تريند 🔥

📱هواتف

من هو إبراهيم عيسى - Ibrahim Eissa

إبراهيم عيسى

  • الاسم الكامل

    إبراهيم عيسى

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Ibrahim Eissa

  • الوظائف

    إعلامي , كاتب

  • تاريخ الميلاد

    1 نوفمبر 1965

  • الجنسية

    مصرية

  • مكان الولادة

    مصر , المنوفية

  • البرج

  • الحسابات الاجتماعية

إبراهيم عيسى

ما لا تعرفه عن إبراهيم عيسى

إبراهيم عيسى وهو صحفي وكاتب مصري، عرف بمعارضته للسلطات المصرية والأنظمة الدكتاتورية حتى تم إيقاف ثلاثة صحف كان يترأس تحريرها.

السيرة الذاتية لـ إبراهيم عيسى

بدأ إبراهيم عيسى في الصحافة منذ بداية دراسته للإعلام، وعُرف بمشاغباته السياسية والدينية من سلسلة مقالاته الأولى، وبالرغم من تعرضه الكبير للمشاكل والمخاطر في بعض الأحيان إلا أنه استطاع أن يحلّ رئيساً لتحرير عدد لا بأس به من الصحف المصرية المرموقة.

كما أغنى المكتبة المصرية بمطبوعات عديدة قُدِّرت بحوالي الخمسة وثلاثين مؤلّفة ما بين مقالات ومجموعات قصصية وروايات، مُنعت بعضها من العرض والنشر بسبب الأفكار الدينية والسياسية التي عبّرت عنها بكل جرأة وشفافية، ليحصل بعضها الآخر على جوائز ونجاحات غير معهودة. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن إبراهيم عيسى.

بدايات إبراهيم عيسى

ولد إبراهيم عيسى في نوفمبر عام 1965، في محافظة المنوفية في مصر، كان والده معلّماً للغة العربية، وكان إبراهيم شغوفاً للصحافة والكتابة منذ صغره فكانت أول مطبوعاته في سن الحادية عشر على شكل مجلة صغيرة كان يوزعها على بعض المدارس المحلية وأكشاك بيع الصحف في منطقته، التحق في كلية الإعلام وحصل على شهادته فيها في عام 1987.

الحياة الشخصية ل إبراهيم عيسى

تزوج إبراهيم عيسى من السيدة "أميرة عبد الفتاح الحسين" وهي منسقة البرامج الإقليمية في مؤسسة "فريدريش ناومان" ولديهما ابنة هي فاطمة وولد هو يحيى، طالما أبعد إبراهيم عيسى عائلته عن الإعلام ربما بدافع الخوف أو حبّاً للخصوصية ولذلك لا يوجد أي معلومات عن التواريخ والأحداث الهامة في هذا الزواج.

حقائق عن إبراهيم عيسى

تعتبر صحيفة الدستور نقلة مهمة في تاريخ تطوير الصحافة المصرية، فكانت الصحيفة معروفة أيضاً بلغتها بالعامية والاستفزازية وموضحة برسوم كاريكاتيرية. |صرّح عيسى أنه تمّ إغلاق صحيفة الدستور بعد نداء شخصي للرئيس حسني مبارك من قبل نجيب ساويرس، الذي اشتكى من نشر الصحيفة للتهديد القتل. |بعد إغلاق الدستور، حاول إبراهيم عيسى تسع مرات فتح صحيفة أخرى. لكن تم رفض كل محاولاته بموجب التراخيص الحزبية والأجنبية، والمنشورات السياسية والثقافية التي تبنّاها. كما حاول الكتابة تحت اسم مستعار لحزب الشعب الديمقراطي، لكن جهوده قوبلت بتدخل حكومي. |قام إبراهيم عيسى بطباعة رواية "مقتل الرجل الكبير" على نفقته الخاصة بعدما رفضت عدّة دور نشر طباعتها بسبب تخطيها للخطوط السياسية الحمراء. |في فيلم الضيف، بعض المشاهدين والنقّاد قالوا إن خالد الصاوي "بطل الفيلم" يقوم ببعض حركات وأساليب إبراهيم عيسى، مثل القاءه للدعابات واستهتاره وسخريته بالطرف الآخر.

أشهر أقوال إبراهيم عيسى

أخشي أن السلفيين من فرط التعصب وتغييب العقل أوشكوا أن يحبوا البخاري أكثر من حب سيدنا النبي ، إنهم يؤمنون بالخرافة المهترئة التي تزعم أن البخاري أصح كتاب بعد كتاب الله ، ليست لديهم أي مشكلة ولا أي تردد في أن يضعوا كتابا بشريا في مصاف المقارنة بكتاب الله العزيز.

إبراهيم عيسى

العائلات الإخوانية أخطر من الخلايا الإرهابية . الخلية تستلم عناصرها شبابا بينما الأسرة تربي طفلها منعزلا عن بلده ومكفرا مجتمعه ويري في نفسه المسلم الحق بينما خارج الجماعة كفرة ، فلايجد عندما يكبر أي مشكلة أن يقتل ويفخخ وينسف وسط تكبير عائلته لشهيدهم القاتل.

إبراهيم عيسى

إنجازات إبراهيم عيسى

في عام 1983عندما كان في السنة الدراسية الأولى في كلية الإعلام، عمل في مجلة روز اليوسف، ليستلم بعد فترة قصيرة رئاسة تحريرها ويكون أصغر رئيس تحرير في تلك الفترة،

كانت هذه المجلة حكومية إلا أنها اشتهرت بانفتاحها على الموضوعات المحظورة عادة وكذلك معارضتها اليسارية والقومية لجماعة الإخوان المسلمين والجماعة الإسلامية.

عام 1988 أصدر "الأغنية البديلة" بالاشتراك مع الكاتب عبد الله كمال.

عام 1989 أصدر إبداعه الأدبي الثاني وروايته الأولى بعنوان "في وصف من يمكن تسميتها الحبيبة".

في عام 1990 رفض إبراهيم عيسى دعم الغزو العراقي في مقالاته مما أجبره على تقديم استقالته كمحرر سياسي ليتولّى التحرير الأدبي في المجلة.

في عام 1991 أصدر روايته الثانية "العُراة"، لتتم مصادرتها ومنع نشرها عام 1992 كما تم سحبها من معرض القهرة الدولي للكتاب بقرار من الأزهر الشريف بدعوى تجرئها على مناطق أخلاقية ودينية في المجتمع.

كما أصدر "دم الحسين" عام1992 بالإضافة إلى المجموعة القصصية "العصافير لا تعشق الطيران".

في عام 1993 أصدر "عمائم وخناجر" و"أفكار مهددة بالقتل" الذي هاجم من خلاله الشيخ الشعراوي وزعم أن فئة كبيرة من الشعب المصري تتّبعه وتمجّد أفكاره نظراً لجماهريته ونفوذه الواسعين. وفي العام ذاته أصدر أيضاً "مريم التجلي الأخير" و "الجنس وعلماء الإسلام" و "الحرب بالنقاب" كان هذا العام ليس غزيراً بالمؤلفات الأدبية فقط إنّما بالمهاجمات والدعاوي القضائية أيضاً.

عام 1994 أصدر "فصل الخطاب في ارتداء الحجاب" و "الحرية في سبيل الله".

في ديسمبر عام 1995 تعاون مع أحد زملائه الصحفيين وأصدرا صحيفة الدستور بموجب تصريح أجنبي منعاً للمعاكسات والمشاكل التي قد تواجههما، عرضت الصحيفة فساد الحكومة وعلاقة مصر بإسرائيل، كما احتوت على مساهمات من جميع أطراف الطيف السياسي والديني بما في ذلك الماركسيون والقوميون والناصريون. وكون عيسى هو رئيس التحرير فكان الجزء الأكبر والأهم في الجدل الحاصل.

في عام 1996 أصدر رواية "دم على نهد"، وفي 1997 رواية "صار بعيداً" ليعود في 1998 ويصدر المجموعة القصصية "صباح النهايات".

وفي فبراير 1998 تم إغلاق صحيفة الدستور بعد أن نشرت تهديداً بالقتل من الجماعة الإسلامية ضد ثلاثة رجال أعمال أقباط.

في عام 1999 أصدر رواية "مقتل الرجل الكبير" وهي رواية سياسية تم مصادرتها في العام ذاته.

عام 2003 أصدر "اذهب إلى فرعون" و "مجرد اختلاف في وجهات النظر" وهو على شكل حوار مع محمد عبد القدوس لبيان بعض الاختلاف في الآراء والأفكار.

في عام 2004 أصبح رئيس تحرير لصحيفة حزب الغد، لكن بعد سجن أيمن نور زعيم الحزب في ذلك الوقت تراجع إبراهيم عيسى عن هذه الصحيفة وفي الوقت ذاته كانت صحيفة الدستور تحاول العودة وبالفعل نجحت ليعود إبراهيم عيسى إلى رئاسة تحرير الدستور.

وفي 2005 أصبح رئيس تحرير لصحيفة صوت الأمة أيضاً. وأصدر رواية "أشباح وطنية".

في يونيو 2006، أُدين عيسى بتهمة التشهير بحسني مبارك في مقال وصفه فيه بالفساد. وحُكم عليه بالسجن لمدة عام، إلى جانب محاميه سعيد عبد الله. إلا أن الحكم قد لُغي في فبراير 2007 بعد أن دفع عيسى غرامة قدرها 3950 دولار.

في 2007 أصدر "رجال بعد الرسول". وفي 2008 كان له كتاب عن "حسني مبارك" وعصره وسياسته في مصر، تحت عنوان "كتابي".

في 31 مارس 2008 أدين بتدمير الاقتصاد الوطني بعد أن شهد البنك المركزي أن 350 مليون دولار من الاستثمارات غادرت مصر في الأيام التي تلت نشر كتابه ومقالاته عن الفساد الحكومي في مصر،

وفي 28 سبتمبر 2008 أيدت محكمة الاستئناف بولاق أبو العلا حكم الإدانة لكنها خفضت عقوبة عيسى إلى السجن لمدة شهرين، متهمة عيسى بإبلاغ ونشر معلومات كاذبة. تم تقديم الطعن من قبل نيابة أمن الدولة، الذين قالوا إن فترة الستة أشهر كانت خفيفة للغاية.

وفي عام 2008 أيضاً حصل عيسى على جائزة جبران تويني في لبنان، وأصدر كتاب "الإسلام الديمقراطي".

في 2009 أصدر "تاريخ المستقبل" و "لدي أقوال أخرى" و"قصة حبهم" كما قام بنشر "المقالات الغزاوية" وهي مجموعة مقالات سياسية.

في 2010 أصدر المجموعة القصصية "عندما كنا نحب" و "كتاب الدستور".

في 5 أكتوبر 2010، تم طرد إبراهيم عيسى من منصبه في الدستور بعد أن اشترى السيد سيد بدوي الصحيفة، وهو رجل أعمال وعضو في حزب الوفد المصري.

في فبراير 2011 تمّ إطلاق قناة التحرير وكان إبراهيم عيسى واحد من مالكي القناة، وقد كان شعار هذه القناة "الشعب يريد تحرير العقول"، وفي مارس 2011، حصل عيسى على جائزة حرية التعبير لعام 2010. وفي أبريل العام ذاته حصل عيسى على جائزة أفضل صحفي لعام 2010 من قبل مؤسسة بريطانية تسمى جمعية المحررين. كما قام في يوليو 2011 بإصدار صحيفة التحرير أيضاً وكتاب "عيون رأت الثورة".

في 2012 أصدر "ألوان يناير" و "الطريق إلى يناير" ورواية "مولانا" التي صُوّرت بطريقة الفيلم السينمائي وأثارت ضجة كبيرة.

كما اختيرت روايته "مولانا" في القائمة القصيرة للجائزة الدولية للرواية العربية عام 2013.

في 2015 نشر "مشارف الخمسين" وكان كنوع من السيرة الذاتية ومسيرة الحياة.

في 2016 أصدر "رحلة الدم". كما تم إصدار فيلم "مولانا" عن روايته وكتب إبراهيم عيسى السيناريو والحوار كتجربة أولى له في السينما.

عام 2018 أُصدر فيلم "الضيف" وكانت التجربة السينمائية الثانية لإبراهيم عيسى، وهو يعرض قصة شاب يأتي للتعرف على أهل فتاة أُعجب بها ليصطدم مع والدها باختلاف شاسع في التوجهات السياسية والدينية، وقد أظهر عيسى في هذا الفيلم محاكاة كبيرة لحياته والنقاشات التي خاضعها في مجال الدين والسياسة.

حصل فيلم "الضيف" على الجوائز العامة في مهرجان Tallinn Black Nights السينمائي في إستونيا في أوائل ديسمبر 2018، حيث كان يتنافس في المسابقة الرسمية للمهرجان الذي يمثل المحتوى الأفريقي.

فيديوهات ووثائقيات عن إبراهيم عيسى

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث