تريند 🔥

📱هواتف

من هي ميريل ستريب - Meryl Streep

ميريل ستريب

  • الاسم الكامل

    ماري لويز ستريب

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Mary Louise Streep

  • الوظائف

    ممثلة

  • تاريخ الميلاد

    22 يونيو 1949

  • الجنسية

    أمريكية

  • مكان الولادة

    الولايات المتحدة الأمريكية , نيو جيرسي

  • البرج

    السرطان

ميريل ستريب

ما لا تعرفه عن ميريل ستريب

تعتبر أفضل ممثلة حية في يومنا هذا وتعرف بدقة إتقانها لأدوارها وحرفيتها وبراعتها في تجسيد شخصياتها بجميع تفاصيلها

السيرة الذاتية لـ ميريل ستريب

هي شخصية أيقونية ومميزة في عالم صناعة أفلام هوليوود ، ميريل ستريب لا تحتاج لأي نوع من الشرح أو الوصف فهي أفضل مثال كلاسيكي على الجمال حين يلتقي مع الموهبة ، وتعتبر ستريب الممثلة الأكثر إنتاجا وعظمة من بين جميع الممثلات في يومنا هذا ، منذ أول ظهور لها في السبعينات وهي تحكم المسرح والشاشة بأدائها المذهل وقدراتها التمثيلية المبهرة

خلال مهنتها التي دامت لخمسة عقود من الزمن، لعبت ستريب عددا كبيرا من الأدوار المتنوعة مما أكسبها لقب (الحرباء)، بخلاف الكثر من الممثلين غيرها الذي فضلوا الحفاظ على هوية خاصة ومتفردة في أفلامهم، والمثير في الأمر هو أن ستريب قد استطاعت أداء جميع أدوارها بحرفية عالية وبإتقان وكفاءة مذهلين.

بدقتها الشديدة ومثابرتها وطبيعتها المتوقّدة وانتباهها لأدق التفاصيل بالإضافة لجهودها المضنية، جعلت منها هذه السمات ممثلة لاسبيل لمقارنتها مع أي أحد ، بأكثر من 50 فيلما لايزالون يحققون شهرة واسعة بالرغم من مرور زمن طويل على عرضهم، اكتسبت ميريل ستريب نجاحا تجاريا ونقديا لم يفارقا مهنتها منذ البداية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن ميريل ستريب.

بدايات ميريل ستريب

ولدت ميريل ستريب لوالدتها ميري وولف و أبيها هاري ويليام ستريب جونيور، كانت أمها فنانة تجارية ومحررة فنية بمهنتها، وكان أباها تنفيذيا صيدلانيا، لديها أخت: دانا ديفيد، وأخ : هاري ويليام.

أتمت دراستها الثانوية في ثانوية برنارد ودخلت بعد ذلك كلية فاسار وحصلت منها على شهادتها في الدراما، وخلال ذلك الوقت قامت أيضا بإدراج نفسها كطالبة تبادل في كلية دارتموث، وحصلت بعد ذلك على شهادة في الفنون الجميلة مدرسة ييل للدراما، وقد حدث ظهورها الأول على المسرح خلال سنوات دراستها في ييل، لتمثل في عدد من المسرحيات.

الحياة الشخصية ل ميريل ستريب

ارتبطت ميريل ستريب عاطفيا مع الممثل جون كازال لمدة 3 أعوام حتى توفي عام 1978 ، وفي السنة ذاتها تزوجت من النحات دون غامر في 30 سيبتمبر،

وقد أنجب الزوجان أربعة أطفال هم : هينري عام 1979 ، مامي 1983 ، غرايس 1986 و لويزا 1991 ، وفيما لحقت الفتاتان أمهما و أصبحتا ممثلتين ، فإن هينري قد اختار بأن يكون موسيقيا

حقائق عن ميريل ستريب

تعتبر ميريل ستريب أكثر ممثلة جسدت شخصيات حقيقية حتى الان |تمتلك ستريب القابلية لتتمكن من أي لهجة في العالم |ترشحت 17 مرة لنيل الأوسكار، وهو أعلى رقم مسجل لممثل ، وقد ربحت ثلاثة منها |ترشحت 14 مرة لنيل BAFTA Award ، وربحت اثنين منها |ترشحت 27 مرة لنيل Golden Globe Award وربحت 8 منها

أشهر أقوال ميريل ستريب

إن أعظم موهبة توجد في البشر ، هي أننا نمتلك القدرة على التعاطف.

ميريل ستريب

دوما ما اعتبرت نفسي الركيزة الأساسية في حياتي.

ميريل ستريب

السر وراء السعادة والنجاح هو أن تكون ذاتك الحقيقية . بأوضح طريقة ممكنة.

ميريل ستريب

اللحظة التي تبدأ بها في الإهتمام بما يظنه الأخرون ، هي اللحظة التي تتوقف بها عن أن تكون أنت.

ميريل ستريب

الحرية تكمن في معرفة أننا نمتلك الخيار في من و ماذا نسمح بأن يكون له سلطة علينا.

ميريل ستريب

إنجازات ميريل ستريب

أمضت ستريب سنين مهنتها الأولى في التأدية لبعض الإنتاجات المسرحية في نيويورك و نيوجيرسي وقد عملت لعدد من الإنتاجات مثل: "The New York Shakespeare Fastival Productions Of Henry V" ، و"The Taming Of The Shrew" ، وأيضا "The Measure Of Measure"، بالإضافة لأنها قد مثلت في مسرحية برودواي الموسيقية  "Happy End".

شوهدت ستريب مرة أخرى في برودواي عام 1976 في "27 Wagons Full Of Cotton"، ومسرحية آرثر ميلر "A Memory Of Two Mondays"، ومسرحية الأديب الروسي أنطون تشيخوف "The Cherry Orchard"

في سنة 1977 عبرت الممثلة ميريل ستريب الشاشة الكبيرة في دورها الصغير والمهم في آن واحد في فيلم "Julia"، وفي العام نفسه مثلت في المسلسل التلفزيوني القصير "Holocaust"، بدور امرأة ألمانية متزوجة من فنان يهودي في العهد النازي من ألمانيا

لقد ساهم أداء ستريب في مسلسل "Holocaust"، بجعلها محط أنظار الجميع، فحصلت على شهرة كبيرة ومعرفة أتت أمام أعين الجمهور ، وقد حصد لها هذا الدور جائزة Primetime Emmy Award كأفضل اداء لممثلة في فيلم أو مسلسل قصير

ظهرت ستريب في فيلم "Deer Hunter" الصادر عام 1978 بدور صغير آخر، غير أن الفيلم حصد نجاحا كبيرا وبسببه ترشحت ستريب لأول مرة لنيل الأوسكار

ظهر شغف ستريب في التمثيل بالإضافة لموهبتها الفذة التي حملتها معها أمام الكاميرا لعدة مرات في عام 1979 ، الذي شهد إصدار ثلاثة أفلام كل منها مختلف عن الأخر ، حيث لعبت ستريب أدوار ممثلة مساعدة بها، في حين أن الأول "Manhatten" قد كان كوميديا رومانسية، والثاني " The Seduction Of Joe Tynan " دراما سياسية ، والثالث " Kramer VS. Kramer " كان فيلم دراما عائلي.

بعد سنوات من الجهد، بسط النجاح الطريق لستريب في الأدوار الرئيسية التي أدت بها للقيام بقفزة كبيرة في مهنتها في فيلم "The French Lieutenant's Woman" ، وقد حظي أداءها بتقدير عظيم بالإضافة لبراعتها واندفاعها للخروج من دائرة راحتها لإتقان الدور بأكبر حرفية ممكنة.

تمثلت مغامرة ستريب الثانية بفيلم الإثارة النفسي " Still Of The Night " عام 1982، الذي تم تقديره بشكل كبير من قبل النقاد والجمهور، وفي السنة ذاتها ظهرت ستريب في فيلم "Sophie's Choice"، تمثيلها الممتاز وتمكنها من اللهجة البولندية كان ظاهرا للجميع ، مما حصد لها الكثير من الهتاف والتقدير بالإضافة لقائمة طويلة من الجوائز عن دورها في الفيلم.

كررت ستريب نجاحها في فيلم السيرة الذاتية "Silk Wood" الذي تم إصداره سنة 1983، وقد حمل هذا الفيلم لستريب التجسيد الأول لشخصية واقعية من بين العديد من الشخصيات الحقيقية التي جسدتها فيما بعد

لعبت ستريب أدوارا متنوعة مع حلول نهاية العقد ، لعدد من الأفلام منها: "Falling In Love" ،"Plenty " ،"Out Of Africa" ، "Heartburn" ، "Iron Weed "، غير أن أفضل أداء لها من بينهم كان دورها بشخصية ليندي تشامبرلاين في فيلم السيرة الذاتية "A Cry In The Dark" الذي حصد تقييمات هائلة ونال نجاحا منقطع النظير

تصادم الصعود اللامع لستريب في مهنتها مع توقف فجائي في التسعينات، ويرجح ذلك التراجع لسببين، الأول هو أنها مثلت في عدد من الأفلام الرديئة التي لم تكن بجودة سابقاتها، والثاني هو أن تقدمها في العمر قد جعل عدداً أقل من المخرجين يريدونها بالإضافة لانخفاض عدد خياراتها المتاحة

إلا أن فترة التراجع لم تدم طويلا، حيث أن الطاولة سرعان ما انقلبت وظهرت ستريب في الفيلم الذي لاقى  إقبالا جماهيريا كبيرا "The Bridges Of Madison County" وبسببه عادت ستريب لتكون محط أنظار الجميع مرة أخرى.

أحضرت الألفية الجديدة أمالا جديدة وتألقا أكبر لميريل ستريب ، فمهنتها التي تعافت بشكل تدريجي وملحوظ لم تكن قد بلغت ذروتها بعد وكانت على أتم استعدادها لتأخذ قفزة جديدة من النجاح،

في عام 2000 مثلت ستريب في فيلم ستيفن سبيلبيرغ " A.I Artificial Intelligence " وبالرغم من أن الفيلم لم ينل استحسانا نقديا كبيرا ، إلا أنه حصد نجاحا مذهلا في Box Office محققا أرباحا تقدر بـ 235 مليون دولار

شهد عام 2002 عودة ستريب الى المسرح في مسرحية أنطون تشيخوف "The Seagull" التي تم إخراجها من قبل مايك نيكولز، وقد ارتقت مهنة ستريب نحو درجة أعلى في سلم نجاحها حين شوهدت في عدة أفلام مثل "Adaption" و "The Hours" وكلا الفيلمين تلقى ردودا إيجابية من النقاد والمشاهدين

ظهرت ستريب بعد ذلك في فيلم الأخوين فارلي الكوميدي " Stuck On You " ، الذي حصل على تقديرات كبيرة بالإضافة لأداء ستريب المذهل به ، وقد حصدت عدة جوائز عن دورها

شهدت 2004 إصدار فيلمين لستريب "The Manchurian Candidate" و"A Series Of Unfortunate Events " ، بالإضافة لأدائها صوت الراوي لفيلم "Monet's Palate"

في 2006 تم إصدار أحد أفضل أفلام ستريب وأكثرها نجاحا "The Devil Wears Prada" وقد حصد أكثر من 326.5 مليون دولار حول العالم، حيث أخذت ستريب في الفيلم دور محررة في مجلة فنية، وقد أحظاها تجسيدها للشخصية بالكثير من الهتاف والانتقادات الإيجابية بالإضافة للعديد من الجوائز والترشيحات

لوحظ مدى التزام ستريب بالبراعة وكفاءتها العالية في عام 2007 ، حينما أصدرت أربعة من أفلامها كل منها مختلف تماما عن الاخر وهي : "Dark Matter" ،"Evening" ،"Rendition" ،"Lions For Lambs"

بأرباح تقدر بـ 602.6 مليون دولار ، يعتبر فيلم " Mamma Mia" بدون أدنى شك، أفضل و أنجح فيلم لميريل ستريب حتى تاريح اليوم، والذي زاد من نجاحها بشكلٍ كبير.

تم إصدار فيلم "The Iron Lady" عام 2011 ، الذي كان أول فيلم لستريب من العقد الجديد، حيث جسدت شخصية مارغريت تاتشر، ومع أن الفيلم تلقى تقييمات متمايزة ومختلطة، إلا أن أداء ستريب قد أشيد به و أكسبها عددا من الجوائز الرفيعة

" Hope Springs " كان الفيلم الوحيد الذي ظهرت به ستريب عام 2012 ، والتي بسبب أدائها البارع فيه ، تلقت عددا من الترشيحات عن دورها

فيديوهات ووثائقيات عن ميريل ستريب

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث