تريند 🔥

📱هواتف

حقائق ومعلومات مُدهشة لا تعرفها عن الكلمات المتقاطعة ومُبتكرها !

حقائق ومعلومات مُدهشة لا تعرفها عن الكلمات المتقاطعة ومُبتكرها ! 5
شيماء جابر
شيماء جابر

7 د

تأتى إليك كل صباح على هيئة مربع كبير، مقسم لعدد من المربعات الصغيرة، بيضاء وسوداء اللون، المربعات البيضاء منها مخصصة لكتابة الأحرف، أما المربعات السوداء فتفصل مساحات الإجابات، وتزيد من صعوبة وغموض اللُغز..

إذا رأيته فى أحد الجرائد حتمًا ستترك كل ما نشر بها لتبدأ بحلها، والبحث عما تخبئه تلك المربعات، والحروف القليلة المتناثرة بها بشكل أفقى ورأسى، تغوص في رهان مع الذاكرة لملء الفراغات العالقة في الأعمدة.

ومن الممكن، عندما تطأ قدماك باب أى مصلحة أو هيئة حكومية، أن يستوقفك موظف يرسم أبتسامة عريضة، ليبادرك بسؤال، ليس عن أحوالك، أو وجهتك، أو المشكلة التي تخبئها بين طيّات أوراق ملفاتك، وأنما يباغتك بقوله:- (مسرحية لفيروز من ثمانية حروف: ما هي؟)، فتجد نفسك تجيب عليه بعد التفكير للحظات معدودة:- (ميس الريم).

إنها الكلمات المتقاطعة – Crossword Puzzle، تلك اللُعبة العتيقة بشهرتها وعالميتها، والتي لا تكاد تخلو منها جريدة اليوم، كما إنها اللُعبة الأشهر في تاريخ كل موظف حكومي، وكل راكب مُعتاد على وسائل النقل العامة، والتى لن يتخيل أحد أن عمر اللُعبة قد تجاوز الـ100  عام بقليل.

حقائق عن العالِم العبقـرى البـريطـاني ستيفن هوكينغ

وعلى الرغم من ظهور العديد من الإختراعات الحديثة، التي حفل بها العصر الحالي، وإختراع ألعاب ذات مميزات أخرى، إلا أن تلك اللُعبة ظلت محتفظة برونقها، وبموقعها الثابت في العديد من الجرائد المحلية والعالمية.. فما قصة إبتكارها؟، ومن أول من إبتكارها؟.

يعود إبتكار لُعبة الكلمات المتقاطعة إلى صحفى بريطانى يُدعى (أرثر وين – Arthur Wayne)، ولد بليفربول في بريطانيا فى ٢٢ يونيو من عام١٨٧١م، وتوفى فى ١٤ يناير ١٩٤٥م، ويُعد أول من أدخلها للصحافة..

وقد كان يعمل في بلده كمحرر ومصمم للألغاز، وبقى كذلك حتى بعد رحيله لأمريكا، واستقراره فى ولاية نيوجيرسى الأمريكية، وأنتقاله للعمل بجريدة «نيويورك ورلد».

أرثر وين المُبتكر الأول للُعبة الكلمات المتقاطعة

أرثر وين المُبتكر الأول للُعبة الكلمات المتقاطعة

ففى أواخر عام 1913م، عندا طلب رئيس تحرير جريدة «نيويورك ورلد» من (آرثر وين) إبتكار لُعبة جديدة لنشرها فى الجريدة؛ بهدف جذب القراء عبر تقديم مادة جديدة لهم يوم الأحد السابق لاحتفالات الكريسماس آنذاك، وذلك بملء الفراغ الموجود بإحدى صفحات الجريدة بأى مادة ممكنة..

حيث أشترط عليه أن تأتى هذه المادة الجديدة في صورة مسابقات أو ألغاز شيقة وخفيفة؛ وذلك للخروج من مأزق ثقل وجدية مواد العدد، الذي سينشر من الجريدة قبل ليلة الكريسماس.

شعر وقتها آرثر بارتباك شديد نظرًا لقرب موعد الطبع، وقد أعمل ذهنه كثيرًا، مُمسكًا بقلم فى يده، والذى بدأ بكتابة مجموعة من الكلمات بشكل أفقى ورأسى دون ترتيب، وعاد بذاكرته لأيام الطفولة، عندما كان يلعب لُعبة (الكلمات السحرية)، والتى كانت تعتمد على استخدام الحروف..

فيكتب شخصاً حروف كلمة أفقياً، ثم يضيف آخرون كلمات عمودية يقاطع حرف فيها حرف أحد أحرف الكلمة الأفقية، وخلال ذلك طرأت له فكرة أن يجد من آخر حرف بكل كلمة، بداية لكلمة جديدة يكتبها، لتولد بذلك اللُعبة الشهيرة، والتى اختار لها أسم (لُعبة الكلمات المتقاطعة).

ثم بدأ فى تحديد مجموعة من الكلمات التى وقع اختياره عليها، ومن ثم ترتيبها وتقسيمها بين المربعات الأفقية والرأسية، ‏وكتابة مجموعة من الشروحات الخاصة بمعنى الكلمة المُراد كتابتها، بحيث يكون المطلوب من القراء تخمين ماهية الكلمات الناقصة إستنادًا إلى معانيها..

وعدد الفراغات المُساوية لعدد الحروف الناقصة، ومنها إقتبسَ فكرة الكلمات المتقاطعة، والتى نشرت لأول مرة فى تاريخ الصحافة العالمية تحت عنوان Fun – مرح، وذلك يوم الأحد فى 21 ديسمبر 1913م في العدد الأسبوعى الخاص بجريدة (نيويورك ورلد).

صورة لأول كلمات متقاطعة نُشرت فى العالم

صورة لأول كلمات متقاطعة نُشرت فى العالم

والمثير أن الكلمات المتقاطعة وقتها لم تكن تشبه تلك التي نعرفها الآن، والذي يمكن لطفل يبلغ 10 سنوات من فهمها وحلها، بل كانت تتخذ شكلًا آخر يشبه كرة البيسبول في تصميمها (شكل المعيّن)، وشملت 32 كلمة فقط، وكذلك لم تكن تتضمن تلك المربعات السوداء التي نعرفها الآن، بل كانت محاطة بالأرقام..

فكان اللغز هو وضع الأحرف بالمتابعة مع الأرقام ،التي صُممت لتكون رقمًا في بداية كل كلمة، وقد كتب آرثر أسفل الرسم طريقة الحل، من خلال جملة واحدة، هى:- (املأ المربّعات الصغيرة بكلمات تتوافق مع التعاريف التالية).

ومع النجاح والإنتشار الكبير الذى حققه الكلمات المتقاطعة بين القراء، وذلك على الرغم من بساطتها، شعر آرثر وقتها بأن تلك اللُعبة ستشكل مادة مُسلية ومعلوماتية، وحاول إقناع مسؤولي الجريدة بشمول الألغاز بحقوق النشر، غير أنهم لم يهتموا بالأمر.

وفى بداية نشر اللُعبة قللت الجرائد المنافسة من أهميتها وتأثيرها، واعتبرتها تضيع الوقت وغير ثقافية، ورفضت تطبيقها على أحد أجزاء صفحاتها، حيث اعتبرت جريدة النيوريوك تايمز، الكلمات المتقاطعة أمراً تافهاً وعابراً، ووصفتها بأنها مضيعة للوقت..

كما أطلقت جريدة (التايمز) عليها الجنون المؤقت، مشيرة إلى أن هذا الجنون لا يخدم هدفاً مفيداً على الإطلاق، وأنّه ظاهرة وصيحة مؤقتة ستنتهي قريباً، فى حين طلب بعض عمال الطباعة بإلغاءها؛ لصعوبة طباعة مربعات الكلمات المتقاطعة، كأن يقوموا بطباعة مفاتيح الألغاز بحروف أصغر، ومع زيادة الاهتمام باللُعبة.

في عام 1924م نشر آرثر وين أول كتاب للكلمات المتقاطعة فى العالم

في عام 1924م نشر آرثر وين أول كتاب للكلمات المتقاطعة فى العالم

وفي عام 1924م، طلبت جريدة (صنداي إكسبرس البريطانية)، من آرثر أن يؤلف خصيصًا لها كلمات متقاطعة، تنشر في الجريدة، كما أن في العام نفسه أصدر آرثر أول كتاب كلمات متقاطعة، يحتوى على كميات كبيرة منها تقدر بأكثر من 200 لغز، وذلك عن طريق دار نشر (سايمون آند شوستر)..

وكان ذلك أول كتاب تصدره، وفوجئت دار النشر بشدة الإقبال على الكتاب، وقد حرص آرثر على أن يُهدى مع كل كتاب قلمًا مجانيًا للدعاية التسويقية، فكان أكثر الكُتب مبيعًا وقتها، وطُبع فيما يقرب من 3600 نسخة بعدها بعشر سنوات، ومنذ ذلك الحين، وحتى يومنا هذا، لا تزال دار النشر هذه تنشر كتابًا مستقلًا كل عام عن الكلمات المتقاطعة، بعد أن أصبحت واحدة من أكبر دور نشر الكتب في العالم.

وفي عام 1925م شمل العرض المسرحى «ألغاز العام»، على مسرح برودواي الأمريكي، مسرحيّة هزليّة ساخرة, ظهر فى آحد فصولها هواة الكلمات المتقاطعة كمرضى في مصحّة، بينما بدأت قطارات الركّاب بوضع القواميس في جميع العربات..

واضطرّت مكتبة لوس أنجليس العامّة إلى وضع حد زمنى معيّن لفترة استخدام القاموس، وأصبحت ملكة إنجلترا من هواة حل الكلمات المتقاطعة، كما أعلنت وزارة صّحة شيكاغو أنّ حلّ الكلمات المتقاطعة مفيد للصحّة، ويزيد من السعادة، وأُعلِن أيضاً أنّ (بيتر روجيه)، مؤلّف موسوعة المفردات، هو القدّيس الراعي لمحبّي الكلمات المتقاطعة.

حققت الكلمات المتقاطعة إنتشار كبير بين القراء

حققت الكلمات المتقاطعة إنتشار كبير بين القراء

ومع إنتشار الكلمات المتقاطعة وإرتفاع شعبيتها فى منتصف عشرينات القرن الماضى، كانت الجرائد الأمريكية، تنشر أخبار متعلّقة بها وبأحوال المجانين بها كل أسبوع تقريبًا، كل هذا الزخم دعى الجرائد المنافسة لتغيير موقفها بشكل مفاجئ، بعدما لمست مدى رواج اللُعبة، إلى حد نفاد الطبعة الأولى من كتاب آرثر عن الكلمات المتقاطعة، فإذا بها تسعى لتصميم ألعاب مماثلة وتطويرها، وعينت محررين لوضع خُطة لتطبيق الأمر بها، ففي عام 1930م نشرت جريدة (لندن تايم) لُعبة الكلمات المتقاطعة.

وفي العام 1942م أصدرت جريدة (نيويورك تايمز) أول لُعبة كلمات متقاطعة للمحترفين، وضعت لها معايير معقدة، كما أطلقت الجريدة في العام نفسه لُعبة الكلمات المتماثلة، وكانت الكلمة المفقودة مؤلفة من ثلاثة حروف، وأخيرًا فى العام نفسه استسلمت جريدة (التايمز)، وعيّنت (مارجريت فارار) كأوّل محررّة كلمات متقاطعة لديها.

وخلال الحرب العالمية الثانية، وزع البنتاغجون كتباً للكلمات المتقاطعة على ملايين الجنود، الذين كانوا يحاربون في أوروبا وغرب المحيط الهادي وشمال إفريقيا؛ للقيام بحلها في أوقات الهدنة والاسترخاء؛ حيث إن حل هذه اللُعبة كان يرفع الروح المعنوية للجنود.

كما أن (هيلين كيلر – Helen Keller) الشخصية النسائية العبقرية العمياء الصماء والبكماء، كانت تشتري الكلمات المتقاطعة، والتي وضعت بطريقة برايل للمكفوفين، وكانت تقوم بحلها بنجاح تام وهي مستمتعة جداً.

وفي تفسير عالمية النجاح الذي حظيت به لُعبة الكلمات المتقاطعة، يمكننا أن نشير إلى أنها قابلة للإنتاج بكل لغات العالم، وأدوات ممارستها تقتصر على قلم وعلى صورة اللُعبة مطبوعة في جريدة أو مجلة حتى ولو مرّ زمن طويل على صدورها، كما يمكن لممارس هذه الهواية أن يمارس شغفه أينما كان هناك انتظار، سواء خلال السفر الطويل، في عيادة الطبيب، في وقت الفراغ على شاطئ البحر، أو في السرير، كما أن فائدتها الذهنية مهمة بدورها إذ تغني القاموس اللغوي للفرد إضافة إلى ثقافته العامة.

وحتى اليوم لا يزال للكلمات المتقاطعة مكانتها، فمن المعروف أنك تفقد ما لا تستعمله، وتفقد ذاكرتك إذا لم تستعملها, ولهذا تجبرك الكلمات المتقاطعة على تقبل شيئين مهمين هما: أن تتذكر أشياء نسيتها, ثم التفكير في أشياء لم تكن تعرفها.

وفى النهاية لا يسعنا في المحصلة سوى أحترام هواية حل الكلمات المتقاطعة، والدوافع وراء ممارستها، والأصول التاريخية اللُعبة؛ لأنه قد يأتي يوم علينا لا نجد فيه جليساً سوى كلمات متقاطعة في مربعات مرسومة على صفحات جريدة محلية الإصدار

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

أشكرك.. تمنياتى لك بقراءة ممتعة دائمًا، تضيف لرصيد المعرفة لديك…

أشكرك.. تمنياتى لك بقراءة ممتعة دائمًا، تضيف لرصيد المعرفة لديك…

Aous Midle
على الرحب والسعة دائمًأ.. فالرأى والنقد مفيد جدًا للتطوير والتحديث، ومحاولة الوصول لكمال الصورة قدر المستطاع…

Aous Midle
على الرحب والسعة دائمًأ.. فالرأى والنقد مفيد جدًا للتطوير والتحديث، ومحاولة الوصول لكمال الصورة قدر المستطاع…

نحن فقط نعرض وجهة نظرنا .. حتى يكون هذا الموقع على اكمل وجه لا تشوبه شائبة

نحن فقط نعرض وجهة نظرنا .. حتى يكون هذا الموقع على اكمل وجه لا تشوبه شائبة

الكلمات المتقاطعة من افضل الألعاب لما تبدأ بحلها تنسى كل شي وتنغمس في اللعبة مقال ممتاز وممتع شكرا جزيلا جزيلا لك

ShaiMaa Gaber شكرا لتقبلك النقد هذا قليل مانجدة لدى العرب هذا يدل على ثقافتك الواسعة وتقبلك لجميع الافكار تابعي الابداع

ShaiMaa Gaber شكرا لتقبلك النقد هذا قليل مانجدة لدى العرب هذا يدل على ثقافتك الواسعة وتقبلك لجميع الافكار تابعي الابداع

هل يمكن أن أقول لك أختصر شيئًا من ملابسك فإنها لا تروق لى!.. هكذا هى الكتابة جزء من نسيخ الروح، لا يقبل الإختصار، أما أن يخرج كاملاً كما يتصوره الكاتب فى ذهنه، أو لا شيىء.. وفى الجانب الآخر يقف الكاتب بعد النشر منتظرًا الرأى والنقد البناء لما قدمه للقارىء من أفكار.. وأخيرًا، تمنياتى بقراءة ممتعة دومًأ، وعلى وعد بوضع ملاحظتك فى الحسبان فى المرات القادمة، أشكرك…

هل يمكن أن أقول لك أختصر شيئًا من ملابسك فإنها لا تروق لى!.. هكذا هى الكتابة جزء من نسيخ الروح، لا يقبل الإختصار، أما أن يخرج كاملاً كما يتصوره الكاتب فى ذهنه، أو لا شيىء.. وفى الجانب الآخر يقف الكاتب بعد النشر منتظرًا الرأى والنقد البناء لما قدمه للقارىء من أفكار.. وأخيرًا، تمنياتى بقراءة ممتعة دومًأ، وعلى وعد بوضع ملاحظتك فى الحسبان فى المرات القادمة، أشكرك…

مهلاً يا أصدقائي.. أنه مجرد مقال، يعرض فكر وأسلوب وطريقة كاتبه فى السرد التاريخى للأحداث وفقًا لما هو مؤثق من مصادر، ولا يستحق كل هذا العناء.. هونوا على أنفسكم.. وفى حال وجود أى إقتراحات بناءه يسعدنى دائمًا متابعتها.. مع تمنياتى دومًا بقراءة مفيدة وممتعة دون أى ملل…

مهلاً يا أصدقائي.. أنه مجرد مقال، يعرض فكر وأسلوب وطريقة كاتبه فى السرد التاريخى للأحداث وفقًا لما هو مؤثق من مصادر، ولا يستحق كل هذا العناء.. هونوا على أنفسكم.. وفى حال وجود أى إقتراحات بناءه يسعدنى دائمًا متابعتها.. مع تمنياتى دومًا بقراءة مفيدة وممتعة دون أى ملل…

يبدو إن الإيقاع السريع اللي إحنا عايشين فيه هو السبب في عدم المقدرة على قراءة مقال طويل و الشعور بالملل سريعا .. أنا كمان ما كملتش المقال .. بس ده لا يعني أنه مقال ممل .. بالعكس عرفت حاجات كتير جديدة ..

يبدو إن الإيقاع السريع اللي إحنا عايشين فيه هو السبب في عدم المقدرة على قراءة مقال طويل و الشعور بالملل سريعا .. أنا كمان ما كملتش المقال .. بس ده لا يعني أنه مقال ممل .. بالعكس عرفت حاجات كتير جديدة ..

مع احترامي لكاتبة المقال كان يمكن أختصارة بشكل كبير بعشرة اسطر عند قرائة المقال تشعر بالملل

شغل عقلك

مقال رائع جدا و ممتع للغاية

Muŝtã Ďêpp كلامك سليم بس الصفحة هذه بلذات هي للأشخاص المحترفين والهواة والمبتدئين …… النقد البناء رائع, انا لم ارى المقال مملآ ابدا بل شامل “ومتعوب علية” مثل مايقولون… إذا كان كل الأشخاص مثلك لـ أنقرضوا الكتاب ولن تجد احد يكتب اي شيء… انا اقصد النقد البناء رائع لك ولهم
شكرا

Muŝtã Ďêpp كلامك سليم بس الصفحة هذه بلذات هي للأشخاص المحترفين والهواة والمبتدئين …… النقد البناء رائع, انا لم ارى المقال مملآ ابدا بل شامل “ومتعوب علية” مثل مايقولون… إذا كان كل الأشخاص مثلك لـ أنقرضوا الكتاب ولن تجد احد يكتب اي شيء… انا اقصد النقد البناء رائع لك ولهم
شكرا

Edres Al-Zobairi لا ينبغى أن أصمت بعد أن إعتدت على قراءة مقالات على مستوى عالى من الإحتراف .. وبعد ذلك أجد ذلك المقال !

Edres Al-Zobairi لا ينبغى أن أصمت بعد أن إعتدت على قراءة مقالات على مستوى عالى من الإحتراف .. وبعد ذلك أجد ذلك المقال !

عزيزي مصطفى….. فلتقل خيرا او لتصمت

المقال موجه لفئة من الأشخاص مش لازم يعجب كل الأذواق

عزيزي مصطفى….. فلتقل خيرا او لتصمت

المقال موجه لفئة من الأشخاص مش لازم يعجب كل الأذواق

مع فائق احترامى .. مقال ممل جدا و طويل جدا