغ مُدة عرضه ساعتان تقريبًا، وكان تقييم الجمهور له على موقع “قاعدة بيانات الأفلام” 6/10، بينما بلغت نسبة استحسان النقاد له على الموقع النقدي “الطماطم الفاسدة” 88%.

فيلم رعب أجنبي، صدر في 25 يناير عام 2019، حصل على تقييم 6/0 على الموقع العالمي IMDB. وهو من إخراج سيفيرن فيالا، ومن تأليف سيرجيو كاسي، فيرونيكا فرانز، ومن بطولة رايلي كيو، جايدن مارتين، ليا ماكهيو، ريتشارد أرميتج، وأليشيا سيلفرستون.

تدور قصة الفيلم حول طفلين ” أيدان وميا” حيث يتركهم والدهم بمنزل العطلة الصيفية تحت رعاية صديقته الجديدة ” جريس”، يقع المنزل في منطقة منعزلة لا يجاوره منازل أخرى، يتعرضون لعاصفة ثلجية تجعلهم لا يستطيعون الخروج من المنزل وفي نفس الليلة تحدث أحداثًا مرعبة، حيث تظهر أشباحًا متعلقة بماضي ” جريس المظلم.

فيلم رعب أجنبي صدر في 15 يناير عام 2019، وهو من إخراج روكي ثريا، ومن بطولة شاندي أولي، ديني سومارجو، وسارة ويجيانتو. تدور قصة الفيلم حول زوجين ” أنيا ودانيال” اللذين انتقلا لمنزلٍ جديد في منطقة باندونغ، وتبدأ قصة الرعب بعدما أحضر دانيا دمية من مكان عمله، تتسب لهم في أحداث مرعبة، يعلما بعد ذلك أنها تعود لفتاة قتلت هي وعائلتها بطريقة وحشية.

أقرا أيضًا: قصة مسلسل La Casa De Papel: عندما اكتشفنا أن التشويق والإثارة ليسوا حكرًا على الدراما الأمريكية