للمشككين 😛، هكذا رفرف العلم الأمريكي على سطح القمر بدون هواء وبدون غلاف جوي!
4 د
منذ عام 1969 وكان هبوط ناسا على سطح القمر في صميم نظرية المؤامرة، ولمدة 51 عامًا، وحتى اليوم، تظل أحد الأدلة الرئيسية التي يستشهد بها القائلون بذلك هي العلم الأمريكي المرفرف الذي زرعة نيل أرمسترونج وباز ألدرين على سطح القمر، “فكيف كان يرفرف ولا يوجد هواءٌ بالقمر” هكذا يتساءل المتشككون.
العلم الأمريكي يرفرف أخيرًا بدل السوفييتي المهزوم في هذه المنافسة
هبطت وكالة ناسا بأول رجلين على سطح القمر منذ 51 عامًا بعد عقدٍ كامل من منافسة الاتحاد السوفيتي في احتلال الفضاء في أزمة الحرب الباردة، ضمنت أمريكا انتصارها في الحرب عندما نجح رواد الفضاء، نيل أرمسترونج وإدوين ألدرين في الهبوط على القمر، واحتفالًا بهذا الإنجاز العظيم، تلقى رواد الفضاء تعليماتٍ من الرئيس ريتشارد نيكسون بوضع علم أمريكي على السطح تكريمًا لكل أمريكي دفع ضرائب المساهمة في دفع تكاليف برنامج أبولو.
ستانلي كوبريك مخرج فيلم الهبوط على القمر!
ومع ذلك، قد جمعت عملية زراعة العلم في السنوات التالية من الإنجاز قدرًا لا يصدق من التشكيك، مما دفع منظري المؤامرة للتساؤل حقًا حول إذا ما كانت ناسا قد هبطت للقمر بالفعل.
عندما زرع أرمسترونج العلم الأمريكي بدا أن القماش الأحمر والأبيض يتحرك حقًا كما لو كان في مهب الريح. ولكن، إذا لم يكن هناك غلاف جوي للقمر.. فكيف يمكنه أن يلوح بهذا الشكل؟
هذه الصور التي التقطت بإحدى الكاميرات الحديثة قد دعمت نظرية المؤامرة التي استمرت لمدة خمسين عامًا.
هل يمكن أن تكون هذه الرفرفة دليلًا حقًا على أن المخرج السينمائي ستانلي كوبريك قد كان من صور الهبوط على سطح القمر في إحدى استوديوهات هوليوود السرية؟ أو في إحدى الصحاري المجهولة بولاية نيفادا؟
أقرأ أيضًا: هوس العرب الأول: نظريـة المؤامرة .. هل هي حقيقة أم تزييف ؟! – تقرير
حتمًا الإجابة: لا. لأن هناك شيئًا أساسيًا خطأ بهذا الطرح وهو أن العلم الأمريكي لم يرفرف بالفعل حقًا على القمر.
العلم الأمريكي لم يرفرف بالأصل💥
وفقًا لمركز الفضاء الوطني البريطاني بليستر، فإن الحركات التي اتخذها العلم كان سببها رواد الفضاء أنفسهم وليست بسبب الرياح، فالعلم كان قد أنغرس في الأرض وحافظ على وضعيته التي تشبه الرفرفة بسبب نقص قوى الجاذبية على القمر، ولذلك يظهر العلم كما لو أنه يلوح ذهابًا وإيابًا، وذلك لأن رواد الفضاء كانوا من حركوه ذهابًا وإيابًا كي يحفروه جيدًا بالتربة القمرية، مما جعل العلم يتموج كما لو كان هناك نسيم.
لذلك، لو قارنت صورة القمر التي تم التقاطها بعد غرس العلم، ستجد أن رواد الفضاء يتحركون كثيرًا بينما يظل العلم في موضعه تمامًا.
وكان كذلك رد ناسا واضحًا تمامًا عندما وضحت “لا يحتاج كل علمٍ لنسيم كي يرفرف، أو في الفضاء على الأقل. عندما كان رواد الفضاء يحفرون سارية العلم في التربة القمرية قاموا بتدويرها ذهابًا وإيابًا لاختراق التربة القمرية بشكلٍ أفضل، أي شخص يحفر عمودًا لأجل خيمة سيدرك ذلك جيدًا. تم تصميم العلم الأمريكي على القمر بطريقة تجعله يبدوا واقفًا بشكلٍ مستقيم في بيئة القمر، التي تكون خالية من الهواء.
حقائق سريعة حول مهمة (أبولو11)
- انطلق طاقم أبولو 11 التابع لناسا من كيب كانيفيرال في فلوريدا في 16 يوليو 1969.
- بمجرد عودة رواد الفضاء بأمان إلى الأرض أُجبروا على البقاء 21 يومًا في الحجر الصحي خوفًا من جلبهم لأي أمراض جديدة من على سطح القمر.
- قضى نيل أرمسترونج وباز ألدرين ما يقرب من 22 ساعة على القمر بالمركبة، ولكنهم لم يقضوا على سطح القمر نفسه سوى ثلاث ساعاتٍ.
- حصل رواد فضاء أبولو 11 على وسام الحرية الرئاسي من الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون.
- عندما عادت مركبة أبولو 11 إلى الأرض تناثرت في المحيط الهادئ في 24 يوليو 1969.
أقرأ أيضًا: كائنات فضائية ذكية! لنتحدث قليلاً عن أحد أبرز أهداف وكالة ناسا!
حقائق سريعة حول القمر
- يقدر علماء الفلك أن القمر يبتعد عن الأرض بمعدل 3,8 سم في السنة.
- يدور القمر حول نفسه، بسرعة تساوي سرعة دورانه حول الأرض، لذا نرى دائمًا نفس الجانب المضيء من القمر.
- نشأ القمر على الأرجح عندما اصطدم جسم بحجم المريخ بكوكب الأرض منذ 4,5 مليار سنة.
- عند النظر للقمر والشمس من الأرض، يبدو لنا أن لهما نفس الحجم تقريبًا ولكن هذا غير صحيح فحجم الشمس يبلغ آلاف أضعاف حجم القمر، ولكن بسبب قربهما منا نراهما بأحجام متشابهة، وهذه الظاهرة هي التي تسبب كسوف الشمس.
- يوجد ماء على القمر ولكنه موجود على شكل أغطية جليدية.
أحلى ماعندنا ، واصل لعندك! سجل بنشرة أراجيك البريدية
بالنقر على زر “التسجيل”، فإنك توافق شروط الخدمة وسياسية الخصوصية وتلقي رسائل بريدية من أراجيك
عبَّر عن رأيك
إحرص أن يكون تعليقك موضوعيّاً ومفيداً، حافظ على سُمعتكَ الرقميَّةواحترم الكاتب والأعضاء والقُرّاء.
السبب الرئيسي للتشكيك في رواية الهبوط على القمر هو عدم توفر التقنية اللازمة في ذلك الوقت لعملية صعبة ومعقدة مثل الهبوط على القمر والعودة من جديد، وايضا التكلفة العالية جداً لرحلة مثل عذه الرحلة في وقت اوجوالحرب الباردة.
لماذا لا يذهبون الان للقمر، ببساطة بسبب التكلفة العالية جداً واخطار هذه الرحلة.
لو صعدوا إلى القمر بزعمهم في سنة 1969 أنه لم يكن انداك التطور العلمي الذى وصلنا له اليوم لا اقامو اليوم فيه مقاهي للاستجمام
شبعنا كذب قران وكل ما فيه من الاذلة الذامغة لم يصدقوه ونحن العرب خاصة و من جلدتنا من يوروجوا له انها حقيقة
يا اخى الله يرضى عليك عندنا مثل شهير بيقول (كذب مساوى أحسن من صدق ملغبط) يعنى العلم ما كانش بيرفرف طيب راجع الفيديو لو سمحت…(١)
طيب وهما حضراتهم نازلين من المركبة الفضائية مين عم الحاج اللى سبقهم على هناك وكان ليصور لحظة الهبوط، أعتقد كان مكوك بيصور نزل قبلهم عشان يوثق اللحظة…(٢)
الخيال اللى ظاهر على أرض القمر وهما واقفين وبيتحركوا ذهاباً وإياباً بيختلف فى مقاساته ليه مش المفروض مسافة مصدر الإضاءة واحدة الشمس يعنى زى ما بيحصل على الأرض بالنهار واحنا بنتحرك الظل بيختلف مقاساته باختلاف اوقات النهار أما فى نفس اللحظة يختلف وانت رايح وانت جاى، جديدة دى…(٣)
هو مش الجاذبية أقل هناك عن هنا أمال الرجالة بتتحرك وهى مرزوعة على السطح بدون طيران يعنى وراسيين تماما ويدوب شوية همبكه لفوق كده وخلاص متجيش بقدر الفارق بين مقياس الجاذبية هنا وهناك…(٤)
اتقوا الله فى عقول الناس ولسوف تقفون أمامه يوم العرض وراح يقطع رقابكم على الكذب والاستخفاف ده
(يا معشر الجن والانس ان استطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات والأرض فانفذوا لا تنفذون الا بسلطان)