تريند 🔥

📱هواتف

للشباب والمُراهقين: الوصايا السبع قبل بلوغ سن الثلاثين! – تقرير

نصائح للشباب قبل بلوغ سن الثلاثين
عماد أبو الفتوح
عماد أبو الفتوح

10 د

عندما تبلغ العشرينات من العمر، يكون شعورك غالبا هو الثقة بالنفس والرغبة في الحياة والإنطلاق.. كأنك حورية تسعى للتحرر من شرنقتها الكئيبة (التعليم المدرسي والجامعي)، والقفز في بحر الحياة وخوض التجربة منفرداً..

فترة المراهقة والشباب في العشرينات هي القاعدة التي يبدأ منها كل شيء.. هي التي تحدد إذا كنتَ ستعيش حياة مُختلفة جيدة مليئة بالفرص والتحدي، أو حياة تقليدية مملة كالذي عاشها ويعيشها الملايين في مثل عمرك..

ستمرّ عليك السنون سريعاً، وتكتشف أن ملامحك أصبحت أكثر نُضجاً، وأنك على مشارف الثلاثين.. هذا العُمر الغريب الذي يجعلك تقف في المنطقة الوسيطة ما بين شباب العشرينات المليئ بالفرص، وكهولة الثلاثينيات المليئة بالتعقّل والحذر قبل اتخاذ القرارات..

إذا كنت شاباً في العشرينات، أو مراهقاً خرج لتوّه من ريعان الطفولة وتنبّه مُبكراً لمتعة الإختلاف، فأنا أوصيك عبر أراجيك بسبع وصايا سريعة، يجب أن تأخذها جدياً قبل أن يصبح عُمر الثلاثين قريباً منك!


الوصية الأولى: لا تفكّر في التدخين أبداً!

أعرف أن مرحلة المراهقة والشباب في العشرينيات هي مرحلة النزق.. مرحلة الإنطلاق، والتجربة، والإستعداد لإرتكاب الاخطاء – بل والرغبة في ذلك أحياناً – تحت مُسمّى ( دعنا نخطئ فإننا مازلنا شباباً يافعاً، وأمامنا الحياة كلها )..

نصائح للشباب - لا تدخن

هذا صحيح.. ولكن حاول بقدر الإمكان أن تجعل مغامراتك الإنسانية لا تتضمن التدخين من بينها، سواءاً التدخين المستمر الشرِه، أو حتى التدخين بشكل موسمي في المُناسبات..

التدخين سيء جداً.. مُضر جداً.. فاتورته مُكلّفة جداً على صحتك، ومظهرك، وقوامك، وإتزانك، وحياتك المادية والنفسية.. سيجعل مظهرك فى سن الثلاثين، كما لو كنت فى بداية الأربعينات من العُمر.. وبالتأكيد ستعاني بشدّة للتخلص من هذه الآفة بعد سنوات طويلة من إدمانها..

لا تتعلل بالفكرة المُعتادة: الجميع يُدخنون ويبدون أكثر مرحاً وأكثر جاذبية.. ربما كان كلامك صحيحاً فى المشهد الذي تراهم فيه فقط، ولكنك لا تكون معهم عندما تداهمهم موجات ضيق التنفس، أو وغزات الصدر المؤلمة، أو آلام القلب المفاجئة..

ربما تراه كذلك جالساً بالقرب منك على المقهى، يطلق سحابة من الدخان الكثيف، ويبدو انه يقضى وقتاً طيباً.. في الوقت الذي لا تعرف – ولا يعرف هو أيضاً – أن ثمة ورم سرطاني صغير بدأ يتكوّن بالفعل بين رئتيه أو حنجرته!

عِش مراهقتك، وعشريناتك، وخض تجارباً خاطئة، واوقع نفسك في أخطاء وتعلّم منها.. ولكن – صدّقني – لا تجعل من بين هذه الأخطاء الوقوع في التدخين، ولو من باب التجربة..

ستندم كثيراً جداً فيما بعد!

فيديو يوتيوب

الوصيّة الثانية: المليون الأول!

قرأتها ذات مرة لصديق لي.. حاول ألا تصل إلى بداية الثلاثنيات من عُمرك، إلا وقد حققّت المليون الأول في حسابك البنكي.. مُستحيل؟.. طيب نصف مليون؟.. إذا كنت فى العشرينات من عُمرك، وتردد كلمة مُستحيل بإستمرار، فما الكلمة التى سترددها عندما تكون فى الخمسين إذاً؟

نصائح للشباب - المليون الأول

ضع خطة.. تصرّف.. ابدأ فى عمل شركة.. توصّل لفكرة عبقرية تجعلك ثرياً.. ابدأ في استخدام أحد مهاراتك الذاتية التى تعرف انك تتميّز بها.. اسلك طريقاً لم يسلكه أحد قبلك، وتعرف أنه مليئ بالكنوز والأموال.. افشل كثيراً جداً، وقم مرة اخرى، وافشل مجدداً، وانهض من جديد..

الخلاصة

في عُمر العشرينات، أنت لا تملك شيئاً إلا الصحة وصرعة الشباب والإرادة والوقت.. تأكّد أن كل من تخطّى سن الثلاثين يحسدك على هذه العناصر التى تملكها، ويتمنى لو عاد به الزمن للوراء ليمتلكها ويستغلها بشكل أفضل..

مرة أخرى، حاول الا تصل إلى سن الثلاثين، إلا وحسابك البنكي به مبلغ مليون وحدة مالية من عُملة بلدك..

أما إذا كانت مليون دولار، فذلك أفضل جداً!


الوصية الثالثة: الزواج مهم طبعاً.. ولكن!

نصائح للشباب - الزواج

في سن المراهقة والشباب ( العشرينات )، يكون بداخلك طاقة هائلة سيتم تفريغها حتماً في الطريق الذي ترسمه لنفسك.. رسمت لنفسك طريقاً تقليدياً مملاً، فسوف تسلكه وتنجح فيه حتماً.. رسمت لنفسك طريقاً مميزاً مُختلفاً، فسوف تسير فيه وتحقق المعجزات بلا شك..

عصام حجّي.. عالم فلكي مصري شهير، يشغل منصباً كبيراً في وكالة ناسا الفضائية وهو في الثلاثينيات من عُمره.. عندما سألوه فى إحدى اللقاءات، كيف استطاع ان يصل الى هذا المنصب الكبير في ناسا، وهو مازال صغير السن بهذا الشكل، كانت إجابته:

نصائح للشباب - حجي ناسا


لأننى عملت على تطوير نفسي بشكل مكثف في فترة العشرينات.. في الوقت الذي كان فيه أقراني وأصدقائي منغمسين في تجهيزات الزواج، والبحث عن عروس مناسبة، وتجهيز شقة مناسبة، وتأثيث المنزل، وتوفير ثمن متطلبات الزواج، وحجز قاعات الأفراح.. كنت انا أنهى دراستي لدرجة الدكتوراة، وأسافر لتحقيق حلمي بالعمل في وكالة ناسا الفضائية وانا في هذا السن الصغير!

الزواج مُهم جداً لضمان الاستقرار الجسدي والنفسي في حياتك، وتكوين أسرة جديدة، والاستقلال بذاتك.. ولكن نصيحتي ألا تجعل الزواج حجرعثرة في طريقك للتميز في حياتك.. إذا كانت ظروفك المادية صعبة، وتبدأ من الصفر، فلا بأس من تأجيل قرار الزواج إلى نهاية العشرينات، وربما بداية الثلاثينيات، والعمل الجاد – وبحرية – لتحقيق ذاتك..

أما إذا كنت قادراً على الزواج وتكوين الأسرة مبكراً، فتأكد – بشدة – أن شريك حياتك سيدفعك للامام، وللمزيد من النجاح والتميز.. لا جذبك إلى الخلف بإصرار يجعلك تتخلى عن أحلامك وطموحاتك، وتتفرغ لشراء ملابس الاطفال!


الوصية الرابعة: تحوّل إلى دودة قراءة

لا تترك شيئاً مكتوباً إلا وقرأته.. تحرر تماماً من قراءة ( موضوعات مُعينة ) فُرضت عليك إجتماعياً وإنسانياً، مثل القراءة فقط في كتب الدين التراثية، او القراءة فى التنمية البشرية، إلخ..

مهما كان انشغالك وضيق وقتك، اقرأ فى كل شيء.. اقرأ في الفلسفة، والادب العالمي، والطب، والعلوم، والفيزياء.. اقرأ لتشيكوف، وتولستوي، وديكنز.. اقرأ مقالات ثقافية وإنسانية وتطويرية..

في عشريناتك، لا تدع كتاباً إلا وقرأته.. ولا مقالاً جدياً إلا وتعلمت منه.. ولا رواية جادّة مليئة بالأفكار والمعاني والتنوّع إلا وعشت أحداثها وتخيّلت أبطالها..

القراءة هي أساس تفتّح مداركك، وهي التى ستجعلك انساناً متحضراً راقياً عندما تصل إلى سن الثلاثين من عُمرك، لديك منهجية واضحة للتفكير، والتدبر، والحياة، والتعامل مع الآخر..

نصائح للشباب - اقرأ

تحدثت منذ فترة مع شخص عبارة عن كُتلة دموية من التشدد والتشنج والعنف ورفض الآخر.. وعندما سألته عن عمره، فوجئت للغاية عندما أخبرني أن عُمره 18 عاماً! 18 عاماً فقط وعقله يعج بالتطرف وكراهية الآخر وربما الإستعداد لقتل نفسه في سبيل إيذاء الآخرين، فكيف إن وصل لسن الثلاثين!

إما ستجعله القراءة أكثر تطرفاً (في حالة قراءته لكتب على نفس سياقه الفكري)، او ستجعله الكتب أكثر اعتدالاً (في حالة قراءته لكتب أكثر تنوعاً واختلافاً في المجالات والثقافات والأفكار).

لا تحصر نفسك في مجال واحد للقراءة، وأقرأ للجميع.. حتى لمن تختلف معهم او تكرههم.. بالتأكيد ستخرج بفكرة واحدة مفيدة على الأقل!


الوصية الخامسة: النجاح أسهل وسط البُلهاء!

نصائح للشباب - النجاح

يقول العبقري الساخر مارك توين:


لولا البُلهاء لما حقق الآخرون فى هذا العالم أي نجاح!

النجاح أسهل فى بلاد العرب، وليس في الخارج كما يظن الجميع.. الخارج أكثر بريقاً وتطوراً ونظاماً، ولكن النجاح هناك ليس بسهولة النجاح فى البلاد العربية.. لأنهم ببساطة أكثر تميزاً وتعليماً..

نحن فى البلاد العربية نعوم في بحر هائل من الجهل والتراجع والامية والمشاكل الإجتماعية.. إضمن لي أنك متميز، ونابه، ولديك الإرادة للنجاح، وتبغض السير فى الطرق التقليدية.. أضمن لك النجاح السريع جداً والظهور، والتميز.. لأنه ببساطة لا يوجد أمامك مُنافسين كُثر، كالذي ستجدهم فى المجتمعات الغربية المليئة بالمُبدعين والمُتعلمين تعليماً راقياً يسمح لهم بالتميز والمنافسة الشرسة معك..


اشتغل على نفسك، وتعلّم ذاتياً، وطوّر مهاراتك سريعاً.. ثم إنطلق بمشروعك / فكرتك / عملك / وظيفتك بإرادة وتصميم وتطوير.. ستصل سريعاً جداً إلى النجاح الذي تنشده..

الهجرة للخارج ربما تكون أحد الحلول.. ولكنها ليست الحل الوحيد!


الوصية السادسة: حدد (لماذا) تفعل ما تفعله؟

نصائح للشباب - تحديد الهدف

في مقتبل عمرك، حيث تغلى عروقك بالحماس والاصرار والاستعداد للعمل والكدح بشكل لن تشهده في بقية مراحل حياتك العُمرية، يجب أن تحدد ثلاثة أشياء ضرورية:

ماذا تريد ان تفعل؟.. كيف تحقق ما تريده؟.. لماذا تريد هذا الامر تحديداً؟

الكثيرون يحددون ماذا يريدون أن يفعلوا.. يقل عددهم عندما يأتي الامر بخصوص الآلية أو الكيفية التى يمكنهم من خلالها الوصول لهذا الهدف.. ولكن المميزين – المميزين فقط – هم الذين يحددون بدقة:

لماذا نريد الوصول لهذا الهدف تحديداً؟.. واذا حققناه، ماذا سنفعل بعد ذلك؟

غالباً لن تشعر ان هذه الوصية بالاهمية التى تعتقدها وانت فى مقتبل حياتك.. ولكنك ستشعر بأهميتها فقط عندما تجد نفسك على مشارف الثلاثين، ومازلت لا تعرف السبب وراء كل ماقمت به فى حياتك!


الوصية السابعة: لا تلتفت لغيرك

أكبر خطأ كارثي يمكن أن تقع فيه، وأنت في مرحلة الشباب هو أن تلتفت لأقرانك أثناء انطلاق السباق، وتقرر المسير على نفس خطاهم..

نصائح للشباب - لا تلتفت لغيرك

إياك وإياك ثم إياك أن تقع فى هذا الخطأ.. تتخرج من جامعتك، فترى صديقك هذا التحق بوظيفة ادارية فى شركة ما.. وصديقك الآخر نال وظيفة في شركة كذا.. فتقرر: يجب أن أقلد أصدقائي، وألتحق بالعمل في إحدى الشركات، وأسلك الطريق الوظيفي الذي يسلكه الجميع..

إذا سرت فى هذا الطريق فأنت – حرفياً – ذهبت إلى طريق الضياع.. طريق التقليدية والغباء والنمطية.. تحوّلت إلى شاب آخر فى المجتمع العربي، الذي لا يريد شيئا من الحياة سوى الراتب فى نهاية الشهر، شقة جيدة، عروس جميلة، زواج.. ثم أطفال، وتربية.. ثم تكبر في السن وتشيب. ثم تترك هذا كله لتموت!

إذا لم تخرج من هذه الوصايا سوى بهذه الوصية، فهذا يكفيني تماماً.. خذها نصيحة عمليّة مُجرّبة، ولا تتردد في تنفيذها من فضلك، أو حتى التفكير فيها..

إياك أن تسلك طريقة حياة نمطية تقليدية مثل الجميع ( وظيفة – عمل تقليدي – ادخار – زواج – إلخ ) لأن هذا هو الطريق المُريح الذي في نهايته التعاسة كلها.. واسلك الطريق الصعب ( بيزنس – تأسيس شركة – استغلال موهبة – فكرة جديدة – شهادة أكاديمية مرموقة – الخ ) الذي فى نهايته السعادة والفخر والنجاح غير المسبوق..

يمكنك طبعاً أن تبدأ في هذا الطريق التقليدي كخطوة عابرة وليس هدفاً نهائياً.. إذا سلكت هذا الطريق لمجرد أن يُقال عنك أنك تعمل مثلما يعمل الآخرون، وتعيش مثلما يعيش الآخرون، وتكدح كما يكدح الآخرون.. وقتها ستموت أيضاً كما يموتون، ولن يبقى لك أي أثر في هذه الحياة إطلاقا!

أخيراً، لديّ هنا بعض النصائح السريعة، التى ربما من المهم أن تعرفها في سنك الذي يمثل مُقتبل العُمر، وبداية الرحلة الحقيقية على هذا الكوكب:

نصائح للشباب - شطرنج

  • لا يوجد أحد سعيد سعادة مُطلقة.. دائماً الآخرين أقل سعادة مما يبدون عليه، حتى لو كانوا ملوكاً أو امراء.. الجميع من حولك تُعساء وإن بدى لك العكس، فلا تستسلم لفكرة ان الظروف ضدك انت وحدك!
  • اذا كنت قد حددت أن هدفك في حياتك هو تحقيق المال الوفير، فستصل إليه حتماً.. ولكن المال – بالفعل – لا علاقة له بالسعادة إطلاقاً.. فقط سيعطيك بعض الترفيه عن النفس.. سيمنحك الفرصة فقط أن تكون تعيساً مُرفّهاً، وليس سعيداً.. هذا ليس وعظاً فارغاً مُعتاداً، بل حقيقة ثابتة مثل الثوابت الفيزيائية لا تقبل المناقشة..
  • الحياة لا يوجد فيها خط مُستوي.. الحياة إما صعود لأعلى، أو نزول لأسفل.. كل يوم يمر عليك هو رسم بياني انت تملؤه بنفسك، إما بخط مستقيم لأعلى، أو خط مستقيم لأسفل.. أو مُنحنى يعلو قليلاً ويهبط قليلاً..
  • الطرق غير الاخلاقية للنجاح فى الحياة ربما تجعلك تقفز سريعاً لأعلى في الهواء، بدون أن يكون تحتك سُلماً يحملك.. ستهوي حتماً في يوم من الأيام وينكسر عنقك.. اختصر على نفسك واسلك طريق النجاح الأخلاقي، حتى لو كان طويلاً بعض الشيء..
  • غالباً انت تقرأ هذه السطور وهناك أزمة سياسية / طائفية / أهلية / حرب فى وطنك.. ربما الطائرات تحلق فوق رأسك كل خمس دقائق حتى اعتدت الامر.. هذا ليس دافعاً لليأس والإحباط، بل دافع أكبر للصمود والتحدي وتحقيق المُعجزات.. كن أنت الرجل المُعجزة الذي سيتكلم عنه الكل بإنبهار بعد عدة سنوات، على الرغم من سوء أوضاع بلادك..
  • لا تدخل فى جدال إطلاقاً في موضوعين تحديداً ( السياسة والدين ).. احتفظ برأيك السياسي لنفسك ولا تناقش فيه إلا أصدقاءك المُقرّبين، وانأى بنفسك عن المشاركة في أي صراعات سياسية لن تحقق أي شيء من وراءها في حياتك أو بعد مماتك.. ومارس دينك أو مذهبك بنفسك دون الدخول فى صراعات أو مناظرات أو تحقيقات مع اهل الاديان والمذاهب الاخرى.. لكل دينه ورأيه.. لا تُشوّش عقلك أبداً في قضايا عامة تشتت تركيزك بشكل أكثر مما تتخيل!
  • الحياة لعبة ألغاز.. كل لغز له حل، وكل الأبواب لها مفاتيح.. لكنك دائماً تصمم على استخدام المفاتيح الخطأ..

ربما يكون لنا جزء ثانِ من هذا المقال، يوجه المزيد من الوصايا للشباب والمراهقين تحديداً لأنهم – بلا مبالغة – الامل الوحيد لكي نخرج من المستنقع الجماعي الذي وقعت فيه جُل الشعوب العربية مؤخراً..

لن يدفع هذه البلاد خطوة إلى الامام سوى شبابها الفتيّ الذي مازالت تجري في عروقه دماء العمل والبناء والتحدي والرغبة فى التجديد والتطوير.. الشباب هم الفصيل العُمري الوحيد الذي يحقق المُعجزات ويعتبر الجُهد الذي بذله نوعا من المرح وليس التعب!

إذا كان لديك وصايا أو نصائح اكتسبتها من خبرتك فى الحياة – في أي مرحلة عمرية – ضعها فى التعليق، واجعل الكل يستفيد منها..

ذو صلة

اقرأ الجزء الثاني من هذا التقرير:

للشباب والمراهقين: الوصايا السبع قبل بلوغ سن الثلاثين! – تقرير (الجزء الثاني)

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

amazing article thank you for it

ممتاز!

كلام انشاء اهبل من كاتب مقال اهبل ومشخصاتى

كاتب مقال مشخصاتى مش اكتر وانا اتضايق جدا من المشخصاتية واعوفهم

المقال ده اسميه مش نصائح للشباب اسمه ازاى تحط على الشباب وتعقدهم وتخليهم ياملوا فى المستحيل طب سؤال للى كتب المقال انت عندك كام مليون دولار فى الحساب البنكى سفرنى اوربا بقى وانا اعمل بكل نصائح السوبر مان اللى حاططها عيش ظروف الشباب اللى هى فقر وبطالة وشغل شقاء ومعمار وشباب سريحة فى التين الشوكى وعربيات الكبدة وفى الاخر فلوسها اللى تكسبها من الشغل يدوب تعيش بيها عيشة الكفاف وجرب ياللى تحط على الناس وماتقدرش ظروف حد غير القمع وكبت الحريات كسمك اللى كتبت المقال واللى يرد راح اشتمه على الخاص

كلام فى الهوا مشيت وراه كتير بس للاسف كله وهم فى بلد الكوسه والواسطه ……..انت والى زيك ليس لهم علاقه بالواقع وكلامك بيفكرنى بموضوع الانشا بتاع ابتدائى …….مجموعه فشله

ماتعودنا منك يا استاذ عماد الا الابداع في كتابة مقالاتك .. ابداع متواصل ومستمر .. شكرا لك

رائع جدا

اقل ما يُقال : عظيم !!

كما قال الأخ عماد لكل شخص رأيه ومعتقداته ربما هناك أشخاص مسيحيين أو يهود أو ملحدين يقرأون هذا المقال وهذا الموقع ليس مخصوص لدين أو طائفة معينة

كما قال الأخ عماد لكل شخص رأيه ومعتقداته ربما هناك أشخاص مسيحيين أو يهود أو ملحدين يقرأون هذا المقال وهذا الموقع ليس مخصوص لدين أو طائفة معينة

شكرا لك من قلبي علي هذه الوصايا الرائعة

شيء ما تعلمته في الفتره الاخيره
اقض وقتك مع الاشخاص الاذكى منك يزداد ذكاءك ومهاراتك وارادتك وقدراتك
اقض اوقاتك مع الاغبياء ستصبح غبياً بشكل سريع جداً ومريع ايضاً

يا صديقي انك تشعر بمعاناتي في بلدي وخاصه عندما قلت “الطائرات تحلق فوق رأسك كل خمس دقائق “

بجد احترمك جدا اكثر من رائع وخصوصا فكرة المليون عجبتنى اوى تحياتى <3

انت انسان ..ارفع لك القباعة على كلامك هدا شكرا

صديقي لا ارى ابدا ابدا اي تعليق سيئ على هذا المقال..حقا شكرا لك جزاك الله كل خير

رغم تاخر ردك جدا فسؤالى كان لاننى لاحظت انك فى وصايك لم تذكر حرفاعن الالتزام بالدين اوالعلاقة بالله حتى كما فى ردك لم تقل محمد صلى الله عليه وسلم ولن ينجح اويفلح شخص بغير معونة الله

نعم انا من اتباع محمد 😀

نعم انا من اتباع محمد 😀

صديقي أنا في سن 16 سنة أريد إيجاد عمل حر على الإنترنت يناسب سني هل يمكنك أن تنصحني

<3 <3

اعجبنے

مقال جميل مع انه تجاهل بعض العوامل الخارجية المؤثرة على النجاح او الفشل وركز على الانسان وقدراته فقط

😉 لا أبالغ إن قلت انه افضل مقال اقرأة منذ فترة طويلة ..
مزيدآ من التقدم والنجاح عزيزي ..

مقال اكثر من رائع ومن خبرتي القليله في الحياه قال عمر بن الخطاب : لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره ، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره .

نتمنى لك التوفيق

نتمنى لك التوفيق

the best article #eveeeeeeeeeeeeeeer

رائع جدا

نصائح رائعه جدا اتمنى عندما اصل لعمر الثلاثين ان لا اتندم على اي قرار اتخذته بعمر العشرين …وان تكون مسيرتي بعمر العشرين مختلفه مليئه بالعلم

كل نصيحة أثمن وأقوى من الثانيه..شكرا من الأعماق

من الاخر كدا علشان ننجح ونتقدم ونبقى من الدول المتقدمة واللى بتعمله الشعوب الاوروبية والاسيوية ماشن بمبدأين الاول احترامهم للبعض مهما كانت الاختلافات اللى ما بينهم وعلشان كده الشعوب الاسيوية بترس مادة اسمها الاخلاق من ابتدائى والمبدا التانى والاهم كمان ودى حكمة لا تسطيع تغير الماضى ولكن تستطيع تغير المستقبل وانا ماشى بالحكمة دى وبحاول معاها لانها بجد عظيمة ويا رب اصلح حال الشعوب العربية واصلح حال الشباب المسلمين

مقال حلو بس ضايقتني اوي حكاية المليون دولار دي 😀

اسف سيدي مستحيل يكون ده قصدو المغزي من الكلام ده ان كل واحد عايش لازم سيب بصمة في الحياة مش بمعني اقرا عن كل حاجة حتي لو معلومة واحدة وسع معلومات عقلك ومداركك الكلام ده صدقني لو حضرت اصبحت تقرا و صرت شغوف بالقراءة هيأثر في حضرتك بمعني المنشور الطويييلل ده كلو حضرتك مش استفدت منوا حاجة غير ان قالك اقرا في كتب الفلسفة و علي فكرة انا دارس في الازهر الشريف و مش كل الفلاسفة كفرة و بيتم تدريسها داخل جامعة الازهر و فيه قسم اسمه الفلسفة الاسلامية و كان من رواده( الامام الغزالي حجة الاسلام )

اسف سيدي مستحيل يكون ده قصدو المغزي من الكلام ده ان كل واحد عايش لازم سيب بصمة في الحياة مش بمعني اقرا عن كل حاجة حتي لو معلومة واحدة وسع معلومات عقلك ومداركك الكلام ده صدقني لو حضرت اصبحت تقرا و صرت شغوف بالقراءة هيأثر في حضرتك بمعني المنشور الطويييلل ده كلو حضرتك مش استفدت منوا حاجة غير ان قالك اقرا في كتب الفلسفة و علي فكرة انا دارس في الازهر الشريف و مش كل الفلاسفة كفرة و بيتم تدريسها داخل جامعة الازهر و فيه قسم اسمه الفلسفة الاسلامية و كان من رواده( الامام الغزالي حجة الاسلام )

أي قدر حملني لقراءة هذا المقال في بداية سة 2016,لقد أبدعت يا رجل و كانك كلماتك كتبت خصيصا لي ..شكرا لك عماد شكرا لك من أعماق قلبي

قرأت بعض التعليقات … واستنتجت نص الشباب العربي زبالة ليش انتو هيك مشاطيب !! يخلف ع كاتب المقالة الي حطلكم هيك كلام ونصائح ورحتو ركزتو ع الطيارات و من وين انت وشو دينك وشو لونك وكمان شوي متجوز ولا اعزب وكم عمرك … مشكور جدا اخي العزيز ربي يوفقك والله يهدينا اجمعين

هل انت مسلم

يعني انت عايزني ابطل اقرأ القران الكريم والكتب الدينيه . واركز في كتب الفلاسفه والملحدين …..

انه من الرائع ان تبدأ فى حياتك الجديده بقراءه هذا المقال فهو بمثابه وقود نفسى وفكرى وروحى

هو كلام حلو ومفيد بس كلام وليس افعال المجتمع العربي يميل الى االتباطؤ وكسر اى امل لاى شاب ويا ريتها بتوقف على التدخين بس اللى عمل العكس وعاوز يرجع للصح يعمل ايه المفروض تشرحه الناحيتين الايجايبه والسلبيه

كيف عرفت ان الطيارات تحوم كل خمس دقائق فوق رؤسنا
شكلك انت من اليمن

اشكر الفريق عامه واشكر بالاخص عماد ابو الفتوح على ما قدم وننتظر منه الجديد

شكرا للموضوع

merci beaucoup .tres importante article merci encore 🙂

مقال ولا اروع ^_^ شكرا استفدت كتير والحمد لله أنا تركت التدخين من فترة ^_^

موضوع ممتاز

احترام رايك اخي

احترام رايك اخي

أسوء الناس حالاً من لا يثق بأحد لسوء ظنه ولا يثق به أحد لسوء فعله

أسوء الناس حالاً من لا يثق بأحد لسوء ظنه ولا يثق به أحد لسوء فعله

لاتنظر للخلف، ولا تثق ب احد

(y)

كنت أتمنى نصح حقيقي و ليس عناوين و شعارات مجلات .
” النجاح أسهل في بلاد العرب ”
التي يقتل فيها الإبداع بشكل ممنهج !!
عزيزي كاتب المقالة ، فكرة إيجابية لطيفة ، لكنها غير محاكية للواقع العربي مطلقا.
لربما أصبت صلب الواقع بعدم وجوب مقارنة الشاب لنفسه مع غيره من رفاقه ))الموظفين ((.
و أن ممارسة الشعائر الدينية أمرشخصي.
كان برغبتي تفنيد المقالة سطرا سطرا ، وسأقرأ الجزء الثاني عللك تقنعني بحجتك .

المقال جيد ، يتحدث عن بعض الأمور )) البديهية (( …
لكن ، النجاح وسط البلهاء !!!!!!
أي عن أي نجاح تتحدث في بلاد العرب ؟
إذا كنت ابن لعائلة ثرية ، فنعم لديك الفرصة في أن تفكر بالتميز و التفرد .
لا أريد أن أكون مثبطا ، لكن المقالة غير محاكية للواقع ، أشبه بدرس في أحد مناهجنا البالية و التي لا يمكن تطبيق أكثر من 10% منها على أرض الواقع.

مقال جميل جدا مش عارف اوصف المجله دي بايه بس كلمة روعه شويه عليكم

ممتاز و ما النتيجة اخي الكريم ؟

ممتاز و ما النتيجة اخي الكريم ؟

مقال عميق ومحترم…تحياتي لكاتبه…

مشكور على المقال الرائع صراحة علمتنا كيف نكتشق انفسنا وقدراتنا لاستغلالهل في الحياة

مقال جميل جدا اختصر
ت فيه الكثير من الفوائد مشكور

واضح انك بني ادم متحلف عقليا و مفهمتش اي حاجه من الللي مكتوب في المقال اصلا
انت بتقرأ ولا تفهم و تحفظ القرانن و الاحاديث النبويه ولا تفهمها
انت من هذا النوع من البشر اللي فعلااا بيدل ان نسبة الغباء في مجتمعنا كبيره عشان كده واحد زيي متأكد انه هينجح جدددا ا في البلد دي طول ما في اغبياء من امثالك في المجتمعات العربيه

واضح انك بني ادم متحلف عقليا و مفهمتش اي حاجه من الللي مكتوب في المقال اصلا
انت بتقرأ ولا تفهم و تحفظ القرانن و الاحاديث النبويه ولا تفهمها
انت من هذا النوع من البشر اللي فعلااا بيدل ان نسبة الغباء في مجتمعنا كبيره عشان كده واحد زيي متأكد انه هينجح جدددا ا في البلد دي طول ما في اغبياء من امثالك في المجتمعات العربيه

كلام رائع ومدروس

مقال ممتاز وجزاك الله خيرا

مقال مفيد جدا وشيق اشكرك اخى الكريم على هذا المجهود الرائع

ايه الكلام الجميل ده .. من اجمل ماقرأت فعلا .. رغم جماله الا ان عباراته حسستنى انى ضيعت كتير اوى من عمرى دون ان احقق اى هدف فى حياتى .. حقيقى ليس فى الامكان ابدع مما كان

كلام جميل ممكن ان نأخذ منه عبرة لكن اختلف معه بتحديد العمر العطاء والتعلم ي
كون مدى العمر

(Y)

مقال ممكن تتفق مع بعض النصائح وممكن تتحفظ أو تختلف مع البعض الأخر … ولكن من وجهة نظرى البسيطة شايف إن المقال ده مركز أكتر على الجانب المادى البحت … حلو جداً تبقى تبقى شخص ناجح وغير تقليدى بس مش لازم بالضرورة يبقى عندك بيزنس عشان تبقى مبدع أو غير تقليدى على فكرة ممكن تبقى مبدع أو غير تقليدى في الحدود الضيقة لأى وظيفة بيمارسها أى شخص عادى ولو القيود عليك كتيره فممكن تبقى غير تقليدى في حياتك كلها في الجانب الأخر … الكاتب أصلا عنده مشكلة إنه بيتكلم بطريقة تقليدية معتادة عن حياة الموظف يمكن ده كان مظبوط أيام السبعينات وحاليا في كتير عايشين نفس الحياة دى …. العمل والزواج والإدخار والعائلة … بس إنت ممكن تبقى موظف وتعيش حياة غير تقليدية … ممكن تبقى بتشتغل وبتمارس رياضة بتحبها وبتتعلم لغة جديده بتحبها وبتحاول تبقى مبدع وغير تقليدى في شغلك في الحدود المسموحة وبتحاول تربى أولادك بطريقة غير تقليدية … والجانب الأهم إللى مش موجود في المقال ده إنه بعيد تماما عن الجانب الروحى … يعنى الناس إللى عايشن في الحياة دى تعساء بس إللى عايش قريب من ربنا أكيد سعيد … الحياة في طاعة ربنا هى المعنى الحقيقى للسعادة … حاول تعيش حياتك وتستمتع بكل الحلال وفى نفس الوقت ماتنساش حق ربنا عليك وفروضه

جامد المقال ده وربنا

بالضبط واتفق معاكي جداا في كده لان للاسف انا مش متخيل كيف تكون كلمة (( احباط)) لها معنى داخل الانسان
انا عن نفسي شطبتها من قاموس المعاني الي عندي لدرجة لو سالني شخص عن معنى هذه الكلمة اقوله معرفش ! ليس لها معنى عندي لكن عندي كلمة احسن منا اسمها (امل وطاقة ايجابية ليس لها حدود عمرية )
———–
شكرا على تعليقك وعلى كلامك الرائع ايضا !

بالضبط واتفق معاكي جداا في كده لان للاسف انا مش متخيل كيف تكون كلمة (( احباط)) لها معنى داخل الانسان
انا عن نفسي شطبتها من قاموس المعاني الي عندي لدرجة لو سالني شخص عن معنى هذه الكلمة اقوله معرفش ! ليس لها معنى عندي لكن عندي كلمة احسن منا اسمها (امل وطاقة ايجابية ليس لها حدود عمرية )
———–
شكرا على تعليقك وعلى كلامك الرائع ايضا !

بالاضافة الى ما ذكرته اميمة انا حابة اقول بردو تعقيبا على كلامك هو مقالش اتركوا كتب التراث الاسلامية هو قال متحصروش نفسكم فى هذا النوع فقط اقرا فى كل المجالات لكى تتسع مداركك مع العلم انى كان ليا تعقيبات على المقال ايضا لكن اردت توضيح ما فهمت

بالاضافة الى ما ذكرته اميمة انا حابة اقول بردو تعقيبا على كلامك هو مقالش اتركوا كتب التراث الاسلامية هو قال متحصروش نفسكم فى هذا النوع فقط اقرا فى كل المجالات لكى تتسع مداركك مع العلم انى كان ليا تعقيبات على المقال ايضا لكن اردت توضيح ما فهمت

انا بتفق معاك فى كده انك تحط سن معين للنجاح ده بيخليك تصاب بالاحباط والاكتئاب فى حد ذاته يعنى نفترض ان فى حد كان بيشتغل على نفسه كتير بس ظروفه الحياتية مش مساعداه ويادوب على القد حتى لغاية لما وصل لسن الثلاثين وساعتها الموضوع ابتدى يتفتح قدامة شوية هل ساعتها يصاب بالاحباط عشان وصل للثلاثين وكان لسة مبدأش يحقق حاجة لا طبعا لابد من التحلى دائما بروح الشباب وعلى عكس ما قال صاحب المقال ان الانسان بيبدأ يعجز من الثلاثين وانما فى رايى ان الشباب الحقيقى يبدا من الثلاثين ما قبل ذلك هو رعونة الصبية بس فى المجمل المقال رائع واستفدت منه كثيرا 🙂

انا بتفق معاك فى كده انك تحط سن معين للنجاح ده بيخليك تصاب بالاحباط والاكتئاب فى حد ذاته يعنى نفترض ان فى حد كان بيشتغل على نفسه كتير بس ظروفه الحياتية مش مساعداه ويادوب على القد حتى لغاية لما وصل لسن الثلاثين وساعتها الموضوع ابتدى يتفتح قدامة شوية هل ساعتها يصاب بالاحباط عشان وصل للثلاثين وكان لسة مبدأش يحقق حاجة لا طبعا لابد من التحلى دائما بروح الشباب وعلى عكس ما قال صاحب المقال ان الانسان بيبدأ يعجز من الثلاثين وانما فى رايى ان الشباب الحقيقى يبدا من الثلاثين ما قبل ذلك هو رعونة الصبية بس فى المجمل المقال رائع واستفدت منه كثيرا 🙂

اللحظة الراهنة هى كل ما نملك،لا تترك عقلك يفكر فى الماضى إلا لتتعلم منه و لا تفكر فى المستقبل لأنه غيب ،المستقبل يصنع فى اللحظة الراهنة..فلا تضيع حياتك ما بين التفكير فى الماضى و المستقبل و عش الأن عش اللحظة الراهنة .

رائع

شكر

مقااااال اكثر من ممتاز، شكرا جزيلا ؛)))

استاذ عماد : هل حققت المليون ؟

Awesome

جميييييل

اكثر من رائع. كنت احتاجه كثيرا ليذاكرنى

مقال جميل جداً! شكراً!!

شكرا علا هذا المقال المميز .مما تعلمت في الحياة اهمية تقوئ الله والعمل لمرضاته للنجاح في الدنيا و الاخرة

Suppppppperrr merciiiiii

Mariam هادا المقال يلي كنت عم قلك علي

معلومات أكثر من رائعة بارك الله لكم فى هذا العمل الجيد وأعانكم على المزيد من التقدم (:

جميل جدا

إستمتعت و أنا أقرأ المقال

<3 wooooow excellent .

مقال رائع جدا! خصوصا الوصيــة الخامسة : النجـاح أسهــل وسط البُلهــاء ! ههه كلام سليم لو يتبع شبابنا هذه الخطوات ستصير ثورة فكرية في عالمنا العربي

شكراً لك. رائع.

اكثر من رائع …

الكلام ده اثر فيه بجد وفتح ليه ابواب كتيركنت تايه فيها بجد بجد يارب كل الشباب تقرا الكلام ده

Hosam Smsm مقال رائع 🙂

الف شكر علي المقال الرائع

ذو صلة