تريند 🔥

📱هواتف

عشرُ عادات اجتماعية تُميّــز العرب عن غيرهم من الشعوب

عشرُ عادات اجتماعية تُميّــز العرب عن غيرهم من الشعوب 6
ياسمين عادل
ياسمين عادل

8 د

مما لا شك فيه أن كل شعب يتميز ببعض العادات عن غيره من الشعوب، يتسبب في ذلك عوامل كثيرة أهمها: الموقع الجغرافي والعوامل البيئية، تاريخ تلك البلدان والحضارات التي نشأت هناك، مع بعض الأبعاد الدينية أو الاجتماعية.

لذا وجود بعض العادات ببعض البلدان لا يَعني بالضرورة انتشارها في كل العالم أو حتى في البلدان المُجاورة، حتى أن بعض العادات قد لا يتسم بها كل المُنتمين لنفس الشعب، فإذا أخذنا الشعوب العربية كمثال فقد نجد أن هناك عادة ما مُتوارثة لدى كل العرب، بينما عادة أخرى موجودة في مصر فقط دوناً عن باقي الدول العربية!

لذا اليوم سنُحاول حصر أشهر العادات التي ميزت العرب كلهم أو بعضهم عن غيرهم من الشعوب والحضارات.


اللغة العربية: لغة الضاد

اللغة العربية لغة الضاد

تتحدث الشعوب العربية اللغة العربية، وهي اللغة التي يراها البعض الأصعب على الإطلاق! وقد لُقِّبَت بـ(لغة الضاد) وذلك لكونها اللغة الوحيدة التي تحوي داخل أبجدياتها هذا الصوت.

وحرف الضاد هو الحرف الخامس عشر من حروف الأبجدية العربية، وقد مَيز اللغة العربية عن باقي اللغات بسبب كونه صعب النُطق لدى غير العرب بل وفي بعض القبائل العربية أيضاً، بالإضافة لخلو اللغات الأخرى من ذلك الصوت وعجزهم عن إيجاد صوت بديل بلغتهم يغنيهم عنه.

إلا أن هذا اللقب لم يظهر إلا بعد تَعَرُّب العَجَم وقدوم أفواج جديدة على اللغة العربية عجزت عن نُطق هذا الحرف، ما لَفَت الانتباه إليه وجعل علماء اللغة العربية يولونه اهتماماً خاصاً ويخصونه بالدراسة. لذا فإن التأريخ لمصطلح لغة الضاد جاء في نهاية القرن الثاني وبداية القرن الثالث وقت تدوين اللغة.


شُرب القهوة وحُسن الضيافة

شُرب القهوة وحُسن الضيافة

الشعوب العربية معروفة بالكَرَم وحُسن الضيافة، ومن عادات شرب القهوة ببعض الدول العربية وخاصة منطقة الخليج استمرار الــمُضيف بصَب القهوة بفنجان الضيف كُلما انتهى من شُرب الفنجان الذي أمامه، إلى أن يقوم الضيف بهَز الفنجان كنايةً عن شُكره للـمُضيف وشعوره بالامتلاء وعدم الرغبة في شُرب المزيد.


الطعام بين الملوخية والفلافل

الملوخية

لكل شعب أو بلد مجموعة من الأطعمة التي تُميزه عن غيره والتي كان السبب في نقلها لباقي الدول، وتُعد أحد أشهر الأطعمة التي تَمَيز بها العَرَب -حتى أن الأجانب يُصرون على تناولها عند قدومهم- صنفي:

الملوخية: وهي من الأطباق التي تتميز بها أكثر من بلد عربي مثل مصر والسودان وبلاد الشام وتونس والجزائر والمغرب. غير أنها تُعَد واحدة من الأكلات المصرية القديمة، والتي انتقلت إلى البلدان العربية تباعاً.

وهناك قصتان شائعتان وراء تسمية تلك الأكلة بهذا الاسم، الأولى تقول أن الملوخية عُرِفَ عند الفراعنة باسم “خية”، غير أن المصريين اعتقدوا أنها نبتة سامة وامتنعو عن أكلها، إلى أن احتل الهكسوس مصر وأجبروا المصريين على تناولها قائلين “ملو-خية” أي كلوا “خية”، ومن هنا جاءت التسمية، وبعد أن تناولها المصريون بالفعل اكتشفوا أنها صالحة للأكل.

أما القصة الثانية وهي الأكثر ميلاً للصواب: رجوع كلمة ملوخية إلى “ملوكية” لأن الحاكم بأمر الله جعلها حكراً على البلاط والعائلة المالكة، وتحولت التسمية إلى ملوخية بعد ان انتشرت بين أفراد الشعب. وللملوخية طرق مختلفة للطبخ أشهرها ورُبما ألذها الطريقة المصرية.

الطعام بين الملوخية والفلافل

الفلافل: أكلة شعبية معروفة ومنتشرة بمصر والسودان وبلاد الشام والعراق والسعودية، وتُعرف باسم (الطعمية) بمصر والسودان، و(الباجية) باليمن. ويتم صناعتها من البقول اليابسة حيث يتم نقعها بالماء ثم طحنها وعجنها وتتبيلها وبعدها تُشكَّل على هيئة أقراص وتُقلى بالزيت الحار.

وهي نوعان؛ إمّا مصنوعة من الفول المطحون كما في مصر، أو الحمص المطحون كما في بلاد الشام والسودان، أو بكليهما مخلوطين معاً. ويرجع أصل تلك الأكلة إلى مصر قبل أن تنتشر ببلاد الشام، حيث أن الأقباط المصريين اخترعوا الفلافل كأكلة بديلة عن اللحوم أيام الصيام. وكلمة فلافل كلمة قبطية تَعني: ذات الفول الكثير.

وقد بدأت الفلافل تنتشر مؤخراً كوجبة سريعة في الغرب، هذا وتُعَد الوجبة الأمثل للنباتيين. واستكمالاً لسرقة التراث العربي زعمت إسرائيل مؤخراً أن الفلافل وجبة إسرائيلية وأنهم أول من صنعوها، إذ يبدو أنهم نسوا أن قواميس الطبخ العالمية لا يوجد بها ما يُسمى بالمطبخ الإسرائيلي من الأساس!


الطعام في الأعياد

الطعام في الأعياد

مما لا شك فيه أن لكل بلد عاداتها الخاصة فيما يتعلق بالطعام خاصةً في المناسبات، ومن أشهر عادات الدول العربية: ما يتعلق بالطعام في عيد الفطر حيث لابد من عَمل أنواع خاصة من الحلويات والتي قد تتشابه أو تختلف من بلد إلى آخر، إلا أنها تتفق جميعاً من حيث عدم إمكانية حلول العيد دون وجودها ليتناولها أهل البيت أو يُقدموها للضيوف.

أشهر تلك الحلويات:

الكحك والبسكويت والغُريبة في مصر، المعمول والغريبة في السعودية، الغُريبة والمقروط في الجزائر، قرن الغزال والمقروض في تونس، اللزّاجيات في الأردن، الحلوى العُمانية في قطر، والهريس والحلوى العُمانية في الإمارات.


الاحتفالات بالسبوع

الاحتفالات بالسبوع

السبوع احتفال يُقيمه المصريون للمولود بعد “أسبوع” من مولده. ويُرجع البعض أصل هذا الاحتفال للدولة الفرعونية الحديثة بسبب وجود بعض الرسومات الجدارية التي تتشابه مع احتفاليات السبوع. إذ يُقال أن الفراعنة كانوا يحتفلون بسبوع المولود اعتقاداً منهم بأن حاسة السمع تبدأ في اليوم السابع من ولادة الطفل لذا يُحدثون صخباً بجوار أذنيه حتى تعمل حاسة السمع بكفاءة عالية بالإضافة إلى تعليقهم حلقة ذهب بأذن المولود -يُطلق عليها حلقة الآلهة إيزيس- يقومون بعدها بالهمس بأذن الطفل وحَثه على طاعة الآلهة.

مع مرور الوقت ودخول الإسلام تغيرت بعض التفاصيل إذ مازال يُحتفل بالسبوع في مصر، إلا أنه الآن أصبح –يومها- يتم تجهيز الحمص والملبس والشيكولاتة والسوداني وإحضار بعض اللعب ليتم تعبئتهم داخل غلاف من التُول، ومن الممكن إضافة شريط ستان وكتابة اسم المولود وتاريخ ميلاده مع عبارات احتفالية شبه مُتعارف عليها.

بالإضافة لإحضار الغربال الذي يتم وضع الطفل به وتقوم الأم بالمرور فوق طفلها الموضوع فيه 7 مرات، بينما تقوم إحدى السيدات بهز المولود بينما تقول بعض العبارات الثابتة بالإضافة لمجموعة من الطقوس الأخرى.

قضايا فِكرية ومُجتمعية خارج السياق.. تشغل واقعنا العربي – تقرير


الاحتفالات بليلة الحنة

الاحتفالات بليلة الحنة

ليلة الحنة هي الليلة التي تسبق يوم الزفاف، وفيها يتجمع أهل العروس وقريباتها وصديقاتها -حيث يقتصر التجمع على الإناث-، ومراسم هذا الاحتفال عبارة عن الغناء والرقص ونقش الحنة، ورسم الحنة نفسه عادة فرعونية قديمة توارثها بعد ذلك شعبا مصر والسودان.

ولعل ليلة الحنة أحد أهم طقوس الزواج والتي تحتفل بها كل الفتيات بغض النظر عن اختلاف طبقاتهن الاجتماعية أو المادية أو حتى الثقافية، إذ تُعتبر تلك الليلة احتفال العَروس مع صديقاتها وقريباتها بآخر يوم لها بالعزوبية.

ويُقال أن تلك العادة بدأت في الريف المصري قبل أن تنتشر في باقي أنحاء الجمهورية، وقد تطورت فقرات تلك الليلة مع الوقت، فصارت العروس ترتدي عدة ملابس تختلف باختلاف الأغنيات وفقاً لبرنامج مُعد مُسبقاً بمعرفة فرق خاصة من النساء -السودانيات غالباً- العاملات بهذا المجال.

وقد انتقلت تلك العادة إلى بعض الدول العربية الأخرى كالمغرب، وكذلك إلى الشعوب التركية غير أنهم يحتفلون بتلك الليلة بطريقتهم الخاصة.


 عادات رمضانية


A Palestinian Muslim man, decorates an alley of Jerusalem's old city with festive lights in preparation for the Muslim holy month of Ramadan, Friday, Aug. 21, 2009. The holy month of Ramadan, when observant Muslims fast from dawn to dusk, will begin Saturday. (AP Photo/Muhammed Muheisen)

شهر رمضان الكريم أهم شهور العام في كل الدول العربية، والذي يتمتع بمكانة خاصة في قلوب الجميع، كما يتَفَرد عن غيره من الأشهر بطقوس خاصة وعادات، منها:

التزيين: قبل حلول شهر رمضان يتم تزيين الشوارع والبيوت بالأنوار والزينة الورقية مع الفوانيس في الشوارع والشُّرَف، ويحدث ذلك في المنازل والمحلات في معظم الدول العربية على رأسها مصر وسوريا والعراق.

الطعام: عادةً كَسر الصيام يكون على التمر ومشروب قمر الدين، أما الحلويات الخاصة برمضان والتي لا تتوفر في الشهور الأخرى يأتي على رأسها القطائف والكنافة اللاتي ينتشر بائعوها في الطرقات.

موائد الرحمن: من أشهر عادات هذا الشهر الكريم قيام القادرين من المسلمين بوضع موائد في الطرقات لإفطار الفقراء والمساكين وأبناء السبيل، حتى أن أصحاب تلك الموائد يتهافتون على إقناع المارين بالإفطار لديهم لكَسب الثواب. وتنتشر تلك العادة في معظم البلدان العربية على رأسهم السعودية ومصر.

صلاة التراويح وقيام الليل وقراءة القرآن: وهو ما يحرص الجميع على فِعله سواء في المسجد أو المنزل.


السلام بتقبيل الأنف

السلام بتقبيل الأنف

هناك العديد من الطُرق الخاصة بإلقاء التحية والسلام على الأشخاص الذين نُقابلهم وجهاً لوجه، ولعل أشهرها على الإطلاق المُصافحة. غير أن أحد أغرب عادات السلام تلك التي تحدث في شبه الجزيرة العربية في بعض دول الخليج مثل الكويت وعمان، حيث تنتشر عادة إلقاء التحية عن طريق تقبيل الأنف، والذي يُعتبر دليلاً على الاحترام، وهي عادة تم توارثها عن الأجداد السابقين في تلك البلدان.

والتقبيل يكون على شكل تحية بضرب الأنوف ببعضها البعض بضربة أو اثنتين أو ثلاث، وذلك بسبب اعتقادهم بأن الأنف هو رمز العزة والرفعة والأنفَة عند العرب. مع مراعاة أن عادة تقبيل الأنف نفسها قد تختلف باختلاف الشخص أو الـمُلابسات.

ففي وصف تقبيل الأنف يُقال: عندما يلتقي شخصان فإنهما قد يتصافحان ثم يبدأ كل منهما بلمس طرف أنف الآخر، وقد تتم هذه العملية دون المصافحة. ومن الممكن أيضاً أن يضع الشخص الأول يده اليمنى على الكتف الأيسر للشخص الآخر، وبالمثل يفعل الشخص الثاني على أن يلامس كل منهما أنف الآخـر مـرة أو مرتين أو ثلاث مرات بشكـل متتالٍ وسريع ودون كلام، وبعدها يبدأ السلام والتحية والسؤال عن الأحوال.

أما حين يُسَلِّم الشخص على من يكبره سناً أو مكانة كالشيوخ أو شيخ القبيلة فعليه أن يُقَبِّل أنفه أولاً ثم يلمسه بأنفه مباشرةً مرة واحدة.


الطب ومعرفة نوع الجنين

الطب ومعرفة نوع الجنين

الانشغال بمعرفة نوع الجنين لطالما كان قضية اهتم بها الكثيرون، حتى قبل الشاشات التليفزيونية والسونار والقدرة على معرفة النوع من خلال تقنيات التكنولوجيا الحديثة. إذ كان القدماء المصريين أول من عرف وسيلة لتحديد نوع الجنين.

حيث كانت إحدى أهم عادات المصريين القُدماء قيام المرأة الحامل بالتَبَوُّل في إناءين منفصلين، ثم يتم وضع بعض القمح في إناء، وفي الثاني يتم وضع بعض الشعير. وعلى مدار عدة أيام يتم مُتابعة الأواني، فإذا ما نَبُتَ الشعير فهذا معناه أن المولود ذكر، أما إذا نَبُت القمح فيعني أن الجنين أنثى!

وقد أكد العلماء صِحة هذه التجربة وما زالت بعض القبائل العربية تلجأ لتلك الطريقة بالفعل للكشف عن نوع الجنين.


إطعام الفتيات بالقوة

إطعام الفتيات بالقوة

تنتشر تلك العادة في موريتانيا على الأخص، حيث يُقَدِّر المجتمع الموريتاني المرأة صاحبة الوزن الزائد، إذ يُعتبر وزنها الزائد من علامات جمالها ودليل على ثراء أسرتها. لذا جرت العادة بموريتانيا أن تقوم العائلات بإرسال بناتهن إلى أماكن خاصة يتم فيها إطعامهن كميات هائلة من الطعام لزيادة الوزن، وبالتالي زيادة فرصهن في الزواج.

وغالباً ما يكون الطعام المُجبرة الفتيات على تناوله مكونًا من التمور والكُسكُسي وأكلات أخرى تُزيد الوزن، وتتناول الفتيات يومياً كميات قد تُعادل 4 أضعاف ما يأكله أقوى الرجال، وعادةً ما يتم إطعام الفتيات غصباً.

وتقول الإحصائيات أن فتاة واحدة على الأقل من كل 10 فتيات يُمارس عليها ذلك، وإن بدأت تلك العادة في التراجع بسبب مُهَاجمَة الحكومة التي توافق على ممارسة عادات تُهدد حياة الفتيات.

أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية

بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك

عبَّر عن رأيك

إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.

Malek Dino غيرانين يا كلاب من مصر وبتقول عنها كدة وبتشتموها عشان هى مش بلدكوا بس لعلمكم مصر اععظم دولة فى العالم

Malek Dino غيرانين يا كلاب من مصر وبتقول عنها كدة وبتشتموها عشان هى مش بلدكوا بس لعلمكم مصر اععظم دولة فى العالم

حشوة لاشغال فراغ

عادات سخيفة

Kraouchi Nouredine kifeh makench mlokhia f dzeyer

Kraouchi Nouredine kifeh makench mlokhia f dzeyer

yes we don’t have mlokhia in algeria also

yes we don’t have mlokhia in algeria also

we don’t have mlokhia in Morocco and I guess the same in Algeria, every country has its own traditions and customes, so what is valable im Morocco or Algeria is not in middle east and Egypt , anyway the word Arab is a political thing that you can’t use when takign about customes and traditions beacause they’re not the same, north Africa is not middle east. thank you for your efforts.

اشعر ان هناك فوضى في مقالة

مقالة كاذبة

اعتقد ان المقال يخص الدول العربية ككل عادات بتلاقيها بالدول العربية فقططط

اعتقد ان المقال يخص الدول العربية ككل عادات بتلاقيها بالدول العربية فقططط

تحية من السودان لباقي الشعوب العربية <3

احسنتم

على فكرة لماذا لم تتكلم على عادة الفراخ و الفول طبيخ لانكم المصريون قتلتمونا في الافلام بهاته الاكلات هههه كل عشرة دقائق فول و فراخ و عيش و كباب هههههههه نسيتها بما انك عددت عادات مصر كلها

يا اخي تكلمت في هذا الموضوع الف مرة هؤلاء يدعمون فقط مقالات المصرية البنانية لانه هناك تحالف لو كتبت انت مقال عن نظرية النسبية بدقة تفوق انشتاين نفسه فسوف ترفض لكن شخص منهم كتب عادة العرب ؟؟ ثم يتحدث عن المصريين ؟؟ يتم قبول مقاله يعني العنوان و الموضوع لا يتوافقان و كانه امر مبيت من قبل و مراد منها مخفي بين طيات سطوره …. حلل كل مواضيع و سترى و شاهد جنسيات و اصول الكتاب المقالات تامقبولة هههههه و ستفهم يا اخي العربي على الاقل نحن لا نتعامل بعنصرية بيننا و بينهم

يا اخي تكلمت في هذا الموضوع الف مرة هؤلاء يدعمون فقط مقالات المصرية البنانية لانه هناك تحالف لو كتبت انت مقال عن نظرية النسبية بدقة تفوق انشتاين نفسه فسوف ترفض لكن شخص منهم كتب عادة العرب ؟؟ ثم يتحدث عن المصريين ؟؟ يتم قبول مقاله يعني العنوان و الموضوع لا يتوافقان و كانه امر مبيت من قبل و مراد منها مخفي بين طيات سطوره …. حلل كل مواضيع و سترى و شاهد جنسيات و اصول الكتاب المقالات تامقبولة هههههه و ستفهم يا اخي العربي على الاقل نحن لا نتعامل بعنصرية بيننا و بينهم

مقال غريبة لكن كالعادة و مثل ما قلت سابقا ان كتب شخص ليس من مصر او لبنان مقال حتى لو كتب عن علاقة بين ونترونات و انفجارات الشمسية او عن اي شئ بدقة متناهية فسيرفض مقاله و لن ينشر لكن مقال مثل هذا ملئ بالاخطاء مثل القول عادات العرب لكن ما نراه الى اشياء مختارة بعناية من مصر لكن الاشياء التي تسئ تكون من خارج مصر الدليل موريتانيا عادتها الوحيدة هيا تسمين الفتيات ؟؟ و مصر جيدة منذ وقت الفراعنة ؟؟ تبا لكم و لي خبثكم الحمدلله انه هناك اناس يدققون في الامور …. و مصر ليست العرب او مسلمين مع كل احتراماتي يكفي العرب من مصر انه واحدة من 4 دولة مسلمة عربية تعترف باسرائيل كدولة و كيان و تدعمه بذلك في قتله للفلسطنين يعني توقفوا عن انتفاخ و مهازل مع احترامي للناس شرفاء في مصر و الذين اموت من اجلهم لكن مصر فيها القليل منافقين و اغلبية طيبة مغلوب على امرها . لكن ارجوا ملاحظة المقال انه لا يذكر العرب بل تم اختيار المقال فقط ليجذب الناس و يمرر الفكر العنصري الذي يطغى على هاته المدونة مثله مثل اغلب المدونات التي الحظ انها تحت سيطرة هؤلاء

المفروض لما تتكلمين عن عادات العرب ترجعين للأصل القديم بشبه الجزيرة العربية مو عصر شبه القوميات يالي عمنعيشو بعادته وتقاليده كان العرب لهم عادات جيدة مثل إكرام الضيف والشجاعة والمروءة والوفاء والبلاغة بالشعر وتربية الأطفال حديثي الولادة بالبادية والمفاخرة بالعدد للزود عن الديار أما السيئة فهي وأد البنات والتطير والعصبية القبلية والهمجية البدوية مثل قيام معارك على أسباب مثيرة للسخرية بالأضافة للكثير من العادات السيئة التي انتهت بمجيء الإسلام ،أما الكوكتيل المذكور بالمقال مثل من كل بلد طبخة ولون أعتقد من الأفضل تخصيص مقالة لكل دولة عربية حديثة لتلافي الفهم الخاطئ للقارئ من العنوان

كذا متفاهمين

كذا متفاهمين

لأ و الله أخر عادة ليست لها علاقة بمصر تماما أحنا عندنا العكس كل البنات بعملوا رجيم و بيزيد وزنهم بردوا 🙂

لأ و الله أخر عادة ليست لها علاقة بمصر تماما أحنا عندنا العكس كل البنات بعملوا رجيم و بيزيد وزنهم بردوا 🙂

تسمى باجية في عدن

تسمى باجية في عدن

جيد على كل حال

Yasmine Adel Fouad الأستاذة الموقرة ,,
تحية طيبة أولا واشكرك لردك الكريم ثانيا
اما بعد (الجزء الخاص بخليجي) لم اقصدك انتي بل كنت اقصد الأخوة الظرفاء المعلقين ..
بالنسبة للعادات المقصودة (التقبيل او التزغيط) لم تكن بتمسخر من طرفك وكتبتيها بناءا عن حسن نية
لكن لو عكسنا الموقف (احد الأخوة في موريتانيا مثلا) كتب مقال عن عادات العرب / كتب كل العادات الخاصة بيهم هما هناك بشكل لطيف وجميل / وكتب إن من عادات المصريين القديمة والجديدة هي ختان الإناث ! او التحرش ! ساعتها بالتأكيد شكلنا مش هيكون ظريف خالص !
النقطة التانية طالما الموضوع صعب في ايجاد المحتوي (يبقي انصحك بتغيير اسم المقال) وثانيا تغيير المحتوي وإزالة بعض العادات التي قد تسيء للأخوة العرب لإن مثلا الأخوة العمانيين متضايقين جدا بوسم تقبيل الانف وخلافه دي فالمقال ! لإن بناءا علي حديثي مع بعضهم اوضحوا إن ده زي عادة من عادات بدو جنوب سيناء يعني لا يمكن ان اذكر ابدا انهم يعبرون عن النسيج المصري والعادات المصرية !
تقديري لمقالك وشكرا لسعة صدرك واعتذر عن زلة لساني بخصوص كلامي الموجه للمعلقين المتعصبين سواء مصريين او خليجيين ..
دمتي بود واحييكي علي مجهودك الطيب ,,
تقديري واحترامي ..

Yasmine Adel Fouad الأستاذة الموقرة ,,
تحية طيبة أولا واشكرك لردك الكريم ثانيا
اما بعد (الجزء الخاص بخليجي) لم اقصدك انتي بل كنت اقصد الأخوة الظرفاء المعلقين ..
بالنسبة للعادات المقصودة (التقبيل او التزغيط) لم تكن بتمسخر من طرفك وكتبتيها بناءا عن حسن نية
لكن لو عكسنا الموقف (احد الأخوة في موريتانيا مثلا) كتب مقال عن عادات العرب / كتب كل العادات الخاصة بيهم هما هناك بشكل لطيف وجميل / وكتب إن من عادات المصريين القديمة والجديدة هي ختان الإناث ! او التحرش ! ساعتها بالتأكيد شكلنا مش هيكون ظريف خالص !
النقطة التانية طالما الموضوع صعب في ايجاد المحتوي (يبقي انصحك بتغيير اسم المقال) وثانيا تغيير المحتوي وإزالة بعض العادات التي قد تسيء للأخوة العرب لإن مثلا الأخوة العمانيين متضايقين جدا بوسم تقبيل الانف وخلافه دي فالمقال ! لإن بناءا علي حديثي مع بعضهم اوضحوا إن ده زي عادة من عادات بدو جنوب سيناء يعني لا يمكن ان اذكر ابدا انهم يعبرون عن النسيج المصري والعادات المصرية !
تقديري لمقالك وشكرا لسعة صدرك واعتذر عن زلة لساني بخصوص كلامي الموجه للمعلقين المتعصبين سواء مصريين او خليجيين ..
دمتي بود واحييكي علي مجهودك الطيب ,,
تقديري واحترامي ..

ارى انك ذكرتي فقط عادات مصر و اين باقي دول نشكرك على مرورك الجميل

عنوان المقال لا يمت للمضمون بصلة

المقال كويس ولذيذ 🙂
بس انا يمني والطعمية اكلها من 20 سنة اول مره اسمع اسم الباجية ؟؟
من فين جا هذا الاسم ؟

شكراً سجى 😀

شكراً سجى 😀

أستاذ أمير،
أحترم رأيك جداً، وأنا مهاجمتش أي حد عنده اعتراض على المقال ولا قولت لحد أنت خليجي، أو أي شيء آخر، لأن كلمة أنت خليجي مش سُبَّة يعني أو دافع لإن يبقى فيه هجوم على المقال.
عامةً قد يكون اختيار العنوان غير صائب، بس أنا الحقيقة شايفة إن فيه أكتر من نقطة في المقال لا تتعلق بالمصريين، يعني المقال مش مُقتصر على جنسية معينة، وعادات التقبيل أو (التزغيط) ده مش تمسخر على الإطلاق دي حاجات كانت أو مازالت موجودة، والمقال معني بحاجات قديمة وحاجات حالية.
ولو فيه حاجات كتير تتعلق بالعادات أو السلوكيات المصرية فده لأن الثقافات المصرية ثرية في معظم المجالات، وعلى النت كمان سهل إن الواحد يلاقي مواد عنها، على عكس الجوانب الخليجية اللي بتحتاج تنقيب فمش شرط مع البحث تتلاقى، وبشكل عام هراعي كل الملحوظات اللي اتقالت في التعليقات، وشكراً لوقتكم واهتمامكم 🙂

أستاذ أمير،
أحترم رأيك جداً، وأنا مهاجمتش أي حد عنده اعتراض على المقال ولا قولت لحد أنت خليجي، أو أي شيء آخر، لأن كلمة أنت خليجي مش سُبَّة يعني أو دافع لإن يبقى فيه هجوم على المقال.
عامةً قد يكون اختيار العنوان غير صائب، بس أنا الحقيقة شايفة إن فيه أكتر من نقطة في المقال لا تتعلق بالمصريين، يعني المقال مش مُقتصر على جنسية معينة، وعادات التقبيل أو (التزغيط) ده مش تمسخر على الإطلاق دي حاجات كانت أو مازالت موجودة، والمقال معني بحاجات قديمة وحاجات حالية.
ولو فيه حاجات كتير تتعلق بالعادات أو السلوكيات المصرية فده لأن الثقافات المصرية ثرية في معظم المجالات، وعلى النت كمان سهل إن الواحد يلاقي مواد عنها، على عكس الجوانب الخليجية اللي بتحتاج تنقيب فمش شرط مع البحث تتلاقى، وبشكل عام هراعي كل الملحوظات اللي اتقالت في التعليقات، وشكراً لوقتكم واهتمامكم 🙂

ملحوظة مهمة، شكراً ليك عليها. ومفيش انحياز أعمى ولا حاجة، دي ملوخية يعني مش اختراع 🙂

ملحوظة مهمة، شكراً ليك عليها. ومفيش انحياز أعمى ولا حاجة، دي ملوخية يعني مش اختراع 🙂

هذه عادات فرعونية وليست عادات عربيه وهناك فرق شاسع بين العرب والفراعنة كاسره حاكمه او العرب والمصريين القدماء لاصل

مقال جدا سيئ ليس له علاقة بعاداة العرب قديما ولا حديثا

مقال ممتع،ينقصه بعض العادات العامة والمشتركة عند العرب مثل الشتيمة والتهجم بدل النقد البناء! وشخصنة المواضيع!! وتعيش الفلافل حرة ابية عربية

الأستاذة ياسمين الفاضلة ,, يرجي تحري الدقه في المقال وكذلك عنوان المقال ,, حيث ان الموضح في المقال بنسبة 90% هو فقط مايخص المصريين وباقي الأخوة العرب لم يتم ذكرهم إلا علي سبيل المكملات او (وبالطبع اعتذر لكل الأخوة) التمسخر نوعا ما !
تقبيل الانف / تزغيط البنت !
المقال خاطئ ولو كنتي تحريتي الدقة في العنوان لما وجدتي كل هذا الهجوم ,,
ارجوا قراءة اسمي قبل ملاحقتي بإتهامات التحيز او اني خليجي الفلوس طارشة مني (الحجة المعتادة التي اراها في نقاشات يوتيوب والفيس ,,)
انا مصري ولكن مقالك عنوانه شامل للعرب ومحتواه مخصص لمصر وباقي الاخوة تم إظهارهم بشكل غير لائق أبدا ,,
تقديري

اسخف مقال اقراه بحياتي .. عاد التقبيل بالانف حضارة? ??? والله مابعرف اراجيك ليش بتنزل هيك مقالات? وين زر الdislike

كنت اتمنى عدم حشو اراء شخصيه مثل الذ طريقه للملوخيه هي المصريه.. صحيح ان النقطه غير مهمه ولكن مقالات اراجيك بشكل عام منحازه انحياز اعمى لكل ما هو مصري

مقال سيء ومختص بمصر فقط وكأنها تمثل كل ما للعرب

مقال جميل .. شكرا

اغلب مافي المقال عادات ليست عربية
اين عادات العرب قديما* حق الجوار والشجاعة وغير ذلك
مقال جدا سيئ

عن العادات والتقاليد ومايميزنا …يبقي مالهاش لازمة !!!!!

عن العادات والتقاليد ومايميزنا …يبقي مالهاش لازمة !!!!!

تقام في بعض البلدان احتفالات بالحناء للرجال

واضح انو مقال مترجم لاحد الاشخاص غير العرب. لانه في عادات تنطبق على مجموعة صغيرة من العرب مثل تقبيل الانوف ومثل اطعام البنات غصبا!! يعني مش معقول نترجم لناس مش عرب بيتكلموا عنا واحنا قراء عرب – وين الاسعاف يا جماعة

مش هتبطلوا تكتبوا مقالات ملهاش لازمة بقى ؟!!