من هو بورات ساغداييف - Borat Sagdiyev
الاسم الكامل
بورات ساغداييف
الاسم باللغة الانجليزية
Borat Sagdiyev
الوظائف
تاريخ الميلاد
27 فبراير 1972
الجنسية
مكان الولادة
كازاخستان , كوزيك
البرج
ما لا تعرفه عن بورات ساغداييف
بورات ساغداييف، شخصيةٌ خياليةٌ من إنتاجِ هوليوود تُمثّل رجلًا من كازاخستان. يُقدم صورةً عن الشعبِ هناك وطريقةِ حياته وتفكيره بشكلٍ ساخرٍ يصلُ حدَّ الإساءةِ أحيانًا.
السيرة الذاتية لـ بورات ساغداييف
بورات ساغداييف هو شخصيةٌ خياليةٌ تمّ تجسيدها في هوليوود تُمثّل شخصًا من كازاخستان يعملُ هناك صحفيًّا، ويأتي إلى الولايات المتحدة ليُعدّ مجموعةَ تقارير وأفلام، يُظهر من خلالِ هذه الرحلة عادات وتقاليد شعبه، وطريقة تفكيره وآرائه في قضايا عديدة.
الشخصيةُ تُعدّ مسيئةً بشكلٍ كبيرٍ للشعبِ الكازاخستاني حسب ما صرحتْ به الحكومةُ الكازاخية؛ بسبب طريقة إظهار الشعب بأنّه مكونٌ من أشخاصٍ غير متحضرين (عنصريون ومسيئون للنساء) كما تلقّتْ شخصيةُ بورات اتهاماتٍ بمعاداة السامية أيضًا.
بدايات بورات ساغداييف
وُلد بورات ساغداييف في 27 شباط/ فبراير عام 1972 في قرية كوزيك في كازاخستان لوالديه بولتوك وأسيمبالا، ولديه شقيقان وشقيقتان. أحد أشقائه يعاني من شللٍ دماغي نتيجة إحدى طرق العلاج التقليدية التي طُبقت عليه "لشفائه من الشياطين" حسب تقاليد القرية، بينما إحدى شقيقاته تعمل كبائعة هوى، ويزعم بورات أنّها مشهورةٌ في البلاد.
درس بورات في جامعة أستانا اللغة الإنجليزية والصحافة، وعمل لاحقًا في التلفزيون الكازاخي.
الحياة الشخصية ل بورات ساغداييف
يقول بورات أنّه لا يعرف كم مرةٍ تزوج، وقد يكون ذلك صحيحًا، فهو لم يكن يعتبر زوجاته مساوياتٍ له وكان يهينهن بشكٍل دائم، حتى أنّه فرح لموت إحداهن.
بورات لديه فتى كان يناديه هووي لويس(مستوحى من هيوي لويس)، كان يأخذ السيّاح بجولات سياحية وهو في عمر الثانية عشر، وتوأم فتيان هما بيلاك وبيرام.
حقائق عن بورات ساغداييف
عمل بورات في صيد الغجر قبل الجامعة.
من هواياته لعب كرة الطاولة ورقص الديسكو والإساءة إلى النساء على حدّ تعبيره.
يشبّه بورات نفسه بجوزيف ستالين ويفخر بأعماله.
أشهر أقوال بورات ساغداييف
إنجازات بورات ساغداييف
قدَّم بورات برنامجًا اسمه Da Ali G Show يتمحور حول تقديم تقارير ساخرة عن مقابلاتٍ تتمحور حول مواضيع غير متوقعة في بريطانيا وأمريكا، فتحدث عن الإيتكيت في بريطانيا، السياسة والرياضة، كما قام برحلةٍ في أمريكا تحدث فيها عن المواعدة والنساء وكرة السلة وغيرها من المواضيع، بالإضافة لقيامه بخطاباتٍ عفويةٍ مستفزة كدعمه لحرب العراق عام 2003.
في الحقيقة فإن هذه الشخصية وإن كانت خيالية فقد لاقى تجسيدها الكثير من الانتقادات والغضب، بدايةً من الحكومة الكازاخستانية التي اعتبرت تجسيد الشخصية محاولةً لتشويه صورة البلاد والشعب الكازاخي، فبورات كان يظهر الكازاخيين كشعبٍ عنصري بدون أخلاق، وبعيدٌ عن التحضر ومهمشٌ للنساء بطريقةٍ مقرفة. انُتقد بورات أيضًا واتُهم بمعاداة السامية، بسبب عنصريته الواضحة وتعبيره عن الكراهية تجاه اليهود.
رُفعت كذلك دعاوى قضائية على الشركة المنتجة من قبل بعض أفراد القرية التي صُورت على أنّها كازاخستان، وذلك لزعمهم بأن المنتجين استغلوا فقر السكان وأغروهم بالمال ليصوروهم وهم يقومون بتصرفاتٍ همجية، كما طالته انتقادات حادة خلال تصويره مشهد السخرية من حرب العراق بطريقةٍ مستفزة، لدرجة أنّ بعض المارين بجانب موقع التصوير كادوا يعتدون عليه.
فيديوهات ووثائقيات عن بورات ساغداييف
آخر تحديث