
1945 - 2007
حسين الجسمي هو مغني إماراتي مشهور ولد في 25 أغسطس 1979. بدأ مشواره الفني في سن السابعة عشرة عندما شارك في برنامج البحث عن المواهب ضمن مهرجان دبي للتسوق وفاز بالجائزة الأولى. قدّم حسين الجسمي على مر السنين مجموعة من الألبومات والأغاني المختلفة، حصد جوائز عديدة ولاقى نجاحًا كبيرًا في العالم العربي.
توالت نجاحات حسين الجسمي خلال مشواره الفنِّي، فقد شارك في حفلات خيرية وتبرع بإيراداتها لصالح جمعيات تهتم بمرضى السرطان والعجزة. قام بإطلاق أغانٍ دينية وأغانٍ شخصية رائعة، كذلك أغانٍ لأفلام سينمائية وبرامج تلفزيونية. يفضّل حسین الحفاظ على حیاته الخاصة والعائلية بعيدة عن الأضواء، حيث قام بالإعلان عن زواجه في 2013 وأنه أب لابنة مع زوجته حسناء المغربية. يُعَزى نجاح حسين الجسمي إلى حسه المميز وروحه المرحة.
حسين الجسمي، هو أحد أشهر المطربين العرب بشكلٍ عام والإمارات بشكلٍ خاص، بل ربما يكون المطرب الإماراتي الوحيد المعروف على مستوى الوطن العربي، نظرًا لما تميز به من حسٍ متميزٍ ومختلف، ولما يقدمه في أغانيه من تنوعٍ وعدم التقيد باللهجة المحلية أو الأغاني الوطنية.
إتقانه للغناء الخليجي واللهجة المصرية واللهجة المغربية، زاد من شهرته وشعبيته، ولحسين الجسمي سببٌ آخر زاد من شهرته وشعبيته، وهو فقدانه الكثير من وزنه في وقتٍ قصير، بعد أن عانى من زيادة الوزن بشكلٍ ملحوظ لفترة كبيرة من حياته.
وُلِدَ حسين الجسمي في 1979، وبدأ مسيرته وهو في السابعة عشرة من عمره بغناء بعض الأغاني الشعبية في الخليج، فاجتذب شريحةً لا بأس بها من الجمهور – لاسيما الشباب – مما دفع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات أن تتعاقد معه لطرح أول ألبومٍ له في 2002.
ولاسم حسين معانٍ ودلالات عديدة، يمكنك التعرف عليها من خلال: معنى اسم حسين.
1945 - 2007
1939 - 2001
1937 - 1987
1892 - 1923
وُلِدَ حسين الجسمي في الإمارات في الخامس والعشرين من شهر آب/ أغسطس لعام 1979، لعائلةٍ تهوى الأعمال الفنية في المجمل؛ فقام مع إخوته صالح وجمال وفهد بتأسيس فرقةٍ موسيقيةٍ أسموها “فرقة الخليج”. وكانوا يحيون بها مناسباتٍ مختلفة، مثل الأفراح والحفلات، في المنطقة الشرقية من دولة الإمارات. اشتهرت الفرقة محليًا ومعها اشتهر أخوه فهد في عالم التلحين وأصبح أحد أشهر ملحني الإمارات.
تعتبر بداية مشاركاته فعلًا عام 1996 وهو بعمر 17 عام، عندما بدأ بتقديم نفسه مغنيًا لأغاني الفنان عبد الكريم عبد القادر (سيد الإحساس في الأغنية الخليجية)، وشارك في برنامج البحث عن المواهب ضمن مهرجان دبي للتسوق، والذي استطاع فيه أن يفوز بجائزة المركز الأول عن فئة الهواة. ساعد ذلك كثيرًا في زيادة شعبيته بين الشباب من الفتيان والفتيات، مما شجع روتانا للصوتيات والمرئيات على التعاقد معه وطرح أول ألبومٍ له (والذي لم يحمل سوى اسمه وصورته) في 2002 ولاقى استحسان الجمهور ببعض الأغاني التي أبدع فيها مثل “بودعك” وكذلك “سافر”، كما لاقى هذا الألبوم نجاحًا كبيرًا في السوق حيث سيطر على سوق الكاسيت بمجرد نزوله وانتشر بشدة.
عانى حسين الجسمي من السمنة المفرطة، حتى أن وزنه بلغ 174 كيلو غرام، فسبب له ذلك الكثير من الأمراض والمشاكل الصحية، الأمر الذي اضطره إلى الخضوع لعملية تصغير المعدة، والمتابعة مع طبيب من أجل فقدان نصف وزنه، وهو ما نجح فيه وتحسنت حالته الصحية بشكلٍ كبير.
أعلن عن زواجه منذ عام 2013، ولكنه لم يُدلِ بأية تفاصيل حول ذلك، ولديه ابنة من هذا الزواج. وإجمالًا، حياة الجسمي الخاصة بعيدة عن الأضواء تمامًا. أما من حيث ديانة حسين الجسمي ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة.
تكريمي في حفل جوائز برافو العالمي يعني لي الكثير، لأنني إماراتي أولا، وعربي ثانيًا.
لكل فنان أسلوبه وطريقته وصوته واختياراته وقبل كل شيء إحساسه.
منذ بداياتي اعتمدت على إبقاء مسافة من الأمان بيني وبين من هم حولي، فلا أعمّق علاقاتي جداً ولا أتركها سطحية أيضاً وإنما أمسك العصا من المنتصف.
على الفنان أن يكون مفيدًا لمجتمعه وصاحب رسالة إنسانية إلى جانب رسالته الفنية.
من المؤكد أنني كأي رجل أبحث عن امرأة تحبني وأحبها وأن يكون الإحترام المتبادل هو لغة الحوار بيننا.
جوائزه
آخر تحديث