تريند 🔥

📱هواتف

من هو مصطفى الفقي - Mostafa El Feki


  • الاسم الكامل

    مصطفى الفقي

  • الاسم باللغة الانجليزية

    Mostafa El Feki

  • الوظائف

    برلماني , دبلوماسي , سياسي

  • تاريخ الميلاد

    14 نوفمبر 1944

  • الجنسية

    مصرية

  • مكان الولادة

    مصر , محافظة البحيرة

  • البرج

    العقرب

  • الحسابات الاجتماعية

ما لا تعرفه عن مصطفى الفقي

سياسيٌ وبرلمانيٌ ودبلوماسيٌ مصريٌ، شغل العديد من المناصب الدبلوماسية والسياسية.

السيرة الذاتية لـ مصطفى الفقي

مصطفى الفقي سياسيٌ وبرلمانيٌ ودبلوماسيٌ مصري، حاصلٌ على بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية وعلى دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لندن.

عمل في بداية حياته في سفارة مصر في كل من بريطانيا والهند، ثم بدأ بالتنقل بين مواقع سياسية ودبلوماسية مختلفة كان منها سكرتيرًا للرئيس حسني مبارك.

شارك الفقي في الكثير من المؤتمرات العربية والدولية كمؤتمرات القمة العربية والإفريقية إضافةً لمشاركته في المنتدى الاقتصادي الدولي في سويسرا، واهتم الفقي بالفكر القومي العربي وله في ذلك الكثير من الكتابات التي ساهمت بإقامة علاقاتٍ واسعة بينه وبين الكثير من المسؤولين العرب إضافةً لعددٍ من المثقفين والمفكرين.

نُشرت مقالاته في العديد من الصحف المصرية والعربية، كما أنهى خلال حياته عددًا من الموسوعات الدولية الشهيرة والكثير من الكتب التي تناولت مواضيعًا حول العلوم الاجتماعية والآداب.

أثبت وجوده على المستوى الدولي من خلال إلقاء المحاضرات والكلمات في العديد من المحافل والجامعات والمجالس الدولية. ورشَّحته وزارة الخارجية المصرية لمنصب الأمين العام لجامعة الدول العربية، بعد انتهاء ولاية عمرو موسى في أيار/ مايو عام 2011.

حاصل على العديد من الجوائز والأوسمة

بدايات مصطفى الفقي

وُلد مصطفى الفقي في 14 تشرين الثاني/ نوفمبر 1944 في المحمودية- محافظة البحيرة في مصر، وأنهى دراسته الابتدائية والإعدادية في منطقة دمنهور، ثم حصل على بكالوريوس في الاقتصاد والعلوم السياسية من جامعة القاهرة عام 1966 ونال شهادة دكتوراه في العلوم السياسية من جامعة لندن عام 1977.

الحياة الشخصية ل مصطفى الفقي

  أما من حيث ديانة مصطفى الفقي ومعتقداته وطائفته الأصلية ، فقد ولد لعائلة مسلمة سنية

حقائق عن مصطفى الفقي

بذل مصطفى الفقي كل إمكاناته في سبيل تحقيق الإصلاح الفكري والسياسي وعارض فكرة التهميش والعزل، كما ناضل في سبيل الوحدة الوطنية والقضايا المتعلقة بالقومية العربية من خلال تناوله لها في الكثير من كتبه ومقالاته.
تناول مصطفى الفقي في كتابه "في ذكرياتي معهم" عددًا من الشخصيات بلغ 92 شخصيةً، وتحدث عن 102 شخصيةً في معرض كتابه "شخصيات على الطريق" كما وضم كتابه "عرفتهم عن قرب" معلوماتٍ عن 97 شخصيةً.
يمتلك مصطفى الفقي المقدرة على تقديم الأمور وعرضها بشكلٍ مبسطٍ وباستخدام عباراتٍ واضحةٍ، فهو يتمتع بصفات الأستاذ والزعيم فالجميع يحبه.
بقي الفقي مدة 8 سنواتٍ سكرتيرًا للمعلومات لدى الرئيس محمد حسني مبارك، وعندما ترك ذلك المنصب بدأت التكهنات حول مغادرته؛ فذهبَ البعض لتدخله بأمورٍ ليست ضمن صلاحياته، فيما قال البعض أن لوسي أرتين هي وراء مغادرة الفقي لمنصبه، بينما ذكر آخرون أن مشاكل وخلافاتٍ وقعت بينه وبين الجمعية الأمريكية إضافةً لتوتر علاقته مع رئيس ديوان الجمهورية زكريا عزمي.

أشهر أقوال مصطفى الفقي

هذه لقطات من الحياة أقدمها للقراء، خصوصًا الشباب منهم، فيها اقترابٌ من السلطان حتى يكاد المرء يكتوي بناره كما أنَّ فيها ابتعادٌ عنه حتى يكاد صاحبه يزوي في صقيع العزلة.

مصطفى الفقي

إن مصر على أعتاب مرحلةٍ مختلفةٍ تمامًا في التعليم المصري.

مصطفى الفقي

على العرب التفكير في القضية الفلسطينية بشكلٍ مختلف.

مصطفى الفقي

إن الإصلاح الزراعي أدى لتفتيت الرقعة الزراعية.

مصطفى الفقي

كنتُ أؤيد أن تستولي الدولة على الأراضي الزراعية وتديرها هي، كحلٍ بديلٍ أفضل من الإصلاح الزراعي.

مصطفى الفقي

إنجازات مصطفى الفقي

بدأ الفقي العمل بمنصب قنصل مصر ثم سكرتير السفارة المصرية في لندن حتى عام 1975، ليشغل منصب مستشار السفارة المصرية في الهند عام 1979 واستمر فيه حتى عام 1983. وبعد أن عاد إلى مصر رشَّحه أسامة الباز ليصبح مستشار الرئيس حسني مبارك للمعلومات عام 1985 واستمر فيه حتى عام 1992.

كما عمل أستاذًا للعلوم السياسية في الجامعة الأمريكية في القاهرة في الفترة بين عام 1979 وعام 1993، ثم أصبح مدير معهد الدراسات الدبلوماسية منذ عام 1993 وحتى عام 1995، ليشغل منصب سفير مصر في جمهوريات سلوفاكيا وسلوفينيا وكرواتيا من عام 1995 وحتى عام 1999.

كان مصطفى الفقي أحد المتحدثين في الجلسة الافتتاحية للمنتدى الاقتصادي الدولي في سويسرا عام 1995، وشغل منصب مندوب مصر في الوكالة الدولية للطاقة الذرية إضافةً لمنظمات الأمم المتحدة الأربعة لمدة أربع سنوات، وشارك بصفة عضوٍ في الوفد المصري المشارك في مؤتمرات القمة العربية والإفريقية والدولية من عام 1985 وحتى عام 1992.

شغل منصب رئيس وعضو المجلس المصري للشؤون الخارجية عام 2001 وعضو في الهيئة الاستشارية لمؤسسة الفكر العربي في الفترة بين عامي 2002 و 2004، وعضو المجلس القومي لحقوق الإنسان منذ عام 2004، كما أصبح الفقي عضو لجنة الشرق الأوسط في اتحاد البرلمان الدولي لعام 2005، وعضو اتحاد الكتاب عام 2006 وعضو المجتمع العلمي المصري منذ عام 2007 وعضو المجلس الأعلى للثقافة منذ عام 2007، كما عُين عضوًا في المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية منذ عام 2008 وعضوًا في مجلس كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة منذ عام 2008.

انضم الفقي عام 2008 للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن منذ عام 2008 ثم أصبح عضوًا في اللجنة الاستشارية لاتحاد البرلمان الدولي الخاصة بالأمم المتحدة بنفس العام.

وفي الفترة الممتدة بين عام 2000 وعام 2005 أصبح الفقي عضوًا في مجلس إدارة نادي هليوبوليس ثم مستشار المجلس من عام 2010 وحتى عام 2016. وفي نفس العام شغل منصب عضو في مجلس جامعة دمنهور ومجلس أكاديمية الفن ثم رئيس الصالون الثقافي العربي في القاهرة.

وفي عام 2017 عُيّن الفقي عضوًا في مجلس أمناء المتحف القومي للحضارة المصرية، كما عمل مديرًا لمكتبة الإسكندرية منذ أيار/ مايو عام 2017 وحتى الآن.

في عام 2011 رشحت وزارة الخارجية المصرية مصطفى الفقي لمنصب الأمين العام للجامعة العربية بعد انتهاء ولاية عمر موسى إلّا أنه لم يحصل على المنصب.

وقد كان للفقي بصمته الخاصة في مجال الكتابة؛ ففي حصيلته الكثير من المقالات التي نشرها في عدة صحف منها الأهرام والحياة اللندنية وجريدة المصري اليوم، إضافةً لعددٍ من الكتب منها كتاب "التقارب الأمريكي السوفيتي ومشكلة الشرق الأوسط" عام 1970 وكتاب "لقاء الأفكار" عام 1993 وكتاب "تجديد الفكر القومي" عام 1993 وكتاب "حوار الأجيال" عام 1994 وكتاب "الرؤية الغائبة" عام 1996 وكتاب "ليالي الفكر في فيينا" عام 1998 وكتاب "الرهان على الحصان" عام 2002، كما كان له كتاب "حصاد قرن" عام 2004 وكتاب "الدولة المصرية والرؤية العصرية" عام 2005.

وفي عام 2014 صدر للفقي كتابٌ تذكاريٌ، ثم كتاب بعنوان "فلسفة الكون وتواجد الوجود" عام 2015 وكتاب "سنوات الفرص الضائعة" عام 2015 وكتاب "الانفجار العظيم والفوضى الخلاقة" عام 2016، ليتبعه عام 2017 كتاب "شخصيات على الطريق" وكتاب "لقطات من العمر".

كما سجل الفقي ظهورًا إعلاميًا أكثر من مرةٍ، حيث شارك في برنامج "سنوات الفرص الضائعة" على قناة النهار الفضائية، وفي برنامج "يحدث في مصر" على قناة MBC مصر.

حصل مصطفى الفقي خلال حياته المهنية على الكثير من الجوائز والتكريمات منها "كأس الخطابة" عام 1965 والجائزة الأولى من المجلس الأعلى للعلوم والفنون والآداب عام 1966، كما حصل على جائزة أفضل كتاب سياسي من معرض القاهرة الدولي للكتاب وجائزة الدولة التشجيعية عام 1994، إضافةً لحصوله على وسام العلوم والفنون من حكومة النمسا عام 1998.

فيديوهات ووثائقيات عن مصطفى الفقي

bio.interview 1
bio.interview 2

آخر تحديث