🎞️ Netflix

لينا شاماميان

لينا شاماميان

  • الاسم الكامل

    لينا شاماميان

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Lena Chamamyan

  • الوظائف

    كاتبة أغاني , مغنية , ملحنة

  • تاريخ الميلاد

    27 يونيو 1980

  • الجنسية

    سورية

  • مكان الولادة

    سوريا , دمشق

  • البرج

    السرطان

  • الحسابات الاجتماعية

لينا شاماميان

ما لا تعرفه عن لينا شاماميان

لينا شاماميان مطربة سورية أرمنية، من مواليد مدينة دمشق عُرِفَت في البداية بإحيائها لأغاني التراث العربي العريق بطريقة مُعاصِرة مُفعَمة بالحماسِ تارةً والنضوجِ والحنينِ تارةً أخرى.

السيرة الذاتية لـ لينا شاماميان

اكتشفَت لينا شاماميان موهبتها الغنائية الموسيقية في عمر الخامسة فقط وسرعان ما وجدَت الدعم الفني والمعنوي من أسرتها المحيطة، فشاركت في البداية بالغناءِ في الكنائس السورية الأرمنية والمسيحية عامة.

ومع بدايات العشرين من عمرِها توسّعت شاماميان بدراسة الأنواع الموسيقية والغنائية، فاحترفت الغناء الكلاسيكي أكاديميًا وانغمسَت بتأثيرات موسيقى الجاز والأنواع المختلفة، حتّى شكّلت مسارًا موسيقيًا مُتفرّدًا أغنتهُ بالإبداع والإتقان اللامتناهي لتُصبِح واحدة من أهم مطربات الوطن العربي.

بدايات لينا شاماميان

وُلدت لينا شاماميان في 27 يونيو 1980 في مدينة دمشق في سوريا، لعائلة من أصولٍ أرمنية سورية، وتلقّت علومها الابتدائية والمتوسّطة والثانوية في مدينة دمشق حتّى التحقت بكليّة التجارة والاقتصاد في جامعة دمشق لتدرُس من خلالها العلوم الإدارية المالية.

التحقَت بعد ذلك بالمعهد العالي للموسيقى ودرست فيه الغناء الكلاسيكي، كما تمرّست في أنواع غنائية وموسيقية أخرى مثل الأوبرا والجاز، وبعد فترةٍ زمنية قصيرة انتقلَت إلى فرنسا لتُغْنِي ثقافتها الموسيقية والغنائية أكثر.

الحياة الشخصية ل لينا شاماميان

لم تُصرِّح لينا شاماميان بشكل رسمي عن حياتها الشخصية في وسائل الإعلام الجماهيري أو من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، على الرغم من أنّها في أغلب مقابلاتها الإعلامية تتطرّق لموضوع الحب كحاجة أساسية لا تستطيع الاستغناء عنها في حياتها الشخصية.

حقائق عن لينا شاماميان

كتبَت لينا شاماميان أغنية "رسائل" في عام 2009 ولحّنتها في عام 2015 لتنشرها في عام 2016 من خلال ألبوم "غزل البنات"، وقد كتبت هذه الأغنية بعد تلقّيها لرسائلٍ من مُعتقَل في أحد سجون الجولان السوريّ المُحتَل، كما كتبَت أغنية "يا خيّ أنا سوريّة" بعد تعرّضها شخصيًا للموقِف الذي تجسده هذه الأغنية أثناء اتّجاهها لإحياء إحدى حفلاتها الغنائية في تونس.
برأي لينا شاماميان أنّ أغاني المهرجانات في مصر مختلفة عن الأغاني الموجودة في سوريا وتحديدًا تلك التي تُعادِل أغاني المهرجانات كنوعية موسيقية، وهي تنجذِب للأغاني المصرية أكثر من السورية في هذا النوع تحديدًا، كونها شيء جديد بالنسبة لها وترغب باكتشافها وفهم كلماتها دائمًا.
أحيَت لينا شاماميان العديد من الحفلات والمهرجانات الدولية والعالمية، آخرها كان في أبريل العام الجاري 2021 على مسرح النافورة في دار الأوبرا المصرية في مدينة القاهرة بمصر، وقد دعَت شاماميان من خلال هذا الحفل الفنانة السورية أصالة نصري لمشاركتِها في الغناء على هذا المسرح وسط إقبالٍ جماهيريٍّ كبيرٍ.

أشهر أقوال لينا شاماميان

الموسيقى مثل المرآة، هي انعكاس للشخصية وهي انعكاس للحياة، عندما تكون حقيقية.

لينا شاماميان

الموسيقى بشكل عام هي تدوين، للحالة الاجتماعية والتاريخ الذي نعيشه، والوقت سيفرُز شيء مُعيَّن وبالتالي الموسيقى سوف تدوِّن هذا الشيء.

لينا شاماميان

اليوم تعلّمت، بكل موسيقى يوجد شيء جميل، في جميع أنواع الموسيقى يوجد قيمة ويجب أن نعثر عليها.

لينا شاماميان

كل ما بسافِر بتعلَّم أشياء جديدة، كل ما بلتقى مع ناس جداد، كل ما بعمِل ورشات عمل، وكلّ هالقصص رح تتجمّع بالموسيقى وتتَّرجَم.

لينا شاماميان

إنجازات لينا شاماميان

خلال سنواتها الأكاديمية في الموسيقى تنقّلت لينا شاماميان مع عدد من أصدقائها الموسيقيين في أرجاء المناطق والمحافظات والأرياف السورية، وأحيَت العديد من الحفلات الغنائية محاولةً جمع التراثين الأرمني والعربي وتأثيرات موسيقى الجاز، فاستطاعت من خلال هذه الحفلات إثارة الاهتمام المحلي والدولي لموهبتها المتفرِّدة.

مع بدايات 2006 فازت لينا شاماميان بأوّل جوائزها الدولية وهي جائزة المورد الثقافي في مدينة القاهرة في مصر، وبعد هذه الجائزة وتحديدًا في أبريل 2006 أصدرَت ألبومها الموسيقيّ الأول والذي حملَ عنوان "هالأسمر اللون" وضمّ 6 أغاني أغلبها أغانٍ تراثيّة قديمة، أعادت شاماميان إحيائها من خلال هذا الألبوم، وهي "هالأسمر اللون، وعلى موج البحر، ولما بدا يتثنّى، وبالي معك، ويا مايلة عَ الغصون، وعَ الروزانا".

كما أدّت في هذا العام شارة المسلسل الدرامي السوري "وشاء الهوى"، وفي سبتمبر العام ذاته فازت بالجائزة الأولى عن فئة موسيقى الشرق الأوسط من إذاعة مونت كارلو الدولية.

في مايو 2007 أصدرَت ألبومها الغنائي الثاني بعنوان "شامات" وضمّ حوالي 8 أغاني تابعت من خلاله إحياء التراث العربي القديم بطريقة شبابية مُلفِتة، ومن أغاني هذا الألبوم "حول يا غنام، يما لالا، شآم، دعوني أجود" وغيرهم الكثير.

عام 2010 صنّفَتها مجلة أرابيان بيزنس Arabian Business كواحدة من أهم 500 شخصية مؤثِّرة في العالم العربي.

عام 2013 كان الألبوم الثالث للينا شاماميان وحملَ عنوان "غزل البنات"، شاركت شاماميان في كتابة وتلحين بعض أغانيه مثل أغنية "شهرزاد" التي كانت من كلماتها وألحانها وأغنية "حنة وزهر" التي لحّنتها بالإضافة لغنائها، وبشكل عام فقد تألّف هذا الألبوم من أكثر من 10 أغانٍ متنوّعة وكان من إنتاجِها الشخصي.

عام 2014 شاركت في المسابقة الدولية للفنون الغنائية الأرمنية "Tsovits Tsov" وكانت شاماميان إحدى حُكّام لجنة التحكيم إلى جانب كل من آرتو تونكبوسيان Arto Tunçboyacıyan ورونالد غاسبريان Roland Gasparyan وكارنيج ساركسيان Karnig Sarkissian.

عام 2016 أصدرَت الألبوم الرابع لها بعنوان "لونان" أنتجته شاماميان بالتعاوُن مع المؤلِّف والموسيقي التركي غوكسيل باكتاغير Göksel Baktagir، وضمّ هذا الألبوم 10 أغاني، منها أغنية "رسائل" التي كتبتها ولحّنتها بالإضافة للغناء، وأغنيتي "تدمر... الكلام المباح" و"مرسى زمان" اللّتان كتبتهما، وأغنية "دلوي" التي تعود للتراث الأرمني وقد أعادت شاماميان توزيعها الموسيقي ونشرها في هذا الألبوم.

عام 2019 أدّت شاماميان شارة المسلسل السوري "مسافة أمان" بالتعاوُن مع الموسيقي السوري "إياد الريماوي"، وفي عام 2020 أدّت تتر المسلسل المصري "إلا أنا" من خلال أغنية حملت عنوان "هنعيش ونشوف"، وأدّت الأغنية العربية للفيلم الفرنسي جاجارين " Gagarine" الذي عُرِضَ لأول مرّة في العالم العربي في الدورة 42 لمهرجان القاهرة السينمائي.

كما أصدرت لينا شاماميان عدة أغاني بطريقة السينغل أو الأغنية المنفردة، مثل أغنية "شوي وبيهدى العمر" و"خيط القصب" التي شاركت بإعدادها الموسيقيّ، وأغنية "يا خيّ أنا سورية" من كلماتها وألحانها، وأغنية "إنت وأنا" التي صدرت في يناير 2020 وهي من ألحانها وغنائِها.

فيديوهات ووثائقيات عن لينا شاماميان

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث