من هي ريتا خوري - Rita Khoury
الاسم الكامل
ريتا خوري
الاسم باللغة الانجليزية
Rita Khoury
الوظائف
تاريخ الميلاد
19 ديسمبر 1967
الجنسية
مكان الولادة
لبنان , بيروت
البرج
ما لا تعرفه عن ريتا خوري
ريتا خوري منتجة ومقدمة برامج تلفزيونية لبنانية، بدأت مسيرتها الإعلامية من برنامج للهواة عام 1988. ورغم مشاركتها في المسابقة عن فئة الغناء، إلا أن اللجنة حينها نصحتها بالتوجه إلى تقديم البرامج.
السيرة الذاتية لـ ريتا خوري
ريتا خوري من مواليد بيروت 19 كانون الأول/ ديسمبر عام 1967. وهي إعلاميةٌ ومنتجةٌ ومقدمة برامج بالدرجة الأولى. اكتشفت ريتا في نفسها شغف الكتابة، فقررت الاستفادة من وسائل التواصل الاجتماعي، لتبدأ مشوارها الناجح ككاتبة مدونات في البداية. وحين تقدمت إلى دار نشر لنشر مدوناتها، قبلت الدار فورًا.
لريتا مشوارٌ إعلامي ثري، فهي مقدمة برامج تنقلت بين العديد من محطات الإذاعة والتلفزة الشهيرة، كإذاعة الشرق وشبكة راديو وتلفزيون العرب وشبكة أوربت وتلفزيون دبي وتلفزيون المستقبل.
بدايات ريتا خوري
بدأت ريتا مسيرتها الإعلامية في سنٍ مبكرة، حيث عملت لمدة عام من دون أي راتب في محطة دلتا إف إم، بعد ذلك شاركت في برنامج الهواة استديو الفن عام 1988 على شاشة المؤسسة اللبنانية للإرسال. وقد أحالتها اللجنة من فئة الغناء إلى فئة تقديم البرامج.
في العام الذي تلا ذلك، بدأت العمل في إذاعة الشرق في شباط/ فبراير 1989. فقدمت برنامج الحوار، حيث استضافت عددًا من كبار مثقفي العالم العربي كمحمود درويش وأدونيس ومالك شبل وأمين معلوف. بقيت ريتا في إذاعة الشرق لمدة ثمانية سنوات قدمت خلالها مجموعةً من البرامج الثقافية والاجتماعية والفنية.
أثناء عملها في إذاعة الشرق تنقلت بين العديد من المدن كروما وباريس ودبي وغيرها، وفاق رصيدها من الشخصيات المثقفة التي حاورتها ال500.
الحياة الشخصية ل ريتا خوري
ريتا متزوجة منذ العام 1998، وقد توفي زوجها في مطلع آذار/ مارس من عام 2018 . أما من حيث ديانة ريتا خوري ومعتقداتها وطائفتها الأصلية ، فقد ولدت لعائلة مسيحية
حقائق عن ريتا خوري
وقفت أمام لجنة التحكيم في برنامج استديو الفن، لتقول بأنها غير خائفةٍ من النتيجة وبأنها ستتابع المسيرة مهما كانت. وعلى الرغم من اعتبار لجنة التحكيم أن كلامها إهانةٌ لها، لكنها منحتها ميداليةً برونزية. |سببت لها مدونتها الأولى مشاكل عائلية، إذ باحت من خلالها بمشاكلها الزوجية. |من هواياتها السفر وتسلق الجبال والقفز المظلي، وقد زارت الدائرة القطبية الشمالية وتسلقت الهيمالايا. |لا مشكلة لديها في الاعتراف بزياراتها المتكررة لعيادة المحلل النفسي.
أشهر أقوال ريتا خوري
إنجازات ريتا خوري
على الرغم من نجاح ريتا في العمل الإذاعي، لكن بقي التلفزيون هو حلمها الأكبر. فغادرت الإذاعة في أيلول/ سبتمبر من عام 1996 إلى إيطاليا للعمل في شبكة راديو وتلفزيون العرب التي كانت تبث من قريةٍ بالقرب من روما.
بدأت عملها في الشبكة كمقدمة نشراتٍ إخبارية رياضية على قناة art الرياضية، كما قدمت عددًا من البرامج أبرزها "لقاءات باريس" حيث استمرت في مقابلة كبار مثقفي العرب لمدة عشر سنوات. كما قدمت برنامج توب 20 الموسيقي على art موسيقى.
غادرت ريتا مقر بث الشبكة وهي في أوج نجاحها، واتت مغادرتها لها بسبب وجودها في مكان قصي ناءٍ، أشعر ريتا التي كانت تحب صخب الحياة بالوحشة. كما كان توب20 قاصرًا عن إرضاء طموح ريتا التي قابلت كبار المثقفين، فعادت إلى باريس لتعمل لصالح المحطة ذاتها، مستمرةً في لقاء المثقفين المغتربين.
تنوعت أعمال ريتا كمقدمةٍ للبرامج، حيث قدمت عام 2000 على القناة الإعلامية لشبكة أوربت التلفزيونية برنامج التسوق المنزلي bolduc وهو برنامج دعائي عرضت فيه للمشاهد أهم المنتجات.
لم تقف ريتا هنا، بل عملت كمراسلةٍ تلفزيونيةٍ مع وكالة الأسوشيتد برسAP في باريس لصالح تلفزيون أبو ظبي. ودفعها فضولها لتقديم اختبار لبرنامج الحلقة الأضعف على تلفزيون المستقبل، حيث تم ذلك بمحض الصدفة بعد أن أخبرتها صديقتها منتجة البرنامج بذلك. لكن ربّ صدفةٍ خيرٌ من ألف ميعاد، إذ قلب قبولها كمقدمةٍ للبرنامج حياتها، فغادرت باريس متجهة إلى بيروت. وقدمت الحلقة الأضعف، البرنامج العالمي بنسخته العربية، وحققت نجاحًا منقطع النظير. ثم قدمت البرنامج اليومي الاجتماعي، يوميات. تناول البرنامج مواضيع اجتماعية وثقافية. بعده قدمت حكايا الناس في رمضان من عام 2005.
في العام التالي، انتقلت ريتا إلى تلفزيون دبي، حيث شاركت في تقديم برنامج سوالفنا حلوة مع زميلتها وصديقتها فرح بن رجب وبشار غزاوي ومريم أمين واستمرت في العمل حتى عام 2010.
غابت ريتا عن شاشة تلفزيون المستقبل لعامٍ ونيف، وكانت عودتها حافلة، إذ قدمت عام 2008 برنامج نقطة الصفر.
تعمل ريتا في إذاعة مونت كارلو الدولية في باريس مقدمةً لبرنامج ريتويت منذ عام 2013، وهو يتناول أهم القضايا التي تطرح على مواقع التواصل الاجتماعي. كما كانت لها بصمتها على فرانس 24 حين قدمت فقرةً رصدت الانتخابات الأمريكية والفرنسية من وجهة نظر رواد التواصل الاجتماعي،وهي الصوت النسائي لإعلانات القناة منذ عام 2009.
وكانت فرانس 24 هي القناة التي عملت ريتا معدةَ برامج لها، حيث تعاونت عام 2008 مع شركة إنتاج للترجمة والتعليق الصوتي على برامج وثائقية وبيئية. في الآونة ذاتها، دربت ريتا مذيعي ومذيعات الجزيرة للأطفال.
اتسمت ريتا بجرأةٍ وإقدامٍ جعلاها تبوح بمكنونات صدرها على شكل مدوناتٍ في البداية، كانت أولها "أسرار النمل" بين عامي 2005 و2006، واستمرت بتدوين كل ما يخطر في بالها تحت اسم رات. أشعرها ذلك بالحرية والبعد عن القيود. توقفت عن كتابة مدونتها الأولى بعد زيادة عدد القراء، فأعقبتها مدونة ثانية حملت عنوان " ماذا بعد"، وكان مصيرها كسابقتها، التي أوقفها التطفل.
عام 2012 صدر لريتا كتاب بعنوان أسرار صغيرة، وهي مجموعةٌ من الأسرار التي كتبتها بين عامي 2006 و2011.
فيديوهات ووثائقيات عن ريتا خوري
آخر تحديث