تريند 🔥

📺 Netflix

خمسة أشياء كارثية يجب ألا تفعلها .. في شوارع القاهرة !

خمسة أشياء كارثية يجب ألا تفعلها .. في شوارع القاهرة !
محمد كمال
محمد كمال

5 د

زِحام، قمامة، أصـوات نفير السيارات المُنهكة، وجوه عابسة، وأخرى ضاحكة، شـوارع مٌنهكة تحمل بداخلها طيات الزمن العريق، موظفون، عمّال، باعة جائلين بوجوه بسيطة مليئة بالأمل، جُدران أصيلة محفور بها تاريخ شعب، وكذلك آراءه..

إنها الأشياء المُصاحبة للخطوة الأولى في شوارع القاهرة؛ بنت المعز لدين الله الفاطمي، التي يقسو عليها الزمن كثيراً ومازالت صامدة، قوية، تزأر بوجه أعدائها.

تعمق بهذه الأغنية في موضوع المقال أثناء القراءة..

فيديو يوتيوب

شهدت العاصمة في السنوات القليلة الماضية اضطرابات هائلة أدت إلى تغيير جذري بمعالمها الثقافية والفكرية، وصف البعض هذا التغيير بأنه الأفضل، ووصفه البعض الآخر بأنه الأسوأ، فهي مسقط رأس ثورتين متتاليتين، وسقوط نظامين.

أدت هذه الإضطرابات إلى تدهور مُخيف في أحوال البلاد وإنعكس بدوره على أحوال سُكانها .. معيشة مُزرية، بطالة، غلاء غير مُحتمل، تعليم مُتدني، إعلام مُضلل. ومازال أهلها صامدون، يسعون وراء رزقهم، يدعون الله بإخراجهم من هذه الأزمة سالمين.

للوهلة الأولى قد تشعر بمدى التعاسة والحالة المُزرية التي يعيش بها أهل القاهرة، ولكن يبقى سر الصمـود دائما هو الرضا بالحال..

زائر، غريب، أو حتى مقيم، بمجرد أن تطأ قدميك شوارع القاهرة تذكر جيداً هذه الأشياء الخمسة .. ولا تفعلها


القاعدة تختلف هنا.. إسأل تضلّ

تسير القاعدة دائما على النحو التالي.. إسأل توصل، ولكن في القاهرة تختلف القاعدة كثيراً .. إن كنت لا تعرف وجهتك فلا تسأل، في الغالب سيذهب بك شخص ما إلى مكان آخر، وقد يذهب بك آخر إلى مكان غريب بعيداً عن مقصدك ومنه إلى مكان أغرب، إلى أن تقع بالنهاية في دوامة من الضلال داخل شـوارع القاهرة، وينتهي بك الحال جالساً على أحد الأرصفة المُهشمة تسأل الله أن يخرجك من هذه المدينة سالماً.

الفَتيّ.. كلمة مصرية دارجة تعني التحدث بما لا يفقه الشخص، وهي مأخوذة من الفتـوة، يتخذ الكثيرون هذه الكلمة كأسلوب للحياة، لا يستطيعون التعايش بدون الفَتيّ وكأن قول “لا أعلم” من المحرمات التي لن يُغفر ذنبها أبدا.

ماذا أفعل إذن؟.. لحسن الحظ شوارع القاهرة بالكامل مدعومة بخرائط جوجل، ولا تقلق هذه المرة فهي دقيقة تماماً.. إن كنت تملك هاتفاً ذكياً قم بكتابة وجهتك على التطبيق وسترشدك الخرائط بالاتجاهات إلى المكان المقصود، حينها يُمكنك السؤال عن كيفية الذهاب إلى هناك –إن لم تمتلك سيارة– وفي الغالب ستجد “الميكروباص” المنشود.

لكن تذكر ..


لا تركب “تاكسي” .. بتاتاً !

دائماً مايكون التاكسي هو الوسيلة الأسهل والأضمن للوصول إلى أي مكان تريد؛ لكن في القاهرة، التاكسي هو الوسيلة الأغلى والأبعد للوصول إلى وجهتك، يتعمد العديد من سائقي التاكسي -إلا من رحم ربي- التجول حول شوارع المدينة وإتخاذ طرقا بعيدة عن وجهتك لكسب المزيد من المال على حساب وقتك، لذا إن كنت ذاهباً إلى مكان بعيد فلا تفكر في ركوب التاكسي.

في البلاد الأخرى غالبا أنت من تختار التاكسي، في القاهرة انقلبت القاعدة رأساً على عقب، التاكسي هو من يختارك، ربما لن يتوقف لك السائق إن لم يُعجبه مظهرك، وربما يتوقف لك إن رآك متأنقاً في دلالة على إمتلاكك للنقود المطلوبة..

الحل.. البديل الأفضل والأسرع للتنقل داخل القاهرة هو المترو، حاول بقدر الإمكان أن تكون قريباً من محطات المترو، أكثر من 70% من وجهاتك داخل القاهرة ستتمكن من الذهاب إليها عن طريق المترو، وإن كنت تتجه نحو الـ 30% الأخرى فالبديل الآخر هو أتوبيسات النقل العام أو “الميكروباصات”.

وعند الصعود إلى متن المترو أو الاتوبيس..


لا تتذمر..

تحمل وسائل المواصلات العامة جميع طوائف الشعب المصري.. موظف الشهر العقاري، طالب الجامعة، فتيات المدرسة، الأم المصرية الأصيلة، الأطفال، البُسطاء، وحتى الأغنياء، سترى بهذه الوجوه كم العناء الذي يشعرون به..

آخر مايُريدونه منك هو التذمر تجاه الوضع، فقط قف كما يقفون، اجلس كما يجلسون، اعتذر منهم، ابتسم لهم، أشعرهم بالخير والأمان، ساعدهم في النزول والصعود، في حمل حقائبهم الثقيلة، اترك مقعدك لعجوز مُنهك، لفتاة تتخبط بها الأكتاف، لأم كاد عناء الحمل أن يُسقطها أرضاً.

فقط كن ضيفاً خفيفاً، شاركهم بؤسهم وضحكتهم، كن سبباً لضحكة أحدهم، ولكن إياك و..


التحدث في السياسة

قبل الخامس والعشرين من يناير 2011 كان الحديث في السياسة في الشارع المصري من المُحرمات، قتل النظام البائد الوعي السياسى لدى المصريين لأكثر من ثلاثين عام، تصدّر المشهد مجموعة من الكاذبين، المصطنعين، والمسيطرين على عقول وأحلام الجميع.

بعد الثورة انقلب الحال مئة وثمانين درجة، لم يعد هناك رجل، إمرأة، شاب، فتاة، وحتى طفل لا يتحدث بالسياسة، أصبح الجميع فُقهاء بين ليلة وضحاها يمارسون الحرية السياسية بدون عوائق، او محظورات.

على مدار ثلاث سنوات أصبحت حياة المصريين سياسية بالكامل، يمارسون الحياة السياسية بدون أي وعي أو خبرة مُسبقة مما أدى إلى اختلاف شديد بالآراء نتج عنه إنقسام حاد بين الشعب في الآراء السياسية أدى بدوره إلى التعصب الشديد وعدم تقبل الرأي الآخر..


حقيقةً لا ألوم أي من طوائف الشعب على مايحدث فكل مايريدونه هو حياة كريمة وما يحدث نتاج طبيعي لتعتيم سياسي دام لأكثر من ثلاثة عقود، اللوم الوحيد يقع على الإعلام المُضلل ورجال السياسة والمتاجرين بالدين الذين فتحوا الباب على مصراعيه للمُضللين والمُصطنعين والعاهرات لتصدر المشهد السياسي.

بعد ثورتين متتاليتين وسقوط نظامين وصعود آخر وسط انقسام في الآراء بين مؤيد ومعارض، وبعد أن عانى الجميع من نتائج هذا الإنقسام، أنهك الحديث بالسياسة جميع طوائف الشعب، أصبح المشهد السياسي هو آخر مايريد أي شخص التحدث عنه أو مناقشته.

كن على يقين أن الحديث بالسياسة مع أي شخص كان سيؤدي بالنهاية إلى إما الرثاء على حال البلد وشعبها، وإما الفخر بما وصل إليه حالها، وفي الحالتين لن تُحدث فرقاً بل سيسوء الوضع إن كنت معارضاً لرأي آخر وهنا ستدخل في دوامة لن تخرج منها سالماً.

لذا إن جاءتك الفرصة للحديث مع أي شخص في شوارع القاهرة أو داخل المواصلات العامة إبتعد تماماً عن الحديث بالسياسة.


لا تَمِّن على أحدهم

ذو صلة

قبل أن تخطو خطوة واحدة في القاهرة، كُن على يقين تام أن كل خطوة ستصحبها أحد المُتسولين، الباعة الجائلين، المُحتاجين الذين يتخذون الأرصفة مأوى لهم .. هؤلاء لا ينتظرون منك عطفاً أو نظرة مليئة بالأسى والشفقة تجاه حالهم، فقط إبتسم لهم، أشعرهم بإنسانيتهم، مُد لهم يد العون، وإن لم تستطع إمضي بدون حتى النظر إليهم.

في النهاية.. القاهرة ليست بهذا السوء، أُناسها طيبون، يسيرون بالفطرة والعادات التي تُشكّل هويتهم، وجوههم بسيطة تتحدث بما يشعرون، بما يخفون، وبما يعانون، ليسوا مصطنعين، ولا كاذبين لكنهم.. محبوبين.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

السلام عليكم ورحمة الله , مقال رائع وتعبير لغوي جميل جدا ً, سأتحدث لكم هنا عن تجربتي الخاصة في سفرتي الى مصر بتاريخ 16-7-2015 العام الماضي , عندما قرأت المقال تذكرت كل مامر عليه في سفري وحقا ً كل ماكتب هنا كان حقيقي , انا هنا لا ألوم المصرين في حياتهم بالعكس انا حبيت تجربتي جدا ً في السفرة الى مصر كانت اكثر من رائعه والله وبدون مجاملة , بس فعلا ً كنت أسأل معظم الناس ميعرفوش الطريق الصحيح انا كنت في الجيزة فمره سألت شاب عن مطعم ماكدونالد للوجبات السريعه راح مدليني على الطريق الصحراوي الي بيروح على اسكندرية 😀 انا كنت رايح مشي على الاقدام بعديها وصلت لطريق مظلم ولا يوجد فيه مارهه فقط سيارات بعديها ضحكت قلت مع حالي انا رايح فين هههههههه , رجعت بالطريق المعاكس وركبت في باص وسألت وكانت نفس النتيجه معرفش … بعديها صرت استخدم خرائط كوكل في جولاتي داخل المدينة … وأرجع واقول لكم كانت تجربة اكثر من رائعه ونفسي اكررها , الشعب المصري شعب طيب جدا ً , ولا انسى اصدقائي الي ساعدوني للوصول الى مكتب الخطوط الجوية العراقية والوصول الى الفندق والناس الي عملت معاية الواجب الصح <3 تحية للشعب المصري ولكم كل الحب والتقدير ...

المقال صحيح .. وانا مستغرب من هجوم المعلقين عليه. ارفعوا القناع اللي رؤسكم! بالعكس انا شايف ان الكاتب كان جدا ذكي ولبق في وصف ممارسات جدا غير حضارية.. بيكفي انو ختم مقاله بالجملة : وجوههم بسيطة تتحدث بما يشعرون، بما يخفون، وبما يعانون، ليسوا مصطنعين، ولا كاذبين لكنهم.. محبوبين. وهاي الجملة بالتحديد ههههههههههه الكم.. للناس اللي عاوزه تعيش الجو والعصافير تزقزق والدنيا تمطر والسما زرقا!

Mohamed Wageh 30 مليون كدبة!! بالله عليك والدنيا رمضان انت صدقت انهم كانوا 30 مليون!!!

Mohamed Wageh 30 مليون كدبة!! بالله عليك والدنيا رمضان انت صدقت انهم كانوا 30 مليون!!!

ارفض هذا المقال شكلاً وموضوعاً

انت بتعكس حاجه واحده بس القرف والزباله اللي موجوده جواك
لكن مش هيه دي مصر , ده العالم القذر اللي انت حابس نفسك فيه

حقيقة اخذت انطباع جدا سيء بعد المقال عموما هذا غالب في المدن العربية وليست مصر وحدها لكن الوضع الاقتصادي له دور والسياحة أصبحت معضلة مجنون من يفكر في التنزه في بلد عربي بعد الأوضاع الأخيرة

علي الفكره أنا من القاهره و الكلام دي فيه غلطاط كتيير ارجوا من زائرين الموضوع عدم تصديق هذا الكلام، و شكرا ..

الفَتيّ …. دى كلمة تنطبق عليك تماما …. مش عارف اى حاجة وبتقول اى حاجة

وكانك تتحدت عن قوم من كوكب اخر اخوتنا المصريين حالهم حال اخوانهم جميعا الفقر ينخرهم والسياسة تمص دمهم….المصريون شعب طيب وماصورته ستجده في الدار البيضاء كما ستجده في الجزاءر فكفي اخافة للناس من مصر واهلها اغلي وافضل وارجل خلق الله.

كلامك لا يوجد بها شئ واحد مبالغة او افتراء ولكن الكتير فى المقالات سيعلق بمبدأ (انى لا اكذب انى اتجمل )فحتى لا اعكر جمال مقالك لا اناقش احد فى ادعاءاته حول افتراء الكاتب او مبالغته الزائدة وشكرا لك لانك وصفت الحقيقية التى هى جزء
مما تراه فى شوارع القاهرة

ههههه صح ما تتكلمش في السياسة…والدليل اقرأ التعليقات….

اسمحولى هذا المقال مجحف جدا عن القاهرة واهل مصر .. نحن نعيش بظروف عادية من الازدحام وبعض التوتر لكن كل شيئ يسير بهدوؤ .. صاحب القمال تصور ان القاهرة هى خليط من نيودلهى واديس ابابا وهذا غير صحيح بالمرة .. التاكسى يوصلك فى اى مكان بتعريفة اليكترونية معروفة واهل مصر يخدمون اى غريب مهما كان عرقه او لونه .. صحيح انه يوجد حراك اجتماعى ظاهر ولكن ان يضلل بكم صاحب المقال بهذه الطريقة فهو ظلم لواحده من اهم عواصم العالم .. انها الحبيبة القاهرة ملاذ ملايين من الغرباء الذين ضاقت اوطانهم بهم

عندما كنت اذهب الي القاهره لانهاء بعض الاورق كنت لا اطيق ذلك الوقت الذي اكون بداخلها تلووث وضوضاء وبئس شديد
هي فعلا تختلف كليا عن باقي المحافظات

القاهرة مدينة شدبدة القسوة. تحتاج لاعصاب من الثلج لتتحملها

ههههههههههههههههههه , فعلاً الكلام صحيح , خاصة الفتي والله مرة واحد سواها معي طلبت مكان وداني على مكان ثاني كان نفسي , أرجع أدعس في بطنه

القاهره حاجه والمنصورة حاجه تانيه 😀 منور يابرنس

القاهره حاجه والمنصورة حاجه تانيه 😀 منور يابرنس

شغل تشوية سمعة وخلاص بيقولك اعلام مضلل .. مفيش اعلام مضلل اكتر من الصفحات اللي بتخلي شعب مصر بالشكل دا اللي خلي العرب يسمونا شعب الرقصات

شغل تشوية سمعة وخلاص بيقولك اعلام مضلل .. مفيش اعلام مضلل اكتر من الصفحات اللي بتخلي شعب مصر بالشكل دا اللي خلي العرب يسمونا شعب الرقصات

“العديد من جنرالات الجيش” بتلقح لحاجة وانا معرفش؟

“العديد من جنرالات الجيش” بتلقح لحاجة وانا معرفش؟

30 مليون انقلابي 🙂

30 مليون انقلابي 🙂

مقالك كان ربما بيحكي اللي في الشارع لكن جيت عند نقطة ثورتين وطلع هطل انهي ثورتين دول كانت ٢٥يناير ثورة بس التانية دي انقلاااب

كل علامات وجهك شريرة والموضوع يعبر عن انك مفلس افكار…لا انكر ان القاهرة فيها العجب لكنك كداب
الموقع محترم واكتر من مره اشوف فيه مواضيع قيمة ولا مره قدرت اخرج بدون قراءة موضوعين او ثلاثة على الاقل
وكمان مدير عمليات ارجيك مش خسارة فيك اكيد شاطر فى الادراة لكنك قطعا كذاب ومتجنى
تحياتى ايها الشرير

المشكله الأكبر إن انا مثلا بدفع 15 جنيه في التاكسي من الهرم للمهندسين، بس لو السواق لقي الراكب مش مصري هيوديه من الهرم للمهندسين عن طريق دوران شبرا 😀 و أهو بيفسح الزبون و بيسترزق 😀

المشكله الأكبر إن انا مثلا بدفع 15 جنيه في التاكسي من الهرم للمهندسين، بس لو السواق لقي الراكب مش مصري هيوديه من الهرم للمهندسين عن طريق دوران شبرا 😀 و أهو بيفسح الزبون و بيسترزق 😀

القاهرة .. #شتلاند

ومع كل هذا انا قاهري واحب القاهرة بكل مافيها من شرور وزحام فهي تنقلك بين العشوائيات وبين التاريخ القديم وبين وجه الناس السعيدة والحزينة في احداث درامية جميلة تجمع فيها قصص البسطاء واصحاب النفوذ والقوة وبين اناث منظمين ومحترمين وبين عشوائيين ومتخلفين او همجيين كمية كبيرة من التناقضاات في القاهرة في النهاية يلزم على اي شخص قادم الى القاهرة بعض الوقت حتى يتقبل العيش فيها ويصبح مدربا على وسائل المواصلات والحركة عموما المواصلات في القاهرة تحتاج لتدريب ومهارة حتى تستطيع الوصول لهدفك بسهولة وتحتاج ايضا بعض من تكبير الدماغ يعني اذا ركبت الباص اعتبر نفسك في فيلم قصير ولا تتصادم مع احد قدر المستطاع اما المتسولين والمجانيين او الشحاتين فهم اذكي منك ومني ولا تتمادي في النظر اليهم لانك ستصبح سريعا زبون مهم جداا لو تعاطفت معهم بالنظرات اكثر مما يجب فقط لا تنتبه اليهم وامضي في طريقك – عامل كل الناس كما تراهم اذا تعاملت مع بلطجي تحدث معه بنفس اللغه التي يفهمها واذا تعاملت مع اصحاب الذوق الرفيع تعامل معهم بأسلوب راقي واذا تحدثت مع الجهلاء لا تستخدم مصطلحات او كلمات لا يفهمونها وتعامل معهم باسلوب بسيط او بالطريقة الشعبية – ابتسم للاطفال – وفي السياسة يمكنك الحديث فقط مع من يتفق معك في الرؤية ستصبحون سعداء معا وتشعرون بالاخوة والوحدة اما من يختلف معك في الاراء يفضل الا تتحدث معه نهائيا او تستمع له فقط بدون تعليق وتمضي في طريقك وفي النهاية سيمضي يومك وتظل القاهرة عاصمة الشر احبها كما هي بكل مافيها من مشاكل وهموم اتنمى ان تعود لماضيها الجميل وان تتخلص من كل الهمجية وانعدم النظام

مقال ممتع و مفيد لكن الكاتب أخطأ في حق من قال عنهم بسطاء وطيبون حين قال لا ألوم شعبا مر يثورتين متتاليتين و سقوط نظامين…!!

شكرًا لك. أشعرتني فعلا أنني أتجول في شوارعها. وفعلا أتمنى زيارة القاهرة حقاً

خطاب رئيس زيمبابوي روبرت موغابي
1 _ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما السيارات البيضاء لا تزال تستخدم الإطارات السوداء
…………………………………..
2_ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما إننا ما زلنا نقوم أوّلا بغسل الملابس البيضاء، ثم في وقت لاحق الألوان الأخرى
…………………………………..
3_ العنصرية لن تنتهي أبداً إذا كان الناس لا تزال تعتبر أن الأسود يرمز إلى الحظ السيئ والأبيض للسلام
…………………………………..
4_العنصرية لن تنتهي أبداً إذا كان الناس لا يزالون يقومون بارتداء ملابس بيضاء لحفلات الزفاف وملابس سوداء في العزاء والجنازات
…………………………………..
5 _ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما أولئك الذين لا يدفعون فواتيرهم يتم وضعهم في القائمة السوداء لا البيضاء وحتى عندما نلعب (السنوكر)، لا تفوز حتى تغرق الكرة السوداء، ويجب أن تظل الكرة البيضاء على الطاولة
…………………………………..
ولكن كل هذا كله لا يهمني، طالما إنني لازلت استخدم اوراق الحمَّام البيضاء لمسح مؤخرتي السوداء فأنا لازلت بخير
…………………………………..
للمزيد تبعونا على هل كنت تعلم هذا؟

نعم, لا تتحدثوا في السياسة وكونوا اغناما بريئة. لله درك ما اغباك

اوفر اوي انت يا مان

خطاب رئيس زيمبابوي روبرت موغابي
1 _ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما السيارات البيضاء لا تزال تستخدم الإطارات السوداء
…………………………………..
2_ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما إننا ما زلنا نقوم أوّلا بغسل الملابس البيضاء، ثم في وقت لاحق الألوان الأخرى
…………………………………..
3_ العنصرية لن تنتهي أبداً إذا كان الناس لا تزال تعتبر أن الأسود يرمز إلى الحظ السيئ والأبيض للسلام
…………………………………..
4_العنصرية لن تنتهي أبداً إذا كان الناس لا يزالون يقومون بارتداء ملابس بيضاء لحفلات الزفاف وملابس سوداء في العزاء والجنازات
…………………………………..
5 _ العنصرية لن تنتهي أبداً طالما أولئك الذين لا يدفعون فواتيرهم يتم وضعهم في القائمة السوداء لا البيضاء وحتى عندما نلعب (السنوكر)، لا تفوز حتى تغرق الكرة السوداء، ويجب أن تظل الكرة البيضاء على الطاولة
…………………………………..
ولكن كل هذا كله لا يهمني، طالما إنني لازلت استخدم اوراق الحمَّام البيضاء لمسح مؤخرتي السوداء فأنا لازلت بخير
…………………………………..
للمزيد تبعونا على هل كنت تعلم هذا؟

انا بكره القاهرة جدااااااااااااااااااا

يعني بعد المفال المرعب ده عن القاهره نفسنا بقى في مقال مرعب عن اسكندريه برضه كده وابقى خد الغردقه وشرم على اللسكه وياريت يكون انجليزي وروسي
ايه يا استاذ واحده واحده وليه التحامل ده وعايز الزائر يعمل كل ده ليه هو جاي يخلص مصلحه او يتفسح مش عايز كل القيود دي
خوفتني شخصيا من القاهره وانا مصري فما بالك بالاجنبي

أليس العراق وسوريا ولبنان يشتركون بهذه الملامح؟..جميع الدول العربيه محطمه

نسيت تتكلم عن السرقة والنشالين في الأتوبيسات والبنات اللي ممكن تتحرش براجل

كل الكلام جميل ومنطقي فيما عدا الجزء المتعلق بالسياسة، أنا متفق طبعا في مبدأ عدم الحديث في السياسة وموافق برضوا على إن بعض الأسباب تخص الناس نفسها ولكن السبب الأكبر حالياً هو نفس السبب إلي ذكرته قبل قيام الثورة..النظام الحالي رجع مستبد وأكثر من الأول، ولا قدر الله كنت معارض ممكن أي حد مؤيد يوفر على نفسه الكلام الكثير والنقاش معاك بالعقل ويبلغ أصغر أمين شرطة عن توجهاتك الشيطانية إتجاه البلد (لمجرد إنك معارض لشخص أو لنظام) علشان تتحول وفي ثانية إلى إرهابي أصيل وبعدها طبعا مش محتاج أوضح إلي حيحصل 😀

اوعى تكون ساكن جنبي و ويب دفلوبر و انا ما اعرفكش 😀

اوعى تكون ساكن جنبي و ويب دفلوبر و انا ما اعرفكش 😀

إسكندراني.. الفكره نفسها بتريحني.

معجب بالتعليقات..موضوعية..و منفتحة..و القراء بيناقشوا افكار بعض من غير تعصب او اساءة ادب..ده ممكن يكون لأن معظم زوار أراجيك محبين للمعرفة و النقاش البناء الغير متعصب..شكرا اراجيك شكرا للقراء

ماقلنا بلاش نتكلم فى السياسه بالذات فى المترو

ماقلنا بلاش نتكلم فى السياسه بالذات فى المترو

القاهرة ومصر كلها حلوة برده 😀

القاهرة ومصر كلها حلوة برده 😀

القاهرة حلوة وفيها كل الخدمات وانا عشت بها 6 سنوات فقط يعيبها الزحمة والهواء الملوث

القاهرة حلوة وفيها كل الخدمات وانا عشت بها 6 سنوات فقط يعيبها الزحمة والهواء الملوث

جشع واحتيال اصحاب التاكسيات في عمّان ودمشق العن من القاهرة ربما

اهو هو ده الى بيتكلم عليه النوعيه الى بتفكر مثلك

اهو هو ده الى بيتكلم عليه النوعيه الى بتفكر مثلك

عامة أنا كشخص مصري أعيش في هذه المدينة الشريرة منذ طفولتي ، أنصح اي شخص بعدم القدوم إلى القاهرة من الأساس ! إلا إذا كنت مضطر أو لديك مهمة محددة ..

الشعب المصري كما باقي الشعوب العربية تأثر كتيرا بالاعلام و السينما و الفساد الاجتماعي منتشر بشكل كبير كما هو حال باقي البلاد . و قد يكون اكثر بسبب الوضع الاقتصادي الخاص الذي تمر به مصر منذ بداية الثورات .
اضيف على ماقاله الكاتب … في مصر تحديدا تحتاج الى احد ابناء البلد كي يسير معك في الطرقات في الفترة الاولى و ذلك كي لا تقع في مشاكل من غير ان تدري . فلو وقعت في مشكلة فكن على علم انك ستكون الملام حتى و لو كان الحق معك لان الشكل الذي تتصعد فيه المشكلة قد يودي بك الى الاذى الجسدي.

و يا ترى الدولار بكام جنيه و كام دينار كويتى و بعد كده تقارن كمان مرتب المصرى كام دولار و الكويتى كام دولار ساعتها هتعرف انه غالى جدا بالسعر ده

و يا ترى الدولار بكام جنيه و كام دينار كويتى و بعد كده تقارن كمان مرتب المصرى كام دولار و الكويتى كام دولار ساعتها هتعرف انه غالى جدا بالسعر ده

من أقوال الحجاج عن مصر والمصريين في وصيته إلي طارق بن عمرو حين صنف العرب فقال عن المصريين
لو ولاك أمير المؤمنين أمر مصر فعليك بالعدل
فهم قتلة الظلمة وهادمى الأمم وما أتى عليهم قادم بخير إلا إلتقموه كما تلتقم الأم رضيعها وما أتى ع…ليهم قادم بشر إلا أكلوه كما تأكل النار أجف الحطب
وهم أهل قوة وصبر و جلدة و حمل
… … …
و لايغرنك صبرهم ولا تستضعف قوتهم
فهم إن قاموا لنصرة رجل ما تركوه إلا والتاج على رأسه
وإن قاموا على رجل ما تركوه إلا وقد قطعوا رأسه
فاتقى غضبهم ولا تشعل ناراً لا يطفئها إلا خالقهم
فانتصر بهم فهم خير أجناد الارض وأتقى فيهم ثلاثاً

1- نسائهم فلا تقربهم بسوء وإلا أكلوك كما تأكل الأسود فرائسها

2- أرضهم وإلا حاربتك صخور جبالهم

3- دينهم وإلا أحرقوا عليك دنياك

وهم صخرة فى جبل كبرياء الله تتحطم عليها أحلام أعدائهم وأعداء الله

حضرتك وصفت انقلاب علي انه ثورة هل الاية انعكست عندك ام ماذا القارة كانت مهد لثورة و انقلاب ادي الي تراجع الدولة كلها وليست القاهرة فقط

في المقال هنا يتحدث عن القااهره العاصمه بصفه خاصه والإختلاف كبير بين القاهره وباقى المحافظات ، خاصةً المناطق الريفية .

في المقال هنا يتحدث عن القااهره العاصمه بصفه خاصه والإختلاف كبير بين القاهره وباقى المحافظات ، خاصةً المناطق الريفية .

مقال رائعة ومرتب بطريقة خرافية ، سلمت يداك

اشكر الله اني تونسي :p

ممكن يكون كلامك صحيح .. لكن المقارنة غير عادلة بالمرة 🙂
متقارنش بين تكلفة التاكسي بين مصر والامارات لكن قارن بين مستوى معيشة الناس اللي هيركبوا التاكسي في مصر والامارات .. 6 دولار يعني تقريباً 50 جنيه مصري في حين انا بروح دايما من الجيزة لمدينة نصر بحد أقصي 3 جنيه.. الـ 50 جنيه دي تحل مشكلة أسرة تحت خط الفقر لمدة يومين تلاته.

ممكن يكون كلامك صحيح .. لكن المقارنة غير عادلة بالمرة 🙂
متقارنش بين تكلفة التاكسي بين مصر والامارات لكن قارن بين مستوى معيشة الناس اللي هيركبوا التاكسي في مصر والامارات .. 6 دولار يعني تقريباً 50 جنيه مصري في حين انا بروح دايما من الجيزة لمدينة نصر بحد أقصي 3 جنيه.. الـ 50 جنيه دي تحل مشكلة أسرة تحت خط الفقر لمدة يومين تلاته.

مقالة ممتازة ومنصفة عن حال التجول داخل شوارع القاهرة، وهي تذكرنا عن مايجب فعلة لكي لا نفقد السيطرة
شكراً فريق عمل أراجيك…

Whatever you say I love Cairo 🙂

أعتقد نقطة التاكسي دي غير صحيحة تماماً، التاكسي في مصر عموماً يعتبر من أرخص التاكسي حول العالم، مثال مشوار من المهندسين في الجيزة لمدينة نصر في أقصي القاهرة تكلفته حوالي ٦ دولار، في حين أن مشوار مشابه في دبي حيكون حوالي ١٢ دولار

كسوري مقيم في مصر منذ سنة ونصف، أقول أن أهل مصر بشكل عام طيبون، ومحبون للخير، وخاصة طبقات الشعب الفقيرة، فأنا أسكن في أرياف المنصورة ولم أجد أطيب من هكذا ناس أبدا

اللوم الوحيد يقع على الإعلام المُضلل ورجال السياسة والمتاجرين بالدين…ونسيت تكتب ورموز الحزب الوطني ورجال أمن الدولة والداخلية والعديد من جنرالات الجيش !

ذو صلة