تريند 🔥

📱هواتف

من هو برنار أرنو - Bernard Arnault


  • الاسم الكامل

    برنار جون إتيان أرنو

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Bernard Jean Étienne Arnault

  • الوظائف

    رجل أعمال

  • تاريخ الميلاد

    5 مارس 1949

  • الجنسية

    فرنسية

  • مكان الولادة

    فرنسا , روبيه

  • البرج

    الحوت

ما لا تعرفه عن برنار أرنو

بيرنارد أرنو هو مستثمر ورجل أعمال فرنسي، وحاليًا يعتبر أغنى شخص في فرنسا، وأحد الأشخاص الأكثر ثراء في العالم.

السيرة الذاتية لـ برنار أرنو

برنار أرنو، رجل أعمال فرنسي شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة اللباس الفاخر LVMH Moët Hennessy Louis Vuitton منذ عام 1989 كما أنه المساهم الرئيسي في الشركة.

والده كان رجل أعمال أيضًا، وبعد الانتهاء من المدرسة الثانوية ارتاد prestigious Ecole Polytechnique وحصل على شهادة في الهندسة، وبعد تخرجه انضم الشاب إلى أعمال والده في الهندسة المدنية كمهندس، كما أنه بدأ بالتفكير والتخطيط لنمو وتطور الشركة.

أقنع والده بتغيير وجهة عمل شركتهم والتركيز على قطاع العقارات المزدهر وقد لاقى نجاح كبير في هذا المجال.

وأخيرًا بدأ بضم شركات أخرى وأصبح صاحب العلامة التجارية المرموقة Christian Dior brand  وLe Bon Marché، وعندما تم إنشاء LVHM كنتيجة للاتحاد بين شركتين، استثمر أرنو ملايين الدولارات في أسهم الشركة الجديدة وأصبح المساهم الأول في شركة LVHM.

تم اختياره في نهاية المطاف رئيسًا لمجلس الإدارة، ومن خلال هذا المنصب بدأ بخطة توسع كبيرة حولت الشركة إلى واحدة من أكبر المجموعات التجارية الفاخرة في العالم.

بدايات برنار أرنو

ولد برنار جون إتيان أرنو في 5 مارس 1949 في روبيه في فرنسا ووالده جون ليون أرنو Jean Leon Arnault صاحب الشركة الهندسية Ferret-Savinel. ارتاد أرنو مدرسة Ferret-Savinel في روبيه، وبعد الانتهاء من دراسته دخل أكاديمية prestigious École Polytechnique وتخرج بشهادة في الهندسة المدنية عام 1971.

انضم إلى شركة والده بعد التخرج من الكلية وبدأ بخطط لتوسيع الشركة ونموها في عام 1976 ونجح بإقناع والده بتصفية قسم البناء في الشركة واستثمار العائدات في أعمال أكثر ربحًا.

حصل أرنو على أكثر من 40 مليون فرنك فرنسي من تصفية قسم البناء واستثمرها في قطاع العقارات الذي كان مزدهرًا في ذلك الوقت، والآن تمت إعادة تسمية الشركة بـ Ferinel، أصبحت هذه الشركة إحدى الشركات الناجحة المتخصصة في تنظيم العطلات.

أصبح أرنو مدير تطوير الشركة في عام 1974 وتم تعيينه الرئيس التنفيذي في عام 1977، وخلف والده كرئيس للشركة عام 1979.

الحياة الشخصية ل برنار أرنو

تزوج أرنو مرتين، ولديه طفلين من زوجته الأولى آن ديوافرين. زوجته الثانية هيلين ميرسيه Helene Mercier كانت عازفة بيانو، ولديه منها ثلاثة أطفال.

عام 2017 قدرت ثروته صافية بـ 37.5 مليار دولار.

حقائق عن برنار أرنو

تولى منصب قائد الفيلق الفرنسي للشرف في عام 2007 وكبير ضباط الفيلق الفرنسي للشرف عام 2011.|في عام 2011، حصل على جائزةCorporate Citizenship  من مركز Woodrow Wilson International.|تعمل شركة برنار أرنو LVHM  في العديد من الأنشطة الخيرية، وتدعم المنظمات الإنسانية والعلمية والبحوث الطبية. مثل منظمة إنقاذ الطفولة ومؤسسة المستشفيات في باريس.|من المعروف عن أرنو حبه للقطع الفنية، حيث لديه قطع فنية لبيكاسو، إيف كلاين، وهنري مور في مجموعته.

أشهر أقوال برنار أرنو

عندما تكون في الجانب الإداري، فإنه يتوجب عليك فهم الحس الفني، حيث يكون هناك حوار مع الجانب الإبداعي.

برنار أرنو

لقد كنت دائمًا مسرورًا من الاستثمارات التي قمت بها مع صديقي ألبرت فرير، وأشعر بالأسف لأني لم أكمل معه، كنت أريد أن أصبح أكثر ثراء.

برنار أرنو

في الأعمال الفاخرة عليك أن تؤسس على التراث.

برنار أرنو

إنجازات برنار أرنو

تولى الاشتراكيون الفرنسيون السلطة عام 1981 مما اضطر أرنو وعائلته إلى الانتقال إلى الولايات المتحدة، وكونه كان رجل أعمال ناجح فقد ازدهر عمله أيضًا في الولايات المتحدة، وقام بتطوير الوحدات السكنية في بالم بيتش وفلوريدا، وأخيرًا بدأ ببناء نسخة أمريكية عن ممتلكات عائلته في فرنسا.

تغير السيناريو السياسي في بلده فرنسا عام 1983 وانتقل الاشتراكيون إلى مسار اقتصادي أكثر اعتدالًا، فقرر أرنو العودة إلى فرنسا.

رأى رجل الأعمال الفرنسي فرصة ربح مناسبة عندما أفلست شركة النسيج Boussac Saint-Frères، حيث تضم هذه الامبراطورية النسيجية العديد من الأعمال التجارية من ضمنها: دار الأزياء كريستيان ديور.

تعاون أرنو مع أنطوان بريهيم الشريك الإداري لشركة الاستثمارLazard Fréres  الذي نسق تمويل شراء أرنو لـ Boussac. مّول أرنو هذا المشروع بـ 15 مليون دولار من ماله الشخصي وساعده بيريهيم على رفع تذكرة بقيمة الشراء التي تبلغ 80 مليون دولار لـ Boussac Saint-Frères.

ومع هذا الاستحواذ باع أرنو معظم ممتلكات الشركة، وحافظ فقط على العلامة التجارية المرموقة كريستيان ديور ومتجر Le Bon Marché departmen، وأصبح الرئيس التنفيذي لديور عام 1985.

بعد أن باع معظم ممتلكات Boussac حصد أرنو 400 مليون دولار من هذه العملية، وفي عام 1987 دعي للاستثمار في LVMH من قبل رئيس الشركة هنري راكاميرHenri Racamier  واختار أرنو أن يقوم بالاستثمار من خلال مشروع مشترك مع Guinness PLC  الذي يملك 24% من أسهم LVMH؛ وعلى مدى العاميين التاليين واصل شراء المزيد من أسهم الشركة منفقًا مئات الملايين في هذه العملية.

وبحلول كانون الثاني عام1989، نجح أرنولت في السيطرة على 43.5%  من أسهم LVHM وبنسبة 35% من حقوق التصويت. ثم انتخب بالإجماع رئيس مجلس الإدارة التنفيذية.

وبعد توليه LVHM، طرد العديد من كبار الإداريين للشركة واختار توظيف مواهب جديدة لتنشيط الشركة، حيث كان مدير صارم ومعروف بميله السريع لفصل الموظفين الذين لم يكونوا عند حسن ظنه.

عمل على تنفيذ خطة طموحة لنمو وتوسيع أعماله واكتسب العديد من الشركات الأخرى خلال تسعينيات القرن الماضي، من ضمنها perfume firm Guerlain ((1994،Loewe  (1996)، Marc Jacobs (1997)، Sephora (1997) و Thomas Pink (1999).

استيلاء أرنولت على السلع الفاخرة من خلال تكتل LVHM كان طموحًا للغاية، وقد اظهر عزمه وقسوته في الاستيلاء المنهجي والمحسوب جيدًا على الشركة. وكان دمجه الناجح لمختلف العلامات التجارية الشهيرة  في مجموعته قد ألهم العديد من شركات الأزياء الأخرى في جميع أنحاء العالم أن تقوم بالشيء نفسه.

فيديوهات ووثائقيات عن برنار أرنو

bio.interview 1

آخر تحديث