غامورا
الاسم الكامل
غامورا زين هوبيري بين تايتان
الاسم باللغة الانجليزية
Gamora Zen Whoberi Ben Titan
الوظائف
الجنسية
مكان الولادة
كوكب زين هوبيري , كوكب زين هوبيري
البرج
ما لا تعرفه عن غامورا
غامورا شخصية خيالية ابتكرها الكاتب والفنان “جيم ستارلين” لتظهر في المجلات المصورة الأمريكية المنشورة من قبل “Marvel Comics”، عرفت الشخصية أول مرة عام 1975، في مجلة مارفل المصورة “strange tales” العدد 180، تتصف بأنها الوحيدة المتبقية من جنسها، الابنة المتبناة من قبل ثانوس، الامرأة الأكثر دموية في المجرة، وأنها أحد أعضاء فريق “حراس المجرة”، و”المنتقمون”.
السيرة الذاتية لـ غامورا
غامورا بطلة من أبطال مارفل، وابنة ثانوس المتبناة، وهي شخصية خيالية ابتكرها “جيم ستارلين” لتكون أكثر امرأة دموية في المجرة، أول ظهور لها كان في العدد 180 لمجلة مارفل “strange tales” المصورة، ثم كأحد أعضاء فريق “infinity watch”، وفي عام 2007 انضمت إلى فريق “حراس المجرة”، ضمن أحداث “annihilation: conquest”،
ظهرت شخصيتها في عدة أفلام لاستديوهات مارفل، “حراس المجرة 1و2″ و”المنتقمون: حرب اللانهاية” و “المنتقمون: لعبة النهاية”، مؤدية دورها الممثلة “زوي سالدانا”، ولها مشاركات عدة في مسلسلات كرتونية إلى جانب الكثير من أبطال مارفل. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن غامورا.
بدايات غامورا
غامورا هي الناجية الوحيدة من شعب zen-whoberi (نوع من أنواع الجنس البشري)، حيث قام ثانوس بإنقاذها أثناء القيام بإبادة جنسها لأنه رأى فيها شيئا مميزا ومختلفا وقام بتربيتها كأنها طفلته، وقام بتهيئتها وإعدادها لتكون سلاحا يستخدمه ضد أعدائه مسلحة بكافة أنواع الفنون القتالية وقدرات بشرية خارقة،
لكنه مع هذا تلاعب بوجهة نظرها لما تقوم به بحيث لا تدرك إذا كان أعمالها شريرة ومؤذية أم لا. وبعد ولائها له لسنين تكتشف غامورا نية ثانوس في إبادة كل أشكال الحياة في المجرة فتقرر خيانته وتحاول اغتياله.
الحياة الشخصية ل غامورا
كانت تحب آدم وارلوك وعاشا قصة حب لفترة، ومعا تعاونا للقيام بأعمال خيرة في أنحاء الكون لكنهما انفصلا.
حقائق عن غامورا
المرأة الأكثر دموية في الكون. |الابنة المتبناة لثانوس.
أشهر أقوال غامورا
إنجازات غامورا
يقوم ثانوس بإصابة غامورا إصابة بالغة فيساعدها "آدم وارلوك" بوضع روحها في "جوهرة الروح" بخطة منه لإيقاف ثانوس، فتعود أقوى من ذي قبل وتنضم لآدم الذي يحوز على جميع "أحجار الألفية" في المواجهة التي يخرج منها حيا.
يدرك آدم بأنه من الخطأ إبقاء جميع أحجار الألفية بحوزته فيقوم بتوزيعها على أولئك اللذين يثق بهم، منهم غامورا التي ائتمنها على "جوهرة الزمن"، فأصبحت عضوا في فريق "حماة الألفية" الذي اتخذوا من "جزيرة الوحش" موقعا لهم.
يضطر الحماة لاحقا التعاون مع ثانوس لإيقاف "المشعوذ" الذي هو في الحقيقة من نتاج "آدم وارلوك" الذي طرد الخير والشر من جسده ليكون كائنا منطقيا حقيقيا،
تعود الأمور لمجرها بين الأب وابنته على الأقل في هذه المعركة التي تنتهي بانتصار الحماة مع ثانوس على المشعوذ الذي تم نفيه إلى عالم الروح،
بعد المعركة وبواسطة "جوهرة الزمن" استطاعت غامورا أخذ لمحة من المستقبل الذي أرعبها لرؤيتها رجل يقف على ما بدا لها جثة آدم وارلوك ملقاة على الأرض، الذي كان في الأصل في غيبوبة إثر المعركة السابقة فقررت البقاء بجانبه لحمايته إلى أن استيقظ من غيبوبته، ليأتي تهديد آخر وهو جانبه الخير الذي يسعى لمحي الخطيئة عبر القضاء على الكون بنفسه،
مشاعرها تجاه وارلوك بدأت تتزايد وهو ما لاحظه "ماكسيم" (الرجل الذي كان في رؤيتها يقف على جثة وارلوك) فبدأ بإغاظتها بهذا الأمر وانتهى بشجار كبير بينهما أنبها على أثره وارلوك الذي كان منحازا لماكسيم، فقامت غاضبة بالانسحاب من فريق "حماة الألفية" ورمت "جوهرة الزمن" لوارلوك مطالبا بها ومؤتمنا عليها لدى "ماكسيم"،
وأثناء انتقالها البعدي بعيدا عن جزيرة الوحش والأرض قام ثانوس بتعقبها ظنا منه أن "جوهرة الزمن" التي كان ينوي الحصول عليها ليمحو تاريخه السيء بحوزتها، وعندما كانت تحاول أتخاذ قرار مساعدته أم لا، جميع "جواهر الألفية" بحوزة الحماة و "جوهرة الواقع" التي كانت بحوزة ثانوس اختفت!
قامت غامورا بترك ثانوس وعادت إلى حياتها السابقة كقاتلة مأجورة تعمل وحيدة لبضع سنين، إلى أن شاهدت ثانوس صدفة في مكان ما في المجرة، هذه المرة كان ثانوس مختلفا ومدرعا نفسه مثل "الرجل الحديدي" وعندما لمحها قام بمهاجمتها وبالكاد أفلتت من قبضته، وقررت أن تحقق بنفسها في الأمر،
فعادت إلى الملجأ القديم الذي كان يختبأ فيه سابقا، وأثناء تفتيشها الموقع وجدت ثانوس الحقيقي مصابا ومرميا على الأرض، فاعترف لها بأنه صنع مستنسخين عنه، وقام بحفظهم إلى أن فعل أحد أعدائه 5 منهم، وهم الآن طليقين في المجرة راغبين في القضاء على الكون بواسطة وارلوك،
كانت النسخة التي رأتها سابقا قد تتبعها إلى المكان وهاجمهما فقامت بالقضاء عليه بمساعدة ثانوس الحقيقي الذي انطلق لتتبع "ثانوسي" (أحد نسخ ثانوس) ليقضي عليه في الوقت الذي ذهبت غامورا لمساعدة الرجل العنكبوت وكابتن مارفل في مهمة لهما، وبعد إتمام المهمة انضموا إلى ثانوس إلى جانب وارلوك للقضاء على "أوميغا ثانوسي" وبالفعل أتموا ذلك،
بعد انتصارهم دخلت غامورا بعلاقة حب مع وارلوك وقررا بالانتقال معا للأبعاد المختلفة وتقديم المساعدة لمن يحتاجها، خلالها قامت بتدريب "she halk" بمهارة كبيرة نتج عنها فوزها بلقب "بطل الكون"، ومواجهة " رونان" في "حرب الإبادة"، التي تلاها محاربة "غزوات الفالانكس" الفضائيون ال نصف عضويين – نصف تقنيين الأشرار المزودين بتكنولوجيا 100 ألف عالم / دورة حياة، وإيقاف انتشار فيروس الانتقال،
انضمت لاحقا مع وارلوك إلى فريق "حراس المجرة" لمواجهة قوى الظلام في الكون، بداية في حرب الملوك بعدها تجمع الحراس مع "الرجل الحديدي" لإيقاف احتلال "البادون" لكوكب الأرض ونجحوا بفضل "غروت" بالسيطرة على سفينتهم الأم، وأثناء احتفالهم في مكان قام "ماكسيلين المنتهك" بمهاجمة غامورا وقبل أن يقضي عليها نهائيا تدخل "الراكون روكيت" وبالكاد أنقذها، عائدة إلى سفينة الحراس التي كانت قد تعقبت جسما يتحرك بسرعة باتجاه الأرض، حاربت غامورا إلى جانب الحراس غزو ثانوس وأتباعه من البادون للكوكب،
لاحقا وبعد استعادة "الدوامة السوداء" وهو عنصر كوني يتميز بقوى كبيرة (يعمل كمرآة من يخضع لها بإمكانه رؤية ما سيفعله كونيا بالقوى التي تقدمها له)، يقوم "star – lord" بجمع الحراس و "x – men" وأثناء الاجتماع يقوم "لوردات المجازر" الذين يتفوقون عليهم قوة بتعقبهم وقتالهم، خلال المعركة الخاسرة لأبطال المجرة تخضع غامورا لقوة المرآة مطلقة قوتها الكونية الكامنة لديها فتتبدل موازين المعركة لصالحهم،
تترك غامورا الحراس وتنطلق لتبحث بلا جدوى عن ثانوس الذي كان وقتها خارج الكون مؤقتا، تعود بعدها مع الحراس بمهمة إلى الأرض لمساعدة "كابتن مارفل" وحلفائها في "الحرب الأهلية الثانية للبشر الخارقين" ضد "الرجل الحديدي" وفريقه من الأبطال، تنقلب غامورا ضده بعد معرفتها بأن كابتن مارفل كان يبقي ثانوس محبوسا في مكان هو فقط يعرفه، فتجبر على مغادرة الأرض بالقوة، تتهرب من الرحلة وتكتشف المكان الذي كان من المفترض أن تجد ثانوس محبوسا فيه، لكنها تجد زنزانته فارغة وأثناء تفتيشها لها تحبس في الداخل، يفرج عنها فيما بعد لمساعدة الأبطال في مواجهته بعد عودته إلى الأرض للانتقام، تنتصر غامورا على والدها وتقرر الإبقاء على حياته،
تنطلق غامورا بعدها في سعيها لإيجاد جوهرة الروح التي أبقت على جزء من روحها محبوسة فيها وتقرر إطلاقها، وبعد عمل شاق تكتشف أنها بحوزة الحراس وتحديدا وارلوك فتطلبها منه وتحاول إقناعه بتسليمه لها، تشتعل بينهما معركة وقبل أن تطلق غامورا الجزء المحبوس في الجوهرة قام دراكس بضربها وأخذ الجوهرة والهرب، مصدومة من خيانة دراكس وغاضبة من تخاذل الحراس عن مساعدتها تذهب بمفردها للبحث عنها من جديد،
في طريقها استطاعت الحصول على "حجر القوة"، ومواجهة ثانوس الذي كان يسعى أيضا للحصول عليه وقتله لتعرف بعدها باسم "requiem"، من ثم بدأت تسلل للاجتماعات السرية لفريق "حماة الأزلية" الجديد في محاولة منها لسرقة "أحجار الألفية"، يكتشف وجودها الحماة ويتعرفون على هويتها بسرعة، وبعد صراع بينهم تضع يدها على "حجر الواقع" وتستعيد لنفسها جميع الأحجار من ممتلكيهم،
تجتمع مع جزئها المحبوس داخل "جوهرة الروح" وتشعر باكتمالها من جديد، وتسعى بعدها لموازنة هذه الجوهرة، ولتمنع تدخل أحدا قامت بحجر الواقع بطي الكون إلى نصفين ودمجهما مرسلة الكون الجديد في محفظة أبعاد تدعى "العالم الملتوي" داخل الجوهرة، بمحاولة منها لمحي البؤس من الكون، وبمساعدة "لوكي" المحبوس داخل الجوهرة، ذهبت لتحقق في أمر "محجر الخلق" الموجود على حافة الكون لعدم تمكنها من تجاوزها ولا الرؤية بعده، بالرغم من امتلاكها لأحجار الألفية،
هناك واجهها لوكي مع "المنتقمون البعديون" اللذين استطاعوا الفرار من جوهرة الروح وبواسطة النسخة التي تكونت عند انطواء الكون لأحجار الألفية استطاعوا التغلب عليها وأخد أحجارها لكن لوكي سيطرة على حجرها الخاص بالواقع بسحره وحبسها في عالمها "العالم الملتوي"،
في النهاية يستطيع المنتقمون البعديون من السيطرة على كافة الأحجار وإعادة الكون كما كان مع الإبقاء على "العالم الملتوي" والهروب مع غامورا من عالم الروح، بواسطة جوهرة الروح التي كانت بحوزتها،
قرر المنتقمون بعد وصولهم إلى كوكب الأرض محاسبتها لما فعلتها بعد عودة الكون كما كان فقام وارلوك بنفيها إلى مكان عشوائي في المجرة عقابا لها.
بيانات أخرى عن غامورا
- الأب والأم: ثانوس
فيديوهات ووثائقيات عن غامورا
آخر تحديث