تريند 🔥

📱هواتف

من هو جورج لكلانشيه - Georges Leclanché

جورج لكلانشيه

  • الاسم الكامل

    جورج ليوبولد لكلانشيه

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Georges Léopold Leclanché

  • الوظائف

    مهندس كهرباء

  • تاريخ الميلاد

    9 أكتوبر 1839

  • تاريخ الوفاة

    14 سبتمبر 1882

  • الجنسية

    فرنسية

  • مكان الولادة

    فرنسا , بارمين

  • البرج

    الميزان

جورج لكلانشيه

ما لا تعرفه عن جورج لكلانشيه

جورج لكلانشيه هو مهندس كهربائي فرنسي قام باختراع بطارية لكلانشيه بتطوير لبطارية فولتا الجافة. ويتم انتاج بطارية لكلانشيه الآن بما يعرف بالخلية الجافة. وقد حاز على براءة اختراع على ذلك.

السيرة الذاتية لـ جورج لكلانشيه

جورج لكلانشيه هو مهندس كهربائي فرنسي  اخترع  البطارية التي تحمل اسمه: بطارية لكلانشيه في عام 1866 وعمل على تطويرها وتحسينها حتى توفي في عام 1882.

بطاريته كانت الأساس الذي أوصلنا إلى البطاريات التي تسمى الآن بالخلية الجافة، والتي باتت تُستخدم اليوم على نطاق واسع في الأجهزة مثل مصابيح الجيب الكهربائية وأجهزة الراديو المحمولة. كما تُعد تلك البطارية الرطبة التي اخترعها لكلانشيه تطويراً لبطارية فولتا الجافة. وقد حصل على براءة اختراع فيهاتعرف على السيرة الذاتية الإنجازات والحكم والأقوال وكل المعلومات التي تحتاجها عن جورج لكلانشيه.

 

بدايات جورج لكلانشيه

ولد جورج لكلانشيه في بارمين (فرنسا) عام 1839. وكان ابن ليوبولد لكلانشيه ويوجيني من فيلنوف، وبسبب الوضع السياسي في فرنسا، ولأن والده كان وزيراً سابقاً، قرر والداه، اتخاذ طريق المنفى في المملكة المتحدة.

تلقى تعليمه في إنجلترا. و عاد إلى فرنسا لمواصلة دراسته في المدرسة المركزية للفنون والمصنوعات، وبعد الانتهاء من التعليم التقني في عام 1860 عمل كمهندس.

وفي غضون ست سنوات من بدء مسيرته، اخترع البطارية التي من شأنها تخليد اسمه في تاريخ العلم.

الحياة الشخصية ل جورج لكلانشيه

تزوج لوكلانشيه من غابرييلا لارمس في عام 1873 وكان لديهما ابن يُدعى ماكس جورج وابنة تُدعى ماريان

 

حقائق عن جورج لكلانشيه

تم تسمية شارع في باريس باسمه " Rue Georges Leclanch" بعد وفاته.

وفاة جورج لكلانشيه

توفي لكلانشيه في 14 سبتمبر من عام 1882، في باريس، بسبب سرطان الحنجرة.

إنجازات جورج لكلانشيه

بطارية لكلانشيه، هي تحسين على الخلية الجافة لفولتا التي اخترعها عام 1798، والسلالة المباشرة لتكنولوجيا البطارية الحالية. في حين أن بطارية فولتا تتكون من مصعد (أنود) من الزنك ومهبط (كاثود) من النحاس ومحلول الكتروليتي حمضي. إلا أن لكلانشيه استبدل النحاس بالكربون.

في عام 1866 اخترع لكلانشيه بطاريته الشهيرة، وحصل على براءة اختراع لهذا النوع الجديد من الخلايا. ولكن كانت بطاريته الأصلية ثقيلة للغاية وهشة للغاية للتوزيع التجاري الفعال ، مما يتطلب مزيداً من التحسينات في التصميم.

في عام 1867 تخلى عن وظيفته لتكريس كامل وقته لاختراعه. وبعد عام أي في عام 1868، تبنت شركة تيليغرافيك البلجيكية بطارية لكلانشيه لتشغيل أنظمتها ، وكان ذلك بداية استخدام واسع النطاق للبطارية (خاصة في أعمال التلغراف والتصوير وعمل الجرس الكهربائي) ، مما دفع لكلانشيه إلى إنشاء مصنع لإنتاج الخلايا.

كان أحد التحسينات التي طرحتها شركة لكلانشيه هو إغلاق الخلية بحيث بقي السطح الخارجي جافًا ، على الرغم من حقيقة أن الجزء الداخلي من البطارية لا يزال يعتمد على تصميم الخلية "الرطب". من هذا المنطلق، كان تصميمه أيضاً بمثابة تصميم للبطاريات الحديثة.

الخلية الجافة(البطارية الجافة) أشهر أنواع الخلايا الأولية تستخدم مرة واحدة، وبالتالي فهي غير قابلة للشحن ، ويعود الفضل في ابتكارها إلى العالم الفرنسي لكلانشيه عام 1860، وهي تولد جهداً بين قطبيها يساوي 1.5 فولط، وهي تشتمل على قضيب من الفحم وآخر من الزنك وعلى معجون كلوريد الأمونيوم ومعجون من ثاني أكسيد المنغنيز ومسحوق الكربون يحيط بقطبها الموجب. وتسمى أيضاً بسبب تركيبها هذا خلية الكربون - زنك.

يؤدي غلاف الخلية الذي يصنع من الزنك دور القطب السالب للخلية، في حين يشكل قضيب الفحم قطبها الموجب. أما معجون كلوريد الأمونيوم فيؤدي دور المحلول الكهرليتي الكهربائي. وأما ثاني أكسيد المنغنيز الذي يحيط بقضيب الفحم فيستخدم لمنع استقطاب الخلية.

يعود السبب في كون الجهد المتولد بين قطبي الخلية الجافة مساوياً 1.5 فولط، إلى أن الفحم معدن سالب كهربائياً، وهو يكتسب شحنة موجبة في المعجون الكيميائي المذكور عند التوازن يقارب 1 فولط، في حين يكتسب الزنك الموجب كهربائياً المغمور في المعجون الكهرليتي عند التوازن جهداً كهربائياً سالباً مقــداره -0.51 فولط. وهكذا يكون فرق الكمون بين قطبي الخلية الجافة مساوياً حاصل طرحهما أي [1 – (-0.51)] أو 1.51 فولط.

يعني ذلك أن التيار الكهربائي هو تحول الطاقة الكيميائية التي تتحرر من ردود الفعل التي تحدث داخل البطارية، وتتوقف كمية الكهرباء التي تعطيها البطارية على كمية المادة التي تتحول فيها.

على هذا الأساس العلمي تم تصنيع البطارية الكهربائية الجافة لكن الأقطاب لم تعد تغمس في سائل، حيث يتكون العمود الموجب فيها من قضيب من الفحم يحيط به بيوسيد المنغنيز والقطب السالب عبارة عن أنبوب من الزنك يحتوي على كلورور النشادر المعجون بالجيلاتين.

فيديوهات ووثائقيات عن جورج لكلانشيه

bio.interview 1

آخر تحديث