مسلسلات مصرية عليك مشاهدتها حسب ترشيحات متابعي “أراجيك”.. هذه القائمة كاملة!

سوق العصر من المسلسلات التي اشتهرت في حينها وكانت من بدايات الأعمال التي مثلت بها كلٌّ من غادة عبد الرازق ونورهان، بينما كان أحمد عبد العزيز في أعلى درجات شهرته، ونجم الدراما الأشهر في ذلك الوقت.

ويحكي المسلسل قصة متولي عامل الأقمشة البسيط الذي يتزوج من أرملة صاحب المحل الذي عمل به بعد وفاته، ليغتني ويصبح تاجرًا شهيرًا ذو أملاك ومحلات وتجارة، وبعد وفاتها يتزوج عدد من السيدات واحدة تلو الأُخرى، وكيف تتفاعل زوجاته مع ذلك ومع حياتهم وحياة أبنائهم في إطار درامي عائلي.

ظل المسلسل الذي عُرض في شهر رمضان إلى حلقاته الآخيرة يثير الحيرة لدى المشاهدين، هل البطل مختار العزيزي/عبد الله “نور الشريف” فاقد للذاكرة حقًا أم يخدع الجميع، أم هو شخص آخر شبيه لمختار الحقيقي.

والقصة تحكي عن رجل فقد الذاكرة وعندما وجدته أسرته بدأ في اكتشاف ماضيه وأنَّ ما يتمتع به من أخلاق وهو فاقد للذاكرة لا علاقة له بشخصيته القديمة الفاسدة، وبين قبول ورفض أسرته، وحيرة الجميع هل هو بالفعل مختار العزيزي أم شخص آخر، وهل هو حقًا فاقد الذاكرة أم يخدع الجميع.

المسلسل شهد صعود نجوم شباب في ذاك الحين هم أحمد زاهر وحلا شيحة وأحمد رزق في دور أشادَ به المشاهدون والنقاد.

عن الرواية المميزة للكاتبة فتحية العسال، صنع مسلسل سجن النساء وقد كان العمل الثاني الذي أثبت براعة نيللي كريم في الدراما، وثبّت أقدامها كنجمة يمكنها حصد الإعلانات في الموسم الرمضاني.

حيثُ قصة ثلاث فتيات غالية “نيلي كريم،” ودلال “درة”، ورضا “روبي”، وقصصهن التي أدت بهن للدخول إلى سجن النسا، يسلط الضوء على عالم السجن ومشاكل النساء.

ونوس “يحيى الفخراني” المعادل المباشر للشيطان الذي يدخل حياة أسرة هادئة ليفسدها بالإغراءات والوسوسة، فهو يبدأ في التعرف عليهم بصفة صديق لوالدهم المتغيب، ومع دخولة لحياتهم يقلبها رأسًا على عقب.

يُعتبر حلم الجنوبي مزيجًا من دراما الصعيد والتشويق، فالمدرس الصعيدي نصر وهدان القط “صلاح السعدني” الذي يسعى لاكتشاف مقبرة الأسكندر الأكبر في ظل فساد شديد من حوله، ومحاولات مضنية ضده تصل لحد التهديد والقتل.

مسلسل ديني مأخوذ عن رواية دكتور طه حسين، وهو يحكي تاريخ قريش منذ عام الفيل وولادة الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، حتى البعثة النبوية.

وقد جمع المسلسل عددًا ضخمًا للغاية من نجوم الدراما في هذه الحقبة؛ نتيجةً لتغطية أحداث المسلسل حقبة طويلة تشمل العديد من الأحداث والشخصيات.

في تجربتها التلفزيونية الأولى، تجسد فاتن حمامة دور “أبلة حكمت” في “ضمير أبلة حكمت“؛ ناظرة المدرسة التي أفنت عمرها في تنشئة وتعليم بناتها من الطالبات بالإسكندرية.

“حكمت” شخصية تربوية مثالية لا تقبل التنازلات، وتمتلك رؤية متكاملة عن عملية التربية والتعليم وتسعى بكل جهودها لتطبيقها، ولكنها تواجه العديد من المشكلات المختلفة سواء على مستوى الطالبات أو المعلمات أو حتى على مستوى حياتها الخاصة.

وبالرغم من الطابع الوعظي الذي طغى على الحوار في بعض الأحيان، إلا أن المسلسل قدم نماذج حقيقية للمشكلات التي تواجه المعلم أو الطلبة داخل جدران المدرسة، ليلقي الضوء على قضايا التعليم الشائكة التي ما زلنا نعاني منها حتى الآن.

المسلسل مقتبس من مسلسل إسباني يحمل الاسم ذاته، ففي جراند أوتيل يقع كل ّالتشويق والإثارة والغموض كذلك للكشف عن جريمة قتل، وسط أحداث درامية ثرية.

تدور أحداث المسلسل في الخمسينات من القرن الماضي، حيث (علي) الذي يبدأ في البحث وراء اختفاء شقيقته المريب، التي كانت تعمل خادمة في أحد الفنادق الكبرى بأسوان.

المسلسل لقي مردودًا جيدًا للغاية من الجمهور إعجابًا بالأداء والديكور والملابس كذلك.

من أجمل المسلسلات التي ناقشت قضية الظلم، والتي نقلت الواقع بألمه وقسوته، المسلسل مأخوذ عن رواية سيرة ذاتية حقيقية لدكتور خليل حسن خليل “أحمد عبد العزيز” والتي تحكي قصة كفاحه منذ كان طفلًا يعاني الجوع ليوفّر مصاريف الدراسة حتى اضطراره لتركها والعمل في الوسية إلى الالتحاق بالجيش وإكمال تعليمه، ليأخذ درجة الدكتوارة في ألمانيا.

المسلسل نفذ منه الجزء الأول فقط بينما لم تكتمل القصة للنهاية، وقد تميّز المسلسل بالأغاني القصيرة الداخلية والتي لحنها ياسر عبد الرحمن، وكلمات سيد حجاب، وغناء محمد الحلو.

المسلسل من أربعة أجزاء بدأ قي عام 1992 وانتهى عام 2001، وجاءت سنوات العرض على النحو التالي 1992، 1994، 1997، 2001، وهو ما تسبب في خروج الجزء الرابع باهت ومرتبك، حيثُ تغيرت أغلب الشخصيات بممثلين جدد نتيجة طول فترة الإنتاج.

رغم ذلك تميّزت الأجزاء الأولى بجمالها وهي تضفر القصة التاريخية لفترة حكم الخديوي إسماعيل وأحداث حفر قناة السويس، بحياة ألمظ وعبده الحامولي، بشكلٍ جعل من القصة التاريخية ملحمةً متكاملةً تحكي عن مصر في هذه الحقبة.

عرض مسرحي يقلب حياة الممثلين به، فهو يعرض حياتهم وقصصهم بكلِّ ما بها من أمور قد تكون مشينةً، وعندما يحاولون التوقف يتمّ تهديدهم لاستكمال أدوارهم، إنّها القصة الغريبة لمسلسل أفراح القبة الذي حاز على إعجاب الكثيرين خاصةً ديكورات العمل المميزة.

“متجفلش معايا امال” جملة صلاح عبد الله الشهيرة التي حُفرت في أذهان الكثير من المشاهدين، مسلسل “ذئاب الجبل” الذي يحكي رحلة هروب “البدري بدار” من الضابط “عصام” بعد اتهامه بقتل أخته “وردة” ولكنها في الحقيقة لم تمت بل هربت بعد زواجها خوفًا منه.

ليلعب القدر لعبته ويتقابلا في النهاية بعد أن قام أخيها بانتحال شخصية “فاروق القناوي”، وأصبح رئيس شركة مقاولات كبري ويعمل معه زوجها المهندس “حاتم”!

يمثل المسلسل رصد للطبقات المختلفة وكيف تدور حياتهم مع جو من التشويق المميز، والمسلسل من المسلسلات التي تركت صدى وأثر لدى المشاهد مؤخرًا، وقد أكّد به أياد نصار نجوميته التي تحركت عمل بعد الآخر.

كان يجب تسمية المسلسل من الذي لا يحب صبري “أحمد عبد العزيز”، فالواقع أنَّ عدد المُحبات لصبري في المسلسل يفوق بكثير محبي فاطمة “شيرين سيف النصر”.

فصبري الشاب المصري الذي يرفضه أهل حبيبته يقرر السفر للخارج، فيتعرف على مارجريت التي تحبه وتتزوجه بعد أن تسلم وتتحول إلى فاطمة، ولكن الأمور تتطوّر كثيرًا.

يناقش المسلسل مشكلة الإدمان، حيثُ مريم “نيللي كريم” التي تحب زوجها وتعيش معه في الخارج، ولكن عندما تعود لمصر يتكشف سرها بأنَّها مدمنة سابقة.

وهكذا تصطدم برفض زوجها وشكه، وبعودة علاقتها القديمة لتتعقد الأمور، المسلسل يعتبر مرجعًا في عالم الإدمان والمخدرات، حتى أنَّ البعض قد عاب عليه تفصيل الأمور بهذه الدقة مما قد يؤدي لرغبة الشباب الصغير في التجريب.

حسن النعماني “صلاح السعدني” العامل الماهر والفنان في صناعة الآرابيسك، ولكن لم يطلقوا عليه “حسن أبو كيفه” من فراع فهو لا يقوم بأي عمل ولا يقبل أي مهمة، ومن خلال تفاصيل حياة حسن، وعلاقته بأخواته وأصدقائِه وجيرانه، نتعرف على تفاصيل مصرية دقيقة، على الحياة في مصر في ذلك الوقت. المسلسل من أكثر الأعمال التي حظت بمشاهدة كبيرة خلال الموسم الرمضاني.

اتفقت أو اختلفت مع طول أجزاء مسلسل “ليالي الحلمية“، لابد وأن هناك جزء تحبه بشدة، المسلسل الذي يعد ملحمة اجتماعية درامية تعكس المجتمع المصري منذ عصر الملكية وحتى مطلع التسعينيات، حاز على إعجاب الملايين في الوطن العربي وشارك فيه عدد ضخم من الممثلين والممثلات.

والجدير بالذكر أنه تم إنتاج خمسة أجزاء من المسلسل كان أولها عام 1987، وحديثًا حاول المنتجون تقديم جزء سادس معاصر من تأليف أيمن بهجت قمر وعمرو محمود ياسين.

ولكن المسلسل واجه العديد من المشاكل أهمها وفاة الفنان ممدوح أحد أهم الشخصيات الرئيسية، وبعد عرض المسلسل في رمضان الماضي نال العديد من الانتقادات السلبية.

يعد “الشهد والدموع” واحدًا من أشهر مسلسلات مصرية تلفزيونية على الإطلاق، وهو التعاون الأول بين الثلاثي الفني الناجح (الكاتب أسامة أنور عكاشة والمخرج إسماعيل عبد الحافظ والموسيقار عمار الشريعي).

تدور أحداثه في إطار اجتماعي حول الظلم والقهر الذي يخلفه جشع الأشقاء، فالقصة ببساطة تبدأ عند أخين “حافظ” و”شوقي”، الثاني يمثل الأخ الطيب المعطاء بينما يمثل الأول دور الأخ الطماع.

يقوم “حافظ” بالاستيلاء على أموال أخيه، فلا يتحمل “شوقي” قسوة الخسارة، ويموت كمدًا تاركًا أبنائه الأربعة وزوجته في فقرٍ شديد، لتبدأ رحلة زوجته الصعبة في كسب قوت يومها بالعمل الشاق لتربية أبنائها.

ثم يكبر الأبناء ويطالبون باسترجاع حقوقهم المسلوبة من عمهم، فكيف يواجهون جبروت العم القوي؟

حقق أحد أبرز مسلسلات مصرية متميزة، شهرة ضخمة ونجاحًا جماهيريًا كبيرًا، وكان سببًا بجزئيه في إطلاق نجومية العديد من أبطاله، وتم عرضه على شاشة التلفزيون المصري عام 1983 أمًا الجزء الثاني فقد عُرض عام 1985.

ما إن تسمع موسيقى ياسر عبد الرحمن المميزة وكلمات سيد حجاب الرائعة في تتر البداية بصوت علي الحجار، حتى تدرك على الفور إنه مسلسل “المال والبنون“.

دراما أحد أهم مسلسلات مصرية، التي تدور أحداثها حول قصة عائلة الحاج “سلامة فراويلة” تاجر الذهب المعروف وأبنائه، وقصة الحب الشهيرة بين “يوسف ابن عباس الضو” و”فريال بنت سلامة فراويلة”.

حاول طاقم العمل الأبرز في تاريخ مسلسلات مصرية، استثمار هذا النجاح وتمثيل جزء ثان في عام 1995، ولكنه لم يحظ بنفس نجاح الجزء الأول خاصة مع اعتذار أكثر من ممثل وعلى رأسهم بطلة المسلسل فايزة كمال.

مَن منا لم يحيره داوود باشا في مسلسل “حديث الصباح والمساء“؟، هذا الرجل الذي درس بالخارج وحصل على الباشاوية ولكنه بداخله ما زال “داوود ابن يزيد المصري العطار”، الذي يحن إلى حياة الحارة البسيطة بعيدًا عن مظاهر الحياة المتكلفة.

هذا العمل الدرامي الناجح، الذي يتصدر قائمة أهم مسلسلات مصرية خلال الأعوام الماضية، يضم مجموعة هائلة من الفنانين، وقام الكاتب محسن زايد بكتابة معالجة درامية أكثر من رائعة عن رواية نجيب محفوظ، فمن قرأ الرواية سيجدها بمثابة فهرس مرتب، وفقًا للحروف الأبجدية لشخصيات الرواية بينما العمل الدرامي قدمها لنا في شكل متسلسل ومترابط.