يعتبر الشرق الأوسط أحد أسرع مواقع الدراسة بالخارج نموًا، حيث تضاعف عدد الطلاب الراغبين بمواصلة مساعيهم الأكاديمية في الدول الناطقة باللغة العربية أكثر من أربعة أضعاف منذ عام 2002. مع آلاف السنين من التاريخ العريق، الهندسة المعمارية المعاصرة والقديمة المذهلة إضافة للسكان المحليين الودودين والمرحِّبين، فإنّ فرص الإثراء الشخصي والأكاديمي لا حصر لها.