تريند 🔥

📱هواتف

من هي منى المنجد - Mona Al-Monajjed

منى المنجد

  • الاسم الكامل

    منى صلاح الدين المنجد

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Mona Saladdin Al-Monajjed

  • الوظائف

    كاتبة

  • الجنسية

    سعودية

  • مكان الولادة

    المملكة العربية السعودية , الرياض

  • البرج

منى المنجد

ما لا تعرفه عن منى المنجد

داعمة لحقوق المرأة عموماً والمرأة السعودية خصوصاُ حائزة على العديد من الجوائز والتكريمات في ميدانها نظراً لجهودها التي يشهد لها العالم العربي في تصحيح المعتقدات الخاطئة العربية والغربية على حد سواء حول المرأة وقدراتها والمساهمة في النهوض بها واستعادتها لحقوقها.

السيرة الذاتية لـ منى المنجد

منى صلاح الدين المُنجد مفكرة وكاتبة وناشطة حقوقية سعودية وتُعد من إحدى أهم الشخصيات المٌشرفة التي تدعم حقوق المرأة العربية بشكلٍ عام وحقوق المرأة السعودية بشكلٍ خاص. استطاعت الحصول على الدكتوراه في علم الاجتماع وذلك من جامعة جورج واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية كما حصلت على درجة الماجستير في تخصص علم الاجتماع من جامعة نيويورك

وتُعد منى من أبرز الجاهدين في تصويب الصورة السلبية والدونية التي تتلقاها المرأة العربية والتي ارتسمت لدى العالم الغربي أيضاً كما أرادت من خلال كتاباتها وعملها في منظمات دولية المساهمة في النهوض بالمرأة العربية وحقوقها وتصحيح الآراء حول دورها الكبير في المجتمعات العربية. تعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن منى المنجد.

ولاسم منى معان ودلالات عديدة، يمكن التعرف عليها من خلال: معنى اسم منى.

بدايات منى المنجد

نشأت الكاتبة منى المنجد في المملكة العربية السعودية بلدها الأم ثمّ انتقلت إلى الولايات المتحدة لاستكمال دراستها حيث حصلت على الماجستير والدكتوراه في علم الاجتماع ثمّ انخرطت بعد ذلك في المجال الأدبي الفكري إلى جانب عملها الأساسي واتخذت من قضايا المرأة والأسرة والتنمية مشاريعاً ذات أولوية كبيرة في حياتها المهنية والاجتماعية الأمر الذي انعكس وبدى واضحاً في جميع أعمالها الأدبية ومشاريعها التنموية الأخرى.

الحياة الشخصية ل منى المنجد

تحبّ منى المنجد الحفاظ على خصوصيتها فلا تشارك معلوماتها الشخصية.

حقائق عن منى المنجد

تعد منى من أهم الساعين لنشر الوعي العربي لضرورة دعم المرأة وحقوقها ويُعزى اهتمامها بقضايا المرأة نابعاُ من إيمانها أنّه يجب على المجتمعات العربية والمسلمة الانتباه لأهمية العنصر النسائي فيها.
أمضت 15 عام في العمل في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في برامج ذات صلة بالأسرة والمجتمع والمرأة وتمّ تكليفها بالعديد من المهام الميدانية في المنطقة العربية.
تُعد منى أول امرأة سعودية تفوز بجائزة في مشاريع عالمية.
كان من ضمن النخبة التي قدمتها منى في كتاب "المرأة السعودية تتلكم" صاحبة السمو الأميرة الراحلة عفت بنت محمد عبد الله آل ثنيان كما يُعتبر هذا الكتاب أنّه الأول من نوعه الذي ينفرد بتقديم تصوير واضح ومنفتح لدور المرأة السعودية وقد كان هدفها الأساسي من هذا الكتاب هو توثيق سير النساء اللاتي قدمن صورة مشرفة للمرأة العربية من خلال عملهن الكادح في خدمة المجتمع وتطويره.
تعتبر الجائزة التي قدمتها الأمم المتحدة لها لتفعيل عمل الجمعيات النسائية في السعودية واحدة من أصل 4 فقط وزعتها الأمم المتحدة في العالم عام 2004.
قامت بكتابة العديد من المقالات والأبحاث المختلفة التي تمّ نشرها في مختلف الصحف العربية.
قامت بتفعيل دورات نسائية في منطقتي حائل وأبها في المملكة العربية السعودية عن كيفية تأسيس المشروع الصغير.
صرّحت أنّ تصور الغرب للمرأة يشوبه تشويه منحاز بسبب الفوارق الثقافية بين البيئتين الشرقية والغربية كما أنّ النزاعات السياسية في الشرق الأوسط لها دور كبير في هذا التصور الخاطئ.

إنجازات منى المنجد

قدمت منى المنجد مجموعة مهمة من الأعمال الأدبية التي أثرَت وأغنت عقول الكثير وغيرت النظرة السلبية العامة للمرأة وحرصت من خلال هذه الأعمال على تأكيد وتفعيل دور المرأة وتحرير طاقاتها الكامنة وتوجيه رسالة للمجتمعات الغربية عن الأفكار الخاطئة المأخوذة عن المرأة العربية والتي لاحظتها خلال تواجدها في معظم البلاد الغربية،

ومن أهم أعمالها كتاب "النساء في المملكة العربية السعودية اليوم" الذي نشرته باللغة الإنكليزية أيضاً وكتاب "معنى وأهمية الأسماء العربية للبنات في العام العربي" وكتاب "المرأة السعودية تتلكم" الذي تناول دور المرأة السعودية الفعال في المجتمع وأنها المحرك الأساسي للتقدم،

كما سلطت من خلاله الضوء على الفكر الغربي المغالط لها وكما قامت من خلال الكتاب بتقديم نخبة متنوعة ومختلفة من النساء السعوديات المتميزات في أعمالهن والبارزات على مستوى واسع من الأنشطة الاجتماعية بعد تخطي العديد من المشاق

وقد بلغ عددهن 24 امرأة ممّن يحملن الجنسية السعودية حصراً وكانت أعمارهنّ تتراوح ما بين 40-80 لكي يتحدثنّ عن أهم الأحداث الماضية والصعاب التي واجهتهنّ في حياتهن ليصبحنَ إلهاماُ وليتمكن الآخرون والأجيال الجديدة على التحديد الاستفادة من خبراتهن وقد تضمن الكتاب 24 فصل في كل فصل مقابلة تروي قصة احدى النساء المختارات.

والى جانب كونها كاتبة متألقة تُعد منى النجد رسامة محترفة أيضاً حيث استطاعت ان تتعلم فن الرسم على الحرير بجدارة في باريس ولم يكن تعلمها لذلك مجرد هواية إنما قامت بتقديم مجموعة معارض للرسم كما قامت بالإسهام في مجموعة كبيرة من المجلات النسائية والصحف العربية

كما أنها تعمل في مجموعة كبيرة من الوكالات في الأمم المتحدة والقت اهتمام خاص على العديد من المهمات الإنسانية في الوطن العربي بالإضافة إلى عملها كمستشارة في منظمة الأغذية والزراعة والصندوق الدولي للزراعة والتنمية في روما

كما أنها مستشارة خاصة للنساء العاملات في منظمة العمل الدولية في جنيف وفي الوقت الحاضر هي تعمل مع اللجنة الاجتماعية والاقتصادية لدى الأمم المتحدة لغرب آسيا في بيروت، لبنان.

حازت منى المنجد على العديد من الجوائز ومن أهمها جائزة الأمم المتحدة للقرن 21 في العام 2004 وكان ذلك تقديراً لإسهامها وانتاجها الفردي في تفعيل دور مؤسسات الرعاية الاجتماعية النسائية في المملكة العربية السعودية "الإسكوا" كما حصدت الكاتبة على العديد من التصنيفات المتعلقة بأقوى الشخصيات النسائية العربية

بين عامي 2014-2014 حيث احتلت المركز التاسع في قائمة أقوى 100 امرأة عربية وفقاً لتصنيف مجلة CEO الشرق الأوسط لعام 2013

كما تمّ اختيارها من قبل مجلة Arabian Business "أرابيان بيسنس" ضمن قائمة أقوى 100 شخصية عربية في العالم لعام 2014 كما جاءت منى في تصنيف فئة المفكرين أيضاً.

آخر تحديث