سميح القاسم


  • الاسم الكامل

    سميح القاسم

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Samih al-Qasim

  • الوظائف

    شاعر , كاتب

  • تاريخ الميلاد

    11 مايو 1939

  • تاريخ الوفاة

    Invalid Date

  • الجنسية

    فلسطينية

  • مكان الولادة

    فلسطين , الناصرة

  • البرج

    الثور

ما لا تعرفه عن سميح القاسم

سميح القاسم هو شاعر فلسطيني معروف ارتبط شعره بالمقاومة والقضية الفلسطينية. وُلد في مدينة الزرقاء الأردنية في عام 1939، وتعلّم في مدارس الرامة والناصرة. نشأ ضمن أسرة من أصول درزية وكان يعبِّر في شعره عن كفاح ومعاناة المواطنين الفلسطينيين. قد كتب ست مجموعات شعرية حازت على شهرةٍ واسعة في العالم العربي.

القاسم له أكثر من 60 كتابًا في مجالات الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة. حصل على جوائز عديدة، بما في ذلك جائزة غار الشعر من إسبانيا، جائزة نجيب محفوظ من مصر، وجائزة الشعر الفلسطينية ووسام القدس الثقافية. توزّعت أعماله بين مجموعات شعرية ومعاونات ثقافية ومسرحيات. تعرض للسجن أكثر من مرة بسبب نشاطه السياسي والشعري، كما عانى من عدة تهديدات بالقتل. توفي سميح القاسم بسبب مرض السرطان.

السيرة الذاتية لـ سميح القاسم

سميح القاسم أحد أهم وأشهر الشعراء العرب، والفلسطينيين المعاصرين الذين ارتبط اسمهم بشعر الثورة والمقاومة من داخل أراضي العام 48، رئيس التحرير الفخري لصحيفة كل العرب، عضو سابق في الحزب الشيوعي.

تميّز القاسم عبر مسيرته الأدبية بغزارة إنتاجه الأدبي وتنوّعه، فقد شملت أعماله الأدبية النثر والشعر والقصص والأعمال التوثيقية، وتميّزت أعماله بتأثّره بالنكبة والانتفاضة الفلسطينية.

بدايات سميح القاسم

وُلد سميح القاسم في مدينة الزرقاء الأردنية في 11 أيار/ مايو 1939، ثم عاش طفولته في قرية الرامة (فلسطين) عام 1939 ، التي يحمل سكانها الجنسية الإسرائيلية ودرجت العادة على تسميتهم ب”عرب الـ48″، وتنتسب عائلته إلى الطائفة الدرزية.

تعلّم في مدارس الرامة والناصرة. وعمل مدرّسًا، ثم انصرف لمزاولة النشاط السياسي في “الحزب الشيوعي” قبل أن يترك الحزب ليتفرغ لعمله الأدبي.

الحياة الشخصية ل سميح القاسم

متزوج من السيدة نوال وله منها أربعة أولاد هم وطن، وضاح، عمر وياسين.   أما من حيث ديانة سميح القاسم ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة درزية

حقائق عن سميح القاسم

  • سُجِن سميح القاسم أكثر من مرة، كما وُضِعَ رهن الإقامة الجبرية والاعتقال المنزلي وطُرِدَ مِن عمله مرَّاتٍ عدّة بسبب نشاطه الشِّعري والسياسي وواجَهَ أكثر مِن تهديدٍ بالقتل، في الوطن وخارجه.
  • عمل مُعلمًا وعاملًا في خليج حيفا وصحفيًا.
  • رفضت عائلته مغادرة مدينتها بعد النكبة.
  • زار القاسم سوريا في 1997 و2000 ، لكنّ السلطات الإسرائيلية منعته من زيارة لبنان عام 2001.

أشهر أقوال سميح القاسم

اخترت البقاء في بلدي، ليس لأنني أحب نفسي بدرجة أقل، لكن لأني أحب بلادي أكثر.

سميح القاسم

لقد حاولوا إخراسي منذ الطفولة سأريهم سأتكلّم متى أشاء وفي أيّ وقت وبأعلى صَوت، لن يقوى أحد على إسكاتي.

سميح القاسم

نا لا أحبك يا موت لكني لا أخافك .. وأعلم أني تضيق عليّ ضفافك وأعلم أن سريري جسمي وروحي لحافك، أنا لا أحبك يا موت لكني لا أخافك.

سميح القاسم

بلغ الحزن بنا سن الرجولة وعلينا أن نقاتل.

سميح القاسم

وفاة سميح القاسم

توفيَ سميح قاسم في 19 أغسطس 2014 بعد صراع مرير مع مرض السرطان استمرّ لعدّة سنوات.

إنجازات سميح القاسم

  • شاعرٌ مُكثر يتناول في شعره الكفاح والمعاناة الفلسطينيَين، وما أن بلغ الثلاثين حتى كان قد نشر ست مجموعاتٍ شعرية حازت على شهرةٍ واسعة في العالم العربي.
  • كتب سميح القاسم أيضًا عددًا من الروايات، ومن بين اهتماماته إنشاء مسرحٍ فلسطيني يحمل رسالةً فنيةً وثقافيةً عالية، كما يحمل في الوقت نفسه رسالةً سياسيةً قادرةً على التأثير في الرأي العام العالمي فيما يتعلّق بالقضية الفلسطينية.
  • أسهَمَ في تحرير “الغد” و”الاتحاد”، ثمَّ ترأس تحرير جريدة “هذا العالم” عام 1966. وعادَ للعمل مُحررًا أدبيًا في “الاتحاد” وأمين عام تحرير “الجديد” ثمَّ رئيس تحريرها. وأسَّسَ منشورات “عربسك” في حيفا مع الكاتب عصام خوري سنة 1973، وأدارَ فيما بعد “المؤسسة الشعبية للفنون” في حيفا.
  • ترأّس اتحاد الكتاب العرب والاتحاد العام للكتاب العرب الفلسطينيين في فلسطين منذ تأسيسهما. وترأّس تحرير الفصلية الثقافية “إضاءات” التي أصدرها بالتعاون مع الكاتب الدكتور نبيه القاسم. وكان رئيس التحرير الفخري لصحيفة “كل العرب” الصادرة في الناصرة.
  • صَدَرَ له أكثر من 60 كتابًا في الشعر والقصة والمسرح والمقالة والترجمة، وصدَرتْ أعماله الناجزة في سبعة مجلّداتٍ عن دور نشرٍ عدّة في القدس وبيروت والقاهرة.
    وقد تُرجِمَ عددٌ كبير من قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والتركية والروسية والألمانية واليابانية والإسبانية واليونانية والإيطالية والتشيكية والفيتنامية والفارسية والعبرية واللغات الأخرى.
  • حصل سميح القاسم على العديد من الجوائز والدروع وشهادات التقدير وعضوية الشرف في عدّة مؤسسات. فنالَ جائزة “غار الشعر” من إسبانيا، وحصل على جائزتين من فرنسا عن مختاراته التي ترجمها إلى الفرنسية الشاعر والكاتب المغربي عبد اللطيف اللعبي. وحصلَ على جائزة البابطين، وحصل مرّتين على “وسام القدس للثقافة” من الرئيس ياسر عرفات، وحصلَ على جائزة نجيب محفوظ من مصر، وجائزة “السلام” من واحة السلام، وجائزة “الشعر” الفلسطينية.
  • توزّعت أعمال سميح القاسم ما بينَ الشعر، وهي مجموعةٌ شعرية، وأغاني الدروب، وهي مجموعة شعرية كذلك. و دمي على كفِّي (مجموعة شعرية) ودخان البراكين (مجموعةٌ شعرية)
  • وللراحل سميح القاسم عددٌ من المسرحيّات أهمها قرقاش. كما كتب مجموعاتٌ قصصية قصيرة أهمها “إلى الجحيم أيها الليلك” و”الصورة الأخيرة في الألبوم”، ومجموعات نثرية أهمها “عن الموقف والفن” و”الرسائل” و”ومن فمك أُدينك”، ومجموعة سربيّات أهمها “مراثي سميح القاسم” و”إلهي إلهي لماذا قتلتني” و”ثالث أكسيد الكربون”. كما أنّ له كتابٌ توثيقي حمل عنوان “الكتاب الأسود، يوم الأرض”
  • نشر القاسم بحثًا توثيقيًّا بعنوان “مطالع من أنثولوجيا الشعر الفلسطيني في ألف عام ” و” الأعمال الناجزة” في سبع مجلدات. بالإضافة إلى “الراحلون”، وغيرها كثير، فقد تميّز القاسم بغزارة إنتاجه.

بيانات أخرى عن سميح القاسم

  • اسم الأب: محمد القاسم آل حسين.
  • اسم الأم: هناء شحادة محمد فياض.
  • أسماء الأخوة: قاسم وسعيد وسامي ومحمود.
  • أسماء الأخوات: شقيقة وصديقة.
  • اسم الزوجة: نوال سلمان حسين.
  • أسماء الأولاد: وطن محمد، ووضاح، وعمر، وياسين.
  • الديانة: مسلم.
  • الأصل: من أصول فلسطينية.
  • أبرز دواوينه الشعرية ومؤلفاته الأدبية:
  • ديوان “مواكب الشمس” عام 1958.
  • ديوان “دمي على كفي” عام 1967.
  • ديوان “سقوط الأقنعة” عام 1969.
  • ديوان “ديوان سميح القاسم” ومسرحية “القرقاش” ونثر “عن الموقف والفن” عام 1970.
  • ديوان “الموت الكبير” عام 1972.
  • سربية “مراثي سميح القاسم” عام 1973.
  • سربية “إلهي إلهي لماذا قتلتني” والمجموعة النثرية “من فمك أدينك” عام 1974.
  • ديوان “وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم” وسربية “ثالث أكسيد الكربون” عام 1976.
  • نثر بعنوان “إلى الجحيم أيها الليلك” عام 1977.
  • الجزء الأول من ديوان “الحماسة” عام 1978.
  • الجزء الثاني من ديوان “الحماسة” عام 1979.
  • نثر “الصورة الأخيرة في الألبوم” عام 1980.
  • الجزء الثالث من ديوان “الحماسة” وديوان “الجانب المعتم من التفاحة، الجانب المضيء من القلب” عام 1981.
  • سربية “الصحراء” عام 1984.
  • ديوان “شخص غير مرغوب فيه” عام 1986.
  • ديوان “لا أستأذن أحدًا” عام 1988.
  • نثر “الرسائل مع محمود درويش وسميح القاسم” عام 1989.
  • ديوان “سأخرج من صورتي ذات يوم” عام 2000.
  • ديوان “بلا بنفسج: كلمات في حضرة غياب محمود درويش” عام 2008.
  • ديوان “مكالمة شخصية جداً! (مع محمود درويش)” ديوان حزام الورد الناسف” ونثر “لا توقظوا الفتنة” والمجموعة الشعرية “كتاب القدس” عام 2009.
  • المجموعة القصصية “معلقة سم صغيرة” الجزء الأخير من سيرته الذاتية “إنها مجرد منفضة” عام 2011.
  • سربية “هواجس لطقوس الأحفاد” والمجموعة الشعرية “بغض النظر” عام 2012.
  • أبرز القصائد المُغناة:
  • قصيدة “منتصب القامة أمشي” غنّاها مارسيل خليفة والعديد من المغنيين الشباب مثل محمد عساف.
  • قصيدة “تقدموا.. تقدموا” غنّتها سيدر زيتون وعدّة مُغنيين آخرين.
  • أبرز الجوائز:
  • جائزة البابطين للشعر.
  • جائزة غار الشعر من اسبانيا.
  • جائزة نجيب محفوظ من مصر.
  • جائزة الشعر الفلسطينية ووسام القدس الثقافية.
  • أخبار مثيرة للجدل: تعرّضَ سميح القاسم للسجن أكثر من مرة حتى أنه وُضِعَ تحت الإقامة الجبرية في منزله بسبب نشاطه السياسي والشعري، وطالته العديد من تهديدات القتل.
  • سبب الوفاة: مرض السرطان.

فيديوهات ووثائقيات عن سميح القاسم

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث