الانتقال الآني.. تجربة نقل البشر في لمح البصر
تخيل أن تغمض عينيك في المنزل ثم تفتحهما تجد نفسك في العمل.. بالطبع ستفرح، لأنك تجاوزت زحمة الطريق ووصلت دون عناء.. الأهم لن يوبخك مديرك على التأخير.. ربما تظن هذه مزحة، وأنّ هذا لا يحدث إلا في الأحلام، بالرغم من حدوثه في أفلام وروايات الخيال العلمي.. والحقيقة أنّ هذا الانتقال السريع يحدث في الواقع، لكن في حالات محددة.. وهذا يُعرف بالانتقال الآني الكمي..
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.