إذا كنت تشعر بالحزن، فقد تم تصميم هذا الروبوت على شكل حيوان أليف لتهدئتك!

قررت كاسيو الاهتمام باحتياجاتك، حتى العاطفية منها. أطلقت الشركة اليابانية الشهيرة روبوتها الجديد للصحة والعافية المسمى "موفلين". إنه روبوت فروي مصمم لمحاكاة حركة الحيوانات الأليفة، من خلال محاولة تحريك رأسه وجسمه كلما حملته، من أجل جعلك تشعر أنه يحاول الوصول إليك للاحتضان. 

من المفترض أن يتعلم موفلين التعرف على الشخص الذي يتفاعل معه أكثر من خلال صوته وطريقة تعامله مع الروبوت، وسيستجيب بأصوات وحركات فريدة يتم التعبير عنها فقط لهذا الشخص لمحاكاة رابطة وثيقة، باعتماده على خوارزميات تعلم الذكاء الاصطناعي.

تم تصميم الروبوت أيضًا لتطوير مشاعره وشخصيته المحاكية، والتي يمكن أن تتغير بمرور الوقت. مع التفاعلات المنتظمة، سيصبح سعيدًا وآمنًا وهادئًا. إذا تم تجاهله، فقد يصاب بالتوتر والقلق والحزن. ولكن نظرًا للقدرات العاطفية المحدودة للروبوت، فإنه لا يصدر أصواتًا حزينة، أو يلوح بحركة قلق، مما يدل على تلك المشاعر. لا يمكن تحديد حالته العاطفية إلا من خلال تطبيق، مما يجعله يبدو وكأنه لعبة تاماغوتشي باهظة الثمن، بدون أي مكافآت رقمية لكونه مقدم رعاية مجتهد. يمكن أيضًا استخدام التطبيق لخفض مستوى صوت الأصوات التي يصدرها الروبوت.

لتعزيز الوهم بأن موفلين كائن حي، يأتي مع سرير صغير يبدو أن الروبوت ينام فيه أثناء إعادة شحنه، بدلاً من إدخال كابل USB فيه.

تقدر كاسيو أن عمر البطارية عند الشحن الكامل سيكون قريبًا من خمس ساعات، في حين أن شحن القيلولة لمدة ثلاث ساعات ونصف سيجعله جاهزًا ليكون روبوت الدعم العاطفي الخاص بك مرة أخرى.

قررت كاسيو الاهتمام باحتياجاتك، حتى العاطفية منها. أطلقت الشركة اليابانية الشهيرة روبوتها الجديد للصحة والعافية المسمى "موفلين". إنه روبوت فروي مصمم لمحاكاة حركة الحيوانات الأليفة، من خلال محاولة تحريك رأسه وجسمه كلما حملته، من أجل جعلك تشعر أنه يحاول الوصول إليك للاحتضان.

من المفترض أن يتعلم موفلين التعرف على الشخص الذي يتفاعل معه أكثر من خلال صوته وطريقة تعامله مع الروبوت، وسيستجيب بأصوات وحركات فريدة يتم التعبير عنها فقط لهذا الشخص لمحاكاة رابطة وثيقة.

تم تصميم الروبوت أيضًا لتطوير مشاعره وشخصيته المحاكية، والتي يمكن أن تتغير بمرور الوقت. مع التفاعلات المنتظمة، سيصبح سعيدًا وآمنًا وهادئًا. إذا تم تجاهله، فقد يصاب بالتوتر والقلق والحزن. ولكن نظرًا للقدرات العاطفية المحدودة للروبوت، فإنه لا يصدر أصواتًا حزينة، أو يلوح بحركة قلق، مما يدل على تلك المشاعر. لا يمكن تحديد حالته العاطفية إلا من خلال تطبيق، مما يجعله يبدو وكأنه لعبة تاماغوتشي باهظة الثمن، بدون أي مكافآت رقمية لكونه مقدم رعاية مجتهد. يمكن أيضًا استخدام التطبيق لخفض مستوى صوت الأصوات التي يصدرها الروبوت.

لتعزيز الوهم بأن موفلين كائن حي، يأتي مع سرير صغير يبدو أن الروبوت ينام فيه أثناء إعادة شحنه، بدلاً من إدخال كابل USB فيه.

تقدر كاسيو أن عمر البطارية عند الشحن الكامل سيكون قريبًا من خمس ساعات، في حين أن شحن القيلولة لمدة ثلاث ساعات ونصف سيجعله جاهزًا ليكون روبوت الدعم العاطفي الخاص بك مرة أخرى.