
1944 - 2021
أكرم حسني هو إعلامي وممثل مصري، عرف بطريقة تقديمه الساخرة ومن ثمّ برع في تمثيل الأدوار الكوميدية.
كان أكرم حسني طفلاً كوميدياً مرحاً فكان لا يكفّ عن تقليد أصحابه وأخوته وجميع من يصادف، دخل أكاديمية الشرطة وكان ضابطاً فيها، لكنّ هوسه لم يختفِ فكان يقلّد ضباط الشرطة الكبار وجميع من معه في الأكاديمية.
دخل الفن عن طريق الإعلام والتغطيات الصحفية فقدّم بعض البرامج الواقعية بطابع كوميدي ساخر وخاصّة البرامج السياسية منها، حتى أتيحت له فرصة الانضمام إلى أهم الأفلام والمسلسلات المصرية الكوميدية، فقدّم بزمن قصير جداً أعمال جعلت منه نجم كوميدي جماهيري. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن أكرم حسني.
1944 - 2021
1949 - 2005
1946 - 2015
ولد أكرم حسني في 10 سبتمبر عام 1974، في محافظة المحرق بمملكة البحرين، والده كان قلب الدفاع لمنتخب الزمالك في الستينات، الكابتن "حسني عبد الرحيم" وشقيقه هو أحمد حسني أيضاً مدرب كرة قدم وضابط في الشرطة،
كان مشاكساً في طفولته ويقلّد بطرقة كوميدية أغلب الشخصيات في حياته، درس الحقوق والتحق بأكاديمية الشرطة برتبة ضابط ليتخرّج منها عام 1996،
واصل العمل في هذا السلك حتى وصل لرتبة النقيب وعمل بجهاز العمليات الخاصة التابع لإدارة الأمن المركزي، ثم قرّر تحقيق حلمه بالالتحاق إلى كلية الإعلام في جامعة القاهرة، فدخل إلى جامعة القاهرة وحصل على بكالوريوس الإعلام وتابع تعليمه حتى حصل على دبلومين في العلاقات العامة.
كان أكرم حسني برفقة شقيقته "إيناس" في أحد أسواق مصر، ففوجئَ بفتاة أعجبته وأراد الزواج بها دون أن يتعرف عليها أو يحادثها حتى، فسرعان ما ذهب إلى والدتها طالباً رقمها للتواصل وطلب يد ابنتها، وفعلاً حدثت الخطوبة بعد حوالي عشرة أيام وتزوّج من السيدة "لميس" عام 2005، بعد أربعة أشهر من تعارفهما تقريباً، رزق الزوجان بطفلين هما ولد وبنت.
لا يُشارك الكوميدي أكرم حسني تفاصيل حياته الشخصية مع جمهوره بسبب طبع زوجته الخجولة وابتعادها عن الإعلام إلا في المناسبات الخاصّة جداً.
أحب القرود والنسانيس جدا ولكن لا أمان لهم، فحركاتهم سريعة وغير متوقعة وتستطيع أن تفعل أي شيء معك دون أن تدرك وخيالهم مريض، وغير مؤدبين.
لم أكن أحلم يوما أن أمر من أمام سميرة سعيد أو شيرين عبد الوهاب، ولكن اليوم أجلس معهم.
أكثر لحظة يخاف الرجل فيها من زوجته، هي عندما تستيقظ من النوم، حيث يكون هناك نوع من الرعب في ذلك الوقت.
آخر تحديث