كيفية التخلص من الإباحية.. 7 خطوات كفيلة بإنهاء هذه اللعنة من حياتك
10 د
قبل أن نتحدث عن كيفية التخلص من الإباحية.. لا بد من القول بأهمية أن تغلق فوراً وبسرعة أي مقال… لا تستمع لأي مقطع صوتي… تجاهل أي رابط لفيديو على اليوتيوب لأي إنسان يكتفي فقط بعرض المشاكل وإثارتها دون أن يضع لها حلاً أو يقترح – على الأقل – طريقة ما لمعالجتها والقضاء عليها.
هؤلاء الذين فقط يكتفون بالاستفزاز لمُجرّد الاستفزاز ذاته، دون أن يقوموا بأية محاولة للإصلاح أو وضع القدم على أول خطوة في الطريق الصحيح! ولعلَ عددهم قد تزايد بشكل كبير في زمن انتشار مواقع التواصل الاجتماعي بمختلف أنواعها.
فما الذي سينفعني في معرفة أننا من أكثر بقاع العالم تخلّفاً وأميّةً وانغلاقيّةً طالما أنت – يا كاتب المقال أو يا عارض الفيديو – لم تأتيني بمقترحات للحل؟ لم تأتيني بأفكار عمليّة ستخفف من الأميّة وتزيد من الانفتاح وتقبّل الآخر؟
لماذا فقط اكتفيت بالكلام؟ لماذا فقط أردت أن تشير إلى الجرح دون أن يكون بيدك الأخرى إبرة وخيط من أجل أن تخيطه… من أجل أن تداويه أو – على الأقل – تقترح طريقة لمعالجته!
بهذه الطريقة ساهموا بسحق أي قابليّة – ولو صغيرة – للتغيير، ولم يشاركوا أبداً في صنعه… بل زادوا الطين بلةً كما يُقال.
لذلك لن اكتفِ في هذا المقال أن أقول كما يقولون دائماً… أن الدول العربيّة هي أكثر الدول مشاهدةً للإباحيات في العالم وأكثر الدول إدماناً لها، بل سأجعل هذا المقال عمليّاً واقعيّاً لأبعد الحدود من أجل القضاء على هذه الآفة.
قد تجد أن بعض الأفكار والخطوات غريبة، والسبب في ذلك أنها نصائح عمليّة بحتة هدفها فعلاً هو أن تقضي على هذه اللعنة لا أن تبتسم للمقال وتغلقه ثم تنساه… نصائح بعيدة كل البعد عن الهُراء الذي يتكلم به أصحاب البروج العاجيّة الذين لا تصل كلماتهم أبعد من نوافذ بروجهم.
1. اسحق نفسك بتمارين الضغط
جعلتها الخطوة الأولى من أجل القضاء على إدمان الإباحيات لكونها خطوة عمليّة لحد كبير وتشكل جواباً حاسماً لسؤال كيفية التخلص من الإباحية. ولا سيما أنها لا تقتصر فقط على التخلص من مشاهدة الإباحيات وحسب، بل قادرة أيضاً على تخليصك من التبعات المُترتّبة على هذه المشاهدة والتي يعرفها الجميع جيّداً.
عندما يداهمك ذلك الشعور القوي بالفراغ والوحدة… الكل بعيد وغير موجود أو ربما الكل نائم! فعندها حتماً ستغلق الأبواب وتنفرد مع هاتفك أو مع حاسوبك وتبدأ بإنقاص حجم قشرة المخ لديك والمادة الرماديّة والجسم المخطط… أي تبدأ بمشاهدة الإباحيّات.
لا عليك، كل ما ينبغي أن تفعله هو أن تنتفض فوراً… اخلع عنك ذلك اللحاف… أرمِ وسادتك من النافذة… أشعل المصباح وانبطح أرضاً وابدأ مباشرةً بممارسة تمارين الضغط!
نفذ التمرين عشر مرات ثم عشرين ثم ثلاثين ثم أربعين… إلى أن تتعب وتسقط من التعب.
الأمر مفيد من عدّة نواحي… أولاً سيزيد من حجم عضلاتك بشكل كبير وخلال فترة قصيرة – إن كنت مُدمناً مُحترفاً – ومن ناحية أخرى سيخفّض من الرغبة الجامحة لديك في المشاهدة لنسبة منخفضة جداً جداً، ومن ناحية أخرى فإنه سيغرقك في التعب ويجعلك لا تريد شيئاً سوى النوم والاستلقاء على السرير والدخول في سبات إلى اليوم الآخر.
2. تخلّص من أصدقاءك الفاسدين
ولو أن الحياة بدون هؤلاء الرُفقاء التائهون في المدرسة أو الكليّة أو أي مكان آخر هي حياة بدون طعم، بدون نكهة… وبدون ذائقة. إلا أن نكهتهم هذه ما هي إلا لحظيّة تنتهي سريعاً، وليسَ هذا فحسب بل إنهم مُضرون بشكل كبير على المدى البعيد أيضاً!
ما الذي ستجنيه من ذلك الصديق الذي أعطى لحياتك طعماً حلواً… إلا أنه فيما بعد أصابك بمرض السكري! ما الذي ستجنيه من ذلك الصديق الذي أعطى لحياتك الكثير من المرح واللهو إلا أنه أصابك بأمراض القلب فيما بعد!
ما الذي ستجنيه من مجموعة من الأصدقاء الفاسدين الذين سيصيبونك بعقدة الانطوائيّة والبعد عن الآخرين والفشل في العلاقات وخصوصاً علاقة الزوجيّة مع شريكة المستقبل بسبب أفلامهم ومشاهدهم الإباحيّة!
ليس معياراً إذا كان الكل يشاهد والكل مُدّمن للإباحيّات فمعناه أن الأمر طبيعي إذاً!! الكل غبي وجاهل، إذا طبيعي أن أكون غبيّاً جاهلاً!
الأكثريّة ليست دليل على الحق إطلاقاً… بل العكس تماماً، فإن الأكثريّة – في معظم الحالات – دليل على الخطأ… دليل على الضياع… وخصوصاً إذا كانت هذه الأكثريّة من الرُعاع التائهين اللاهثين وراء إشباع لذّات لحظيّة فانيّة لن تُشبع ولن تُسد أبداً.
كُن وحيداً في هذه المسألة بالتحديد، وتذكّر أن كونك مُنفرداً في الطريق الصحيح أفضل بكثير من كونك في جماعة في الطريق الخطأ… الطريق الذي ستجدهم أغلبهم يسيرون فيه.
3. لا تكافىء نفسك باكراً
بالنسبة لأولئك الأشخاص الذين يمشون على الحبال من على مُرتفعات شاهقة جداً، ليس المهم أول خطوة على الحبل ولا الخطوة المُصادفة على منتصفه أو نهايته… إنما الأهم هي الخطوات التي تكون قبل النهاية.
الخطوات التي يعتقد فيها الذي يمشي أنه قد وصل… أنه قد حقق الهدف ونجح… فيسيطر عليه شعور الفرح لحظيّاً، والنتيجة أن يختل توازنه لأنه حقيقةً مازال على الحبل ويسقط!
الأمر نفسه بالنسبة لإدمان الإباحيات، لا تحتفل باكراً أبداً لأنك عرفت جواب كيفية التخلص من الإباحية وتركت المشاهدة لمدة شهر أو شهر ونصف… لا تكن كذلك الذي اعتقد أنه وصل فاحتفل… فسقط!!
تجنّب ذلك وضَع لنفسك مُكافئات صغيرة في خطة قضاءك على هذه اللعنة، نجحت لأسبوعين كافىء نفسك… نجحت لشهر كافىء نفسك لأجل الشهر، لكن إياك أن تكافىء نفسك – باكراً – لظنك أنك استطعت أن تقضي على الإدمان نهائياً، لأنك ستفشل تماماً وستتعثر وستعود لنقطة البداية مُجدّداً.
مكافئات صغيرة قصيرة نعم… أما احتفالات ضخمة مُبكرة فإياك ثم إياك!
4. شاهد الإباحية لكي تتخلّص منها!
كما قلت في بداية المقال، ليست هذه الخطوات المطروحة أفكار عاجيّة مثاليّة صعبة التطبيق وبعيدة فعلاً عن صُلب المشكلة وجوهرها، إنما هي خطوات عمليّة وواقعيّة لأقصى حد ولأكثر درجة. ولعل هذه الخطوة هي الأكثر جدلاً في سياق كيفية التخلص من الإباحية.
لأجل ذلك… ولأجل القضاء على مشاهدة الإباحيات، عليك أن تشاهد الإباحيات (بمعنى عدم القطع النهائي المفاجئ، لأن التعقيدات العصبية في الدماغ نفسه ستعاني من أعراض إنسحابية صعبة قد تؤدي لارتداد للمشاهدة بنسبة أكبر مما سبق) ولكن بنسبة مُخففة وتتناقص بالتدريج حتى تختفي نهائيّاً.
الأمر أشبه بالمُدخّن الذي يريد أن يقلع عن التدخين، كيف يمكن أن أجعله يقلع في يوم واحد بعد أن كان يُدخّن 60 سيجارة في اليوم! كيف يمكن أن أقنع هذه الدبابة المُحترقة أنه يجب أن يلغي 60 سيجارة يوميّة من دقائق حياته!
الأمر بالتدريج حتماً… 60 ثمّ 40… ثمّ 20… ثمّ لا شيء وإلى الأبد.
ربما يكون مُدمن الإباحيّات قد أدمن المشاهدة لمدة عشر سنوات! فكيف سيلغيها تماماً بين ليلة وضحاها بمجرّد قراءته لهذا المقال البسيط أو مشاهدته لفيديو ما على اليوتيوب؟
التدريج – دائماً – هو الحل، شاهد الإباحيات… لكن خففها مع الزمن، اجعلها كل اسبوعين ثم كل شهر ثمّ كل شهرين، ثمّ اعطها الضربة القاضية واسحقها تماماً من حياتك… إلى الأبد وبلا أي رجعة.
أما بين ليلة وضحاها فهو أمر طوباوي مستحيل يخص أصحاب البروج العاجيّة فقط.
5. اعترف بكل شيء لصديقتك… أعني لمفكرتك!
كانت هذه الخطوة أن تعترف بكل شيء لصديق ثقة جداً لديك، لكن الأمر شبه مُستحيل، فتقريباً لا يوجد إنسان مهما بلغت شدة الثقة فيه يمكن أن يُساعدك في هذا الأمر إلا إذا عانى هو منه مثلك واستطاع أن يتخلص منه.
لأجل ذلك المُفكّرة هي أفضل حل، ولا سيما أنها لا تتكلم ولا تعاتب ولا تفعل شيئاً سوى أن تسمع لك وتصغي جيداً لكل ما تقول من أخبار مُفرحة أو مُحزنة في طريقك للقضاء على الإدمان.
اعترف في البداية بكل شيء… اكتب أنك مُدمن، وأنك تشاهد الأفلام بالساعات، اكتب أنك تعلم أن هذا الشيء خطأ ولكنك عاجز عن تركه ولا سيما أنه كما قلنا يساهم في قتل الخلايا النبيلة في الدماغ – الخلايا العصبيّة – وتسريع تدهّور القشرة المخيّة والجسم المخطط.
اكتب كل شيء وبُح لها بما في داخلك، بعدها ابدأ بتسجيل انتصاراتك، سجّل فيها أنك لم تشاهد أي فيلم لمدة أسبوعين، ثمّ لمدة شهر… ثمّ شهرين أو ثلاثة ربما!
اكتب أنك تعثّرت وعدت للمشاهدة من جديد… لا بأس، فهي صديقك الذي لا يتكلم ولا يفسد لك شيء من مُخططاتك، فقط يصغي باهتمام لكل ما تقول.
اكتب أنك قمت من جديد بعد تعثرك وعدت أقوى من السابق، اكتب أنك فشلت قبل أن تنجح… وأنك دائماً ما كنت تحاول وتحاول وتحاول.
اخطأ… تعثّر… اهدم كل شيء واعد البناء من جديد فتلك المحاولة لوحدها، حياة جديدة.
فقط حاول أن تُبعد هذه المفكرة عن متناول الجميع، ضعها في مكان لا يمكن لأي أحد أن يعرفه… سوى أنت وهي.
6. اقتل وقت الفراغ لديك
قبل أن تبحث عن كيفية التخلص من الإباحية.. لا بد من معرفة أن وقت الفراغ هو السبب الرئيس لجميع حالات الاكتئاب والتعاسة والبؤس وكل شيء بغيض مُمكن أن يمر فيه الإنسان ويشعر به. لو لم يكن هناك وقت الفراغ، لما سأل معظم الناس أنفسهم السؤال الأبدي… هل نحن سعداء؟ هل أنا سعيد؟
والنتيجة أنهم تلقائيّاً سيشعرون بحزن وتعاسة بدون أي مُبرر أو دافع يُفسّرها!
لولا وجود وقت الفراغ لما أغلقت الأبواب على نفسك وانعزلت ودخلت إلى مواقع الإباحيّات… لولا وجود وقت الفراغ لما شاع الجهل والتخلّف بين الناس… ثم بعد ذلك يأتيك أحد هؤلاء التائهين ليقول لك: ما رأيك في أن نضيّع بعض الوقت؟ ما رأيك في أن نضيع بعض من ثواني ودقائق عمرك التي إن ذهبت فيستحيل على أي كائن أن يُعيد منها ولو ثانية واحدة!
ما رأيك في تضيّع بعض الوقت… وكأن وقته في الحالة الطبيعيّة لم يكن ضياع في ضياع.
اقتل وقت الفراغ لديك بأي طريقة، لا يجب أن يكون لديك وقت فراغ أصلاً! يجب ألا يكون لديك الرفاهيّة والوقت الضائع لكي تدخل على تلك المواقع وتقضي عليها الساعات.
ينبغي أن يكون وقتك مملوء بما هو مفيد، مملوء بقراءة الأدب العالمي والإنسانيّات… مملوء بتعلّم اللغات عبر اليوتيوب أو أي وسيلة أخرى، مملوء بمحاضرات تيد عن مختلف نواحي الحياة، مملوء بالكلام مع العائلة… مملوء بالتنزّه مع الأصدقاء والصحبة التي تركتها لوقت طويل وأنت مُنعزل في قوقعتك الإباحيّة… قوقعتك التي كسبت فيها لذّة لحظة لكنك ربما خسرت فيها كل شيء… خسرت فيها حربك العظمى بأكملها.
7. انتصر في أعظم حرب تخوضها… حربك العُظمى!
يقول الطبيب والأديب المصري مصطفى محمود: إن أعظم حرب يخوضها الإنسان هي حربه مع نفسه فإن انتصر فيها سينتصر في جميع حروبه… وإن خسر فيها، سيخسر في جميع حروبه.
قد تكون وسيماً صاحب شخصيّة قوية وربما صاحب عضلات وبنية جسميّة صلبة أيضاً لكنك ضعيف هش لا تقوى على مقاومة أحد غرائزك وتهذيبها في سياق صحي نبيل. وقد تكون صعلوكاً نحيلاً قصيراً لا يُلقى إليك البال أبداً، لكنك قوي صلب سددت كل الفجوات التي قد يتسرب منها الضعف إليك وانتصرت في تلك الحرب وبالتالي انتصرت في كل حروبك أيضاً.
أما ذلك الذي يدّعي القوة الخارجيّة فهو مُجرّد قشرة يتظاهر بها أمام الناس، أما في الداخل فهو خاسر… لقد خسر تلك المعركة منذ زمن ولم يحاول أبداً في أن يُعيد الوقوف والصراع من جديد.
انتصر في هذه المعركة ولو لمرة واحدة في حياتك. لكي تتوقف عن البحث عن كيفية التخلص من الإباحية! فما قيمة ما نعيشه لو أننا لم نتخلى عن أبسط غرائزنا أو نقاومها… ما قيمة الحياة لو لم نترك إحدى العادات التي أعتدناها ونسحقها تحت أقدامنا! إذا خسرنا في هذه الأشياء، فكيف سنواجه كبائر الأمور إذاً! كيف سنتحمل ونصمد في وجه الفواجع والمُلمّات الكبيرة التي حتماً ستعترض طريقنا في مسيرة الحياة.
تذكّر دائماً… إن حربك العُظمى هي حربك الداخليّة، حيث تكون أنت الطرف الأول في الحلبة، والطرف الثاني في الحلبة هو أنت أيضاً.
إن هزمت نفسك على الجانب الثاني فتأكّد أنك قد انتصرت، تأكد أنك ستنتصر بعدها في كل شيء… وأيقن تماماً أنك ستهزم أي شيء آخر في طريقك مهما بلغت قوته وعظمته، فأنت لست أي إنسان… بل أنت ذلك الإنسان الذي فعل ما لم يفعله الجميع… الذي سحق نفسه دون أن يبالي، وانتصر في حربه العُظمى معها.
اقرأ أيضاً: قواعد الحياة العشرون: القوانين القاسية التي لن يخبرك بها أحد
أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية
بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
موضوع مهم جدا جزاكم الله خير الجزاء لأن واقعنا الحالي يعج ويضج بهذا الأمر لأنه سرطان تفشى فينا ونحن الذين ادخلناه بأرادتنا
شكراا بارك الله فيك و جزاك الله خيرا
المقال شديد القوة و من اقوى ما قراات فى حياتى لمواجهة تلك اللعنة
و حقا دقيق و مركز
اختلف معاك في نقطة رقم 4 لأنها مش مبنية هي وباقي المقال علي كلام علمي محدد من قبل مختص وانصح الجميع بمتابعة قناة
علاج ادمان الاباحية علي الفيس بوك ومقالتهم المسجلة علي موقعهم وساوند كلاود لانهم مختصون
الحلول العمليه جميلة جدا و لو ذكرت الجانب الديني في رأسي او نهاية المقال يكون ممتازاً … فنحن گ مؤمنين نهينا عن الاستمناء في اي شي غير ما حلل الله … و احسنت قولا عبد الرحمن
رائع ..ولكن هناك خطا ..وهو عندما قلت شاهد الاباحيات للتخلص منها الانك نفسك ستقنعك بمشاهدة الاباحية ولو وقت قصير ثم ستقع في الفخ
Mohmmed Alhoda Dawelbiet المخدرات بالتدريج بس اعتقد ادمان الإباحية يختلف
Mohmmed Alhoda Dawelbiet المخدرات بالتدريج بس اعتقد ادمان الإباحية يختلف
في بلاد أوروبا الي فاتحين مراكز pornographity addiction
هم المتدينين و بيستخدموا معاهم الوازع الديني بجانب الخطوات العملية فعلا الدين هو أهم دافع في كل ده
في بلاد أوروبا الي فاتحين مراكز pornographity addiction
هم المتدينين و بيستخدموا معاهم الوازع الديني بجانب الخطوات العملية فعلا الدين هو أهم دافع في كل ده
مقال في غايه الروعه … مع خالص شكري وتقديري
ممتاز وعملي اضافه اولا الاستعانه بالله قبل كل شي
Tarek [email protected]
مقال رائع جداًّ
أخطأت .. حتى في مراكز معالجة المخدرات لا يقطعونها عن المدمنين مباشرة بل بالتدريج
أخطأت .. حتى في مراكز معالجة المخدرات لا يقطعونها عن المدمنين مباشرة بل بالتدريج
كلام جميل
موضوع مهم
المقال جميل ومفيد جدا لكن العزيمه والاراده لابد ان تكون موجوده ثم التفكير في الناحيه الدينيه والخوف من الله والتقرب منه بقدر المستطاع وقراءه القرآن والتفسير والصلاه في وقتها لانها تجعل الانسان حريص علي الطهاره دايما واستثمار الوقت في مفيد وايضا تنميه هوايات قديمه مثلا كالرسم والنحت واشياء من هذا القابيل يمكن ان تفيد ايضا في هذا الموضوع عموما افادكم الله انا شخصيا استفدت من هذه المعلومات…
روعة صديقى
للاسف المقال جميل.وخطواتك للبعد عن الاباحيه كلها عظيمه ومفيده.ولكن..هناك شيئان اخطئت بهم.الاول.وهو الجزء الخاص بمشاهده الاباحيه.بالتدريج.هذا غير صحيح ياسيدى.لان القليل يجلب الكثير.وانما العلاج لابد ان يكون جذريا وقطعيا.مثل مريض ادمان المخدرات لابد ان نقطع عليه جميع السبل لجلب المخدرات حتى يشفى تماما..والشئ الاخر هو انك نسيت اهم شئ فى الموضوع الا وهو القرب من الله الخالق ياسيدى.سواء بالصلاه او قراءه القرأن.او اى عمل يقربك لله.فهذا بالتاكيد هوالحصن الاساسى من اى سوء تقترب اليه النفس البشريه..مع تحياتى
porno films are taboo
i disagree with you at point (4)
اسمحلي ان اقول لك انك ارقى من كتب بهذا الشأن
ارفع لك قبعتي ايها الصديق .. انت ذو فكر تجديدي ونفس داعي للحق بارقى الاساليب
بارك الله بك يا ايها الراقي ولوددت ان اتعرف عليك
يا كاتب يا مدون هدا مقال يجب ان ينشر في الجراءد . احسنت يا صديق و شكرا زجيلا لك على هده المعلومات الراءعة, ان شاء الله نتمنى ان يكون العرب داءما في المقدمة وان يزيلوا دلك الغشاء المظلم عن اعينهم و ان يصححوا اي خطا فعلوه .
الانسان لا يمتلك الغد. الانسان يمتلك اليوم الذي يعبر عنه ب”الان”. فلا تتحمل مشقة عهد ووعد بالتوقف عن الاباحيه لاسابيع او اشهر اوالي الابد فان هذا عهد غير اكيد في تنفيذه . ولكن يكفيك ان تاخذ العهد فيما تملك وهو التوقف الان “اليوم” فقط.. وجدد العهد كل صباح تمتلكه. ستجد انشاء الله الامر اسهل اخف علي النفس وامتع وسوف تستشعر بلذة النجاح والانتصار لانك عهدة ووفيت بعهدك. وكل لحظة تشعر فيها بالضعف خلال اليوم جدد عهدك وقول هذا اليوم فقط هذا اليوم فقط اقوي وتحمل. واستعن بالله
4/ شاهد الإباحيّات لكي تتخلّص منها!
هذا حل خاطيئ للاسف نقل المقالات وترجمتها لا يجعل الانسان خبير اخي وانت يتابعك الاف الناس في مقالاتك وانت تنقل معرفة لباب ليس بابك ولا علمك ولا مجال بحثك انت لو تعرف كيف يتم ادمان الاباحية لن تقول هذا الخيار ابدا ..
https://www.facebook.com/antiporngroup/
صفحة علاج ادمان الاباحية تابعها واستفد منها لو تريد النشر في هذا الباب .. ادمان الاباحية ليس كادمان المخدرات في طرق العلاج بكميات مخففة .. اتي لي احد متابعينك وهو متعالج عندي وسئلني هذا السؤال العجيب وارسل لي مقالك .. هل رأيت التاثير لكلامك فاحذر مما تنشر ممكن يتدمر حيات انسان ..
اصلح الله حالي وحالك .
رااااائع
رااااائع
جزاكم الله خيرتا
جميل, لو ذكرت الجانب الديني فهو من بين الحلول أيضا
رااااائع